المصدر -
قال الأمير خالد بن سلمان (سفير المملكة العربية السعودية، لدى الولايات المتحدة الأمريكية)، إن "الميليشيات الحوثية –المدعومة من إيران- وافقت على محادثات حول تسليم ميناء الحديدة للأمم المتحدة، في ظل التقدم العسكري الذي يحرزه التحالف، بعد مماطلتهم لأشهر".
وأكد (في تغريدة عبر حسابه الرسمي بتويتر)، أن "موافقة الميليشيات الحوثية على محادثات بشأن تسليم الحديدة، يثبت أن الضغط المتواصل على الميليشيا الحوثية الإيرانية هو أفضل سبيل لدفعهم إلى الحل السياسي في اليمن".
يأتي هذا فيما أنهى مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن جريفيث، الجمعة، زيارته لمدينة الحديدة، التي استمرت عدة ساعات، التقى خلالها قيادات من ميليشيات الحوثي، داعيًا (خلال مؤتمر صحفي) الأطراف اليمنية إلى انتهاز فرصة دعم وتأييد المجتمع الدولي لعقد مفاوضات مباشرة للوصول إلى حل للأزمة اليمنية، وإيقاف المواجهات العسكرية في مدينة الحديدة.
وقال المبعوث الأممي في بيان، إن "دور الأمم المتحدة في ميناء الحديدة سيحافظ على خط الإمداد الإنساني الرئيس للشعب اليمني"، مضيفًا: "يجب على الأمم المتحدة أن تبدأ مفاوضات مع الأطراف المعنية للقيام بدور رئيس في ميناء الحديدة".
وأكد (في تغريدة عبر حسابه الرسمي بتويتر)، أن "موافقة الميليشيات الحوثية على محادثات بشأن تسليم الحديدة، يثبت أن الضغط المتواصل على الميليشيا الحوثية الإيرانية هو أفضل سبيل لدفعهم إلى الحل السياسي في اليمن".
يأتي هذا فيما أنهى مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، مارتن جريفيث، الجمعة، زيارته لمدينة الحديدة، التي استمرت عدة ساعات، التقى خلالها قيادات من ميليشيات الحوثي، داعيًا (خلال مؤتمر صحفي) الأطراف اليمنية إلى انتهاز فرصة دعم وتأييد المجتمع الدولي لعقد مفاوضات مباشرة للوصول إلى حل للأزمة اليمنية، وإيقاف المواجهات العسكرية في مدينة الحديدة.
وقال المبعوث الأممي في بيان، إن "دور الأمم المتحدة في ميناء الحديدة سيحافظ على خط الإمداد الإنساني الرئيس للشعب اليمني"، مضيفًا: "يجب على الأمم المتحدة أن تبدأ مفاوضات مع الأطراف المعنية للقيام بدور رئيس في ميناء الحديدة".