المصدر - تنفذ وزارة التعليم يوم الخميس المقبل 30صفر 1440 اليوم العالمي للجودة تحت شعار "الجودة أساسها الثقة" وذلك وفقا لما أقرته الأمم المتحدة من تخصيص يوم عالمي للجودة وبناءً على التطلعات بالاهتمام بكل ما يحقق متطلبات الجودة في وزارة التعليم وبما يساهم في تحقيق الأهداف التنموية المستدامة التي أقرتها الأمم المتحدة.
إلى ذلك أبان مدير عام مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم د. عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس أن الدراسات العلمية والتجارب العملية أثبتت أن تحقيق الجودة والتميز في التعليم ليس نتاج الصدفة، بل نتيجة تخطيط وتطبيق متميز ومتقن ومستمر لنظام جودة قادر على التغيير النوعي في الكيفية التي يُودى بها العمل التربوي لإحداث الأثر الإيجابي المنشود في مخرجاته، وهذا ما حققته بعض المؤسسات التعليمية وغيرها من دول العالم الأول من تقدم في هذا المجال لتجاوز تطلعات المستفيدين والوصول لنظام تعليمي يصل لدرجة الإبهار في جودة مخرجاته.
وتابع :" لاشك أن المؤسسات التعليمية هي الأكثر حاجة لتسريع استجابتها للتغيير والتجديد وتبني أساليب عمل متطورة لمواجهة التحديات الكثيرة بكل كفاءة واقتدار، مما يجعل التميز في إسعاد مستفيديها غايتها ونبضها اليومي الذي لا يتوقف عن الحركة نحو كل ماهو جديد، والتجويد والتحسين المستمر في كل نشاط وعملية في نظام العمل بدءاً من التركيز على الطالب كمركز للعملية التربوية والتعليمية إلى المعلم والإدارة والقيادة وبيئة التعلم والتعليم الجاذبة والمشوقة، إلى العلاقة المفتوحة والمستمرة مع الأسرة والمجتمع المحلي وغيرها من العمليات المساندة الأخرى " .
وأشار المديرس أنه من انطلاقات رؤية مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم بأن يكون " مرجع موثوق لتعزيز جودة التعليم وتميزه في العالم العربي " يسعى المركز نحو تعزيز ثقافة الجودة بما يتوافق مع أهداف المركز ومهامه وتوجهات منظمة اليونسكو وأهداف التنمية المستدامة والاحتياجات المختلفة للدول العربية التي يسعد المركز بتقديم خدماته لها من خلال تنمية ثقافة الجودة والتميز، ونشر المعرفة وأفضل الممارسات التعليمية، وكذلك تقديم الاستشارات والبحوث والبرامج التطويرية، وتنسيق الجهود الإقليمية لتعزيز الخبرات التعليمية .
إلى ذلك أبان مدير عام مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم د. عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس أن الدراسات العلمية والتجارب العملية أثبتت أن تحقيق الجودة والتميز في التعليم ليس نتاج الصدفة، بل نتيجة تخطيط وتطبيق متميز ومتقن ومستمر لنظام جودة قادر على التغيير النوعي في الكيفية التي يُودى بها العمل التربوي لإحداث الأثر الإيجابي المنشود في مخرجاته، وهذا ما حققته بعض المؤسسات التعليمية وغيرها من دول العالم الأول من تقدم في هذا المجال لتجاوز تطلعات المستفيدين والوصول لنظام تعليمي يصل لدرجة الإبهار في جودة مخرجاته.
وتابع :" لاشك أن المؤسسات التعليمية هي الأكثر حاجة لتسريع استجابتها للتغيير والتجديد وتبني أساليب عمل متطورة لمواجهة التحديات الكثيرة بكل كفاءة واقتدار، مما يجعل التميز في إسعاد مستفيديها غايتها ونبضها اليومي الذي لا يتوقف عن الحركة نحو كل ماهو جديد، والتجويد والتحسين المستمر في كل نشاط وعملية في نظام العمل بدءاً من التركيز على الطالب كمركز للعملية التربوية والتعليمية إلى المعلم والإدارة والقيادة وبيئة التعلم والتعليم الجاذبة والمشوقة، إلى العلاقة المفتوحة والمستمرة مع الأسرة والمجتمع المحلي وغيرها من العمليات المساندة الأخرى " .
وأشار المديرس أنه من انطلاقات رؤية مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم بأن يكون " مرجع موثوق لتعزيز جودة التعليم وتميزه في العالم العربي " يسعى المركز نحو تعزيز ثقافة الجودة بما يتوافق مع أهداف المركز ومهامه وتوجهات منظمة اليونسكو وأهداف التنمية المستدامة والاحتياجات المختلفة للدول العربية التي يسعد المركز بتقديم خدماته لها من خلال تنمية ثقافة الجودة والتميز، ونشر المعرفة وأفضل الممارسات التعليمية، وكذلك تقديم الاستشارات والبحوث والبرامج التطويرية، وتنسيق الجهود الإقليمية لتعزيز الخبرات التعليمية .