المصدر - ضمن البرامج الإثرائية المقدمة للطلاب الموهوبين في فصول الموهوبين بثانوية المذنب نظم قسم الموهوبين بإدارة التعليم بمحافظة المذنب رحلة إثرائية علمية لطلاب الصف الثاني والثالث ثانوي موهوبين إلى مدينة الرياض صباح أمس الاثنين 28/2/1440هـ لزيارة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ولمدة يومين كاملين يرافقهم كلا من الأستاذ: عبدالرحمن بن عبدالله الدهلاوي والأستاذ: بدر بن عيد المطيري وبمشاركة المشرفين الأستاذ: محمد بن سليمان المطلق وعبدالله بن صالح الشويمان حيث تلقى الطلاب الزائرين خلال زياراتهم للمدينتين العديد من المعلومات الثمينة والقيمة واطلعوا على العديد من المعارض التفاعلية والمبتكرات العلمية والتجارب العلمية الحية التي تهدف إلى إثراء المعرفة وتقديم الأفكار العلمية بأسلوب شيق ومبسط ،
وقد أوضح رئيس قسم الموهوبين الأستاذ: : حمد بن محمد المطيري أن الزيارة تهدف إلى إثراء الطلاب وإكسابهم معرفياً بالعديد من الخبرات والمهارات المعلوماتية والمعرفية لصقل مواهبهم بالجديد والمفيد وتقديم برامج إبداعية وإثرائية لتعزيز فهم علوم وتقنيات الطاقة المستدامة ويلهم كجيل قادم بإذن الله من المبدعين والمبتكرين في مجال الطاقة. وبفضل من الله أدت هذه الزيارات العلمية الأثر المطلوب من تحفيز الطلاب علمياً وتقنياً في مجالات العلوم والمعرفة ومساعدتهم على إثراء الجانب البحثي
. مزجياً شكره وتقديره لمدينة الملك عبدالله ومدينة الملك عبدالعزيز على ما حظي به الوفد الطلابي أثناء الزيارة من كرم الضيافة وحسن الاستقبال من كرم الضيافة وما قُدم لهم من إثراء علمي خلال زيارتهم لهذا الصرح العظيم من صروح العلم والمعرفة والشكر موصول للزملاء المعلمين والمشرفين التربويين على جهودهم في التنظيم والترتيب لهذه الرحلة المميزة لأبنائنا الطلاب مثمنا الشكر للجميع ومتمنياً دوام التوفيق والسداد
وقد أوضح رئيس قسم الموهوبين الأستاذ: : حمد بن محمد المطيري أن الزيارة تهدف إلى إثراء الطلاب وإكسابهم معرفياً بالعديد من الخبرات والمهارات المعلوماتية والمعرفية لصقل مواهبهم بالجديد والمفيد وتقديم برامج إبداعية وإثرائية لتعزيز فهم علوم وتقنيات الطاقة المستدامة ويلهم كجيل قادم بإذن الله من المبدعين والمبتكرين في مجال الطاقة. وبفضل من الله أدت هذه الزيارات العلمية الأثر المطلوب من تحفيز الطلاب علمياً وتقنياً في مجالات العلوم والمعرفة ومساعدتهم على إثراء الجانب البحثي
. مزجياً شكره وتقديره لمدينة الملك عبدالله ومدينة الملك عبدالعزيز على ما حظي به الوفد الطلابي أثناء الزيارة من كرم الضيافة وحسن الاستقبال من كرم الضيافة وما قُدم لهم من إثراء علمي خلال زيارتهم لهذا الصرح العظيم من صروح العلم والمعرفة والشكر موصول للزملاء المعلمين والمشرفين التربويين على جهودهم في التنظيم والترتيب لهذه الرحلة المميزة لأبنائنا الطلاب مثمنا الشكر للجميع ومتمنياً دوام التوفيق والسداد