المصدر -
أصدرت الكاتبة فاطمة بنت الشيخ محمد الناصر كتابها الرابع "إنبثاق فكرة" الطبعة الأولى ١٤٣٩هـ - ٢٠١٨ م عن النورس الأحسائية، بعد خطاب اليدين، اشباح الشيخوخة وفاطمة الزهراء أناقة أخلاقية.
الكتاب ذو القطع المتوسط احتوى في ١٧٤ صفحة مقالات فكرية عصرية وقصص اجتماعية بها ملامح واقعية والبعض لا يخلو من الخيال.
بعد الإهداء والتقديم تشكل الكتاب في فصله الأول على العناوين التالية:الإنسان الخامل، التربية الضائعة، التعويد في التربية، التناشز الاجتماعي، الثقافة عارية، الذات الخلاقة، الوعي العاطفي، اليدان تتكلمان، أثبت نفسك، استغفال الموظفات، انتشار الفكر الجاهلي، تداعي الأمانة، تقيد العاطفة، متى يبنى الأمل؟، دع الكتاب، لا ينحني السؤال، كيف تصبح كاتباً في نظر الآخرين؟، تغذية الأوهام، هل للأفكار حدود؟، ذوو الاحتياجات الخاصة كفاءة، لم يصبنا ذلك؟، هل يمكن أن أتجنب الشباك؟، تأثير المعلم، اقتناء الحب، التذكرة المهزوزة، العمل لوجه المادة فقط، الانخراط في مجموعة، الكتاب وتأثيره، اختيار لتأليف رؤية، حين تمس الذكريات، لماذا نقرأ؟، الإبداع عنصر مجهول في المجتمع، الصحة السلوكية، التقليدية، التسامح في وقتنا، هل يعي الطفل الموت؟، كن لطيفاً، سيختل كيانك كله، مقبرة الكتب، كيف تؤلف كتاباً؟، هل يمكنك أن تصبح قائداً؟.
أما فصله الثاني القصصي فأخذ العناوين التالية: أسمعيني جلجلة الأجراس، يبقى الوطن، حين يغفو الضمير، هرولت لإسعاده، موظفة، ماذا يعني؟، تدحرجت الصداقة.
أكاد أجزم بأنه مشوق لكل مطلع بفخامة غلافه ذو الأغصان والوجه البشري وتحليق الطيور، وكما أنه إضافة للمكتبة العربية وينصح باقتناءه.
تقول الكاتبة:فالحب الإنساني الرقيق الذي ينجم عنه الاهتمام والفرح والتجارب والثبات، من الممكن أن يتحول إلى شراسة وحب تملك ليكتم على أنفاس المحبوب ويخنقه، والبعض يرى من ذلك حباً رغم أنه قمع وتجاوز على حرية المحبوب.
الكتاب ذو القطع المتوسط احتوى في ١٧٤ صفحة مقالات فكرية عصرية وقصص اجتماعية بها ملامح واقعية والبعض لا يخلو من الخيال.
بعد الإهداء والتقديم تشكل الكتاب في فصله الأول على العناوين التالية:الإنسان الخامل، التربية الضائعة، التعويد في التربية، التناشز الاجتماعي، الثقافة عارية، الذات الخلاقة، الوعي العاطفي، اليدان تتكلمان، أثبت نفسك، استغفال الموظفات، انتشار الفكر الجاهلي، تداعي الأمانة، تقيد العاطفة، متى يبنى الأمل؟، دع الكتاب، لا ينحني السؤال، كيف تصبح كاتباً في نظر الآخرين؟، تغذية الأوهام، هل للأفكار حدود؟، ذوو الاحتياجات الخاصة كفاءة، لم يصبنا ذلك؟، هل يمكن أن أتجنب الشباك؟، تأثير المعلم، اقتناء الحب، التذكرة المهزوزة، العمل لوجه المادة فقط، الانخراط في مجموعة، الكتاب وتأثيره، اختيار لتأليف رؤية، حين تمس الذكريات، لماذا نقرأ؟، الإبداع عنصر مجهول في المجتمع، الصحة السلوكية، التقليدية، التسامح في وقتنا، هل يعي الطفل الموت؟، كن لطيفاً، سيختل كيانك كله، مقبرة الكتب، كيف تؤلف كتاباً؟، هل يمكنك أن تصبح قائداً؟.
أما فصله الثاني القصصي فأخذ العناوين التالية: أسمعيني جلجلة الأجراس، يبقى الوطن، حين يغفو الضمير، هرولت لإسعاده، موظفة، ماذا يعني؟، تدحرجت الصداقة.
أكاد أجزم بأنه مشوق لكل مطلع بفخامة غلافه ذو الأغصان والوجه البشري وتحليق الطيور، وكما أنه إضافة للمكتبة العربية وينصح باقتناءه.
تقول الكاتبة:فالحب الإنساني الرقيق الذي ينجم عنه الاهتمام والفرح والتجارب والثبات، من الممكن أن يتحول إلى شراسة وحب تملك ليكتم على أنفاس المحبوب ويخنقه، والبعض يرى من ذلك حباً رغم أنه قمع وتجاوز على حرية المحبوب.