بمناسبة الاحتفال بالمنامة عاصمة الثقافة الاسلامية للعام ٢٠١٩
المصدر -
تعرض فنون التراث للمرة الاولى تشكيلة من الحلي والمجوهرات التراثية تمثل مختلف مناطق المملكة العربية السعودية في المتحف الوطني في مملكة البحرين من ٣ ديسمبر حتى ٣١ مارس المقبل من العام ٢٠١٩ وتعتبر هذه المرة الاولى لعرض مجوهرات وتشكيلة نادرة من مئات السنين من الحلي الذهب والفضة النادرة خارج السعودية.
وصرحت عضو مجلس ادارة فنون التراث صاحبة السمو الملكي الاميرة بسمة بنت ماجد بن عبدالعزيز ال سعود ان عرض هذه التشكيلة النادرة استغرق وقت طويل وسنوات من البحث والاستقصاء ومعالجة بعض تلك القطع واعادة تاهيلها وترميمها تحت اشراف مختصين وخبراء ليتم توثيقها والمحافظة عليها خصوصا وانها تمثل مختلف مناطق المملكة والجزيرة العربية ومدن وقرى وقبائل مختلفة واشارت سمو الاميرة بسمة الى ان مشاركتهم في مملكة البحرين تاتي بعد اختيارها مؤخرا عاصمة للثقافة والتراث الاسلامي للعام ٢٠١٩ وكذلك نظرا لما تمثله المملكتان من ترابط ووحده وانتماء وتلاحم على مدى السنين الامر الذي جعلنا نحرص على التواجد في المتحف الوطني البحريني العالمي وكذلك الدعوة الكريمه من سمو الشيخة مي الخليفة لنا خصوصا وان رعاية وتدشين هذا الحدث سيكون من قبل سمو الشيخة ثاجبة بنت سلمان الخليفة يوم ٣ ديسمبر من العام الحالي ٢٠١٨ بالعاصمة المنامه بمملكة البحرين الشقيقة.
من جانبها قالت مديرة فنون التراث سمية بدر انهم يحرصون على تقديم مجوهرات نادرة ما سيكون له اثر ايجابي في نفوس الجميع وتتناقله الاجيال جيل بعد جيل من خلال تنوع الثقافات في الجزيرة العربية والمملكة العربية السعودية جنوبا وشمال وشرقا وغربا الامر الذى دفع الى تمازج الثقافات خلال مئات السنين بشكل جيد ما بين الصحراء والجبال والمدن الساحلية.
ولفتت سميه الى انه سيتم عرض اكثر من ٣٠٠ قطعة متنوعه تمثل مختلف مناطق المملكة.
واضافت سميه ان الحلي من القطع النادرة هي عبارة عن وقف ثقافي لملاك المجموعة النادرة جمعوها على مدار سنوات طويلة لتكون الحصيلة النهائية مجموعة نادرة وغنيه تمثل التراث والثقافه المملكه على اختلاف عصورها ولتقدم بقالب مختلف للمحافظة عليها من الاندثار لتصبح تحف يحتفظ بها عبر السنين لتدرس وتثقف الاجيال المقبلة.
وكشفت سميه ان القائمين على هذا الوقف هن صاحبة السمو الملكي الاميرة سارة الفيصل وصاحبة السمو الملكي الاميرة موضي بنت خالد بن عبدالعزيز وصاحبة السمو الملكي هيفاء الفيصل وصاحبة السمو الملكي بسمة بنت ماجد بن عبدالعزيز.
وصرحت عضو مجلس ادارة فنون التراث صاحبة السمو الملكي الاميرة بسمة بنت ماجد بن عبدالعزيز ال سعود ان عرض هذه التشكيلة النادرة استغرق وقت طويل وسنوات من البحث والاستقصاء ومعالجة بعض تلك القطع واعادة تاهيلها وترميمها تحت اشراف مختصين وخبراء ليتم توثيقها والمحافظة عليها خصوصا وانها تمثل مختلف مناطق المملكة والجزيرة العربية ومدن وقرى وقبائل مختلفة واشارت سمو الاميرة بسمة الى ان مشاركتهم في مملكة البحرين تاتي بعد اختيارها مؤخرا عاصمة للثقافة والتراث الاسلامي للعام ٢٠١٩ وكذلك نظرا لما تمثله المملكتان من ترابط ووحده وانتماء وتلاحم على مدى السنين الامر الذي جعلنا نحرص على التواجد في المتحف الوطني البحريني العالمي وكذلك الدعوة الكريمه من سمو الشيخة مي الخليفة لنا خصوصا وان رعاية وتدشين هذا الحدث سيكون من قبل سمو الشيخة ثاجبة بنت سلمان الخليفة يوم ٣ ديسمبر من العام الحالي ٢٠١٨ بالعاصمة المنامه بمملكة البحرين الشقيقة.
من جانبها قالت مديرة فنون التراث سمية بدر انهم يحرصون على تقديم مجوهرات نادرة ما سيكون له اثر ايجابي في نفوس الجميع وتتناقله الاجيال جيل بعد جيل من خلال تنوع الثقافات في الجزيرة العربية والمملكة العربية السعودية جنوبا وشمال وشرقا وغربا الامر الذى دفع الى تمازج الثقافات خلال مئات السنين بشكل جيد ما بين الصحراء والجبال والمدن الساحلية.
ولفتت سميه الى انه سيتم عرض اكثر من ٣٠٠ قطعة متنوعه تمثل مختلف مناطق المملكة.
واضافت سميه ان الحلي من القطع النادرة هي عبارة عن وقف ثقافي لملاك المجموعة النادرة جمعوها على مدار سنوات طويلة لتكون الحصيلة النهائية مجموعة نادرة وغنيه تمثل التراث والثقافه المملكه على اختلاف عصورها ولتقدم بقالب مختلف للمحافظة عليها من الاندثار لتصبح تحف يحتفظ بها عبر السنين لتدرس وتثقف الاجيال المقبلة.
وكشفت سميه ان القائمين على هذا الوقف هن صاحبة السمو الملكي الاميرة سارة الفيصل وصاحبة السمو الملكي الاميرة موضي بنت خالد بن عبدالعزيز وصاحبة السمو الملكي هيفاء الفيصل وصاحبة السمو الملكي بسمة بنت ماجد بن عبدالعزيز.