المصدر -
انضم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، نجم برشلونة الإسباني، إلى عضوية نادي بيتار القدس الإسرائيلي هذا الأسبوع، بعدما حصل على عضويته الشرفية، ويعد أول شخص يحصل على العضوية.
ونشر بيتار القدس الإسرائيلي فيديو عبر حسابه في "تويتر" يظهر فيه رئيس النادي موشيه هوجيج يهدي عضويته الشرفية للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم برشلونة الإسباني، ويرتبط ميسي بعلاقة رعاية تجارية مع إحدى شركات صناعة الهواتف الذكية التي يمتلكها هوجيج، وذلك منذ ديسمبر 2017 ، وإلى جانب الفيديو الذي نشره النادي فإنه وضع صورة لميسي مع رئيسه.
ويذكر أن نادي بيتار طوال تاريخه كان معقلاً للاعبين والمشجعين اليمينيين في إسرائيل، ويتسم بالعنصرية والتشدد في سياسته بجانب هتافات جماهيره ضد العرب في المباريات الكروية.
واتسم بيتار بالعنصرية والتشدد في سياسته، وعمل على ضم لاعبين ومشجعين محسوبين على اليمين السياسي في إسرائيل، ولم يتخلص الفريق من هويته اليمينية، وحاول الملياردير الروسي جايدماك في 2013 ضم لاعبين مسلمين للفريق، وتسبب في إحتجاج واسع في أوساط المشجعين المتشددين الذين حرقوا مقر النادي، وقاطعوا الفريق وخرج بعض اللاعبين من مغادرة الفريق.
وترفض جمعية المشجعين التي يطلق عليها "لا فاميليا" ضم أي لاعب عربي أو مسلم. ويتمسك النادي بهذه السياسة المبنية على عدم الترحيب بلاعب عربي أو مسلم في صفوف الفريق، وسبق وتعاقد النادي مع اللاعب النيجيري المسلم "نادال إبراهيم" الذي جاء للفريق عن طريق الإعارة من نادٍ إسرائيلي، لكنه أنهى تعاقده بسبب هتافات الجماهير العنصرية.
ونشر بيتار القدس الإسرائيلي فيديو عبر حسابه في "تويتر" يظهر فيه رئيس النادي موشيه هوجيج يهدي عضويته الشرفية للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم برشلونة الإسباني، ويرتبط ميسي بعلاقة رعاية تجارية مع إحدى شركات صناعة الهواتف الذكية التي يمتلكها هوجيج، وذلك منذ ديسمبر 2017 ، وإلى جانب الفيديو الذي نشره النادي فإنه وضع صورة لميسي مع رئيسه.
ويذكر أن نادي بيتار طوال تاريخه كان معقلاً للاعبين والمشجعين اليمينيين في إسرائيل، ويتسم بالعنصرية والتشدد في سياسته بجانب هتافات جماهيره ضد العرب في المباريات الكروية.
واتسم بيتار بالعنصرية والتشدد في سياسته، وعمل على ضم لاعبين ومشجعين محسوبين على اليمين السياسي في إسرائيل، ولم يتخلص الفريق من هويته اليمينية، وحاول الملياردير الروسي جايدماك في 2013 ضم لاعبين مسلمين للفريق، وتسبب في إحتجاج واسع في أوساط المشجعين المتشددين الذين حرقوا مقر النادي، وقاطعوا الفريق وخرج بعض اللاعبين من مغادرة الفريق.
وترفض جمعية المشجعين التي يطلق عليها "لا فاميليا" ضم أي لاعب عربي أو مسلم. ويتمسك النادي بهذه السياسة المبنية على عدم الترحيب بلاعب عربي أو مسلم في صفوف الفريق، وسبق وتعاقد النادي مع اللاعب النيجيري المسلم "نادال إبراهيم" الذي جاء للفريق عن طريق الإعارة من نادٍ إسرائيلي، لكنه أنهى تعاقده بسبب هتافات الجماهير العنصرية.