المصدر - أشاد الدكتور عبد الله بن احمد المغلوث عضو الجمعية السعودية للاقتصاد عن اهمية اطلاق منتدى مبادرة مستقبل الاستثمار 2018 والذي يطلق عليه كذلك ( مؤتمر دافوس الصحراء) المزمع اقامته مابين 23 و 25 اكتوبر تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود "حفظه الله"، وبرئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ، رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية ورئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة والتي يعتبر الحدث الاكبر في المملكة والشرق الاوسط خلال هذه الفترة لإطلاعه على الخبرات العالمية وإمكانية عقد شراكات استثمارية من خلال اكتشاف الفرص المساهمة في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد السعودي وتسعى المبادرة في هذا العام إلى مواصلة استكشاف الاتجاهات والفرص التي ستساهم في تحقيق عائدات وآثار إيجابية مستدامة وبناء شبكة تضم أهم الأطراف المؤثرين في الساحة العالمية، إضافة إلى تسليط الضوء على القطاعات الناشئة التي ستساهم في رسم مستقبل الاقتصاد العالمي خلال العقود المقبلة وجذب الاستثمارات ودخول رؤوس اموال جديدة وتبادل الصفقات بين المستثمرين والشركات الكبيرة .
ان أهمية مبادرة مستقبل الاستثمار تكمن في المستقبل الاقتصادي تماشيا مع رؤية 2030 والتي تؤكد على أن المستقبل للاستثمارات التي تأتي بنسبة أكبر من القطاع الخاص تشجيعا للمبادرين في الاعمال القائمة على التوسع والاستثمار وجذب الاستثمارات الخارجية ، وبمشاركة أكثر من 150 متحدثا يمثلون أكثر من 140 مؤسسة مختلفة يجسد سعي المملكة لتنويع مصادر الدخل من خلال تبادل الخبرات مع المستثمرين والشركات الكبيرة ، وتعتبر مبادرة مستقبل الاستثمار من المبادرات المهمة التي ترتكز على استكشاف الفرص والتحديات الاستثمارية والقطاعات الناشئة التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد والاستثمار في العالم خلال العقود المقبلة من خلال تجمع دولي يضم الكفاءات والخبرات الاستثمارية الرائدة في العالم ما يعزز كفاءة مخرجاته ولاسيما أن المنتدى الاول الذي انعقد العام الماضي قد أطلق فيه مشروع نيوم .
حيث ان هذا المنتدى قادر على طرح تصور للاستثمارات العالمية خاصة مع المتغيرات الاقتصادية والتكنولوجية المؤثرة في الاستثمار ، حيث سيسلط برنامج المبادرة الضوء على دور الاستثمار في تحفيز فرص النمو وتعزيز الابتكار اضافة الى مواجهة التحديات العالمية وستجمع المبادرة لهذا العام مجموعة من القادة والمستثمرين والمبتكرين العالميين لمناقشة دور الشركات والحكومات والمؤسسات العالمية في العمل معا لتحقيق النمو والازدهار على المدى البعيد .
وفي رائي أن المبادرة لهذا العام سوف تسعى في مواصلة استكشاف الاتجاهات والفرص التي تسهم في تحقيق عائدات وأثار ايجابية مستدامة وبناء شبكة تضم اهم الاطراف المؤثرين في الساحة العالمية اضافة الى تسليط الضوء على القطاعات الناشئة التي ستساهم في رسم مستقبل الاقتصاد العالمي خلال العقود المقبلة .
املي ان نجد في هذه الفرصة ان ننقل الصورة الواضحة من خلال هذه المبادرة عبر الثلاث المحاور الرئيسية وهي الاستثمار في التحول ، والتقنية كمصدر للفرص ،وتطوير القدرات البشرية . لكي يستفيد الحضور والمعتمين في مختلف قطاعات الاستثمار .
ان أهمية مبادرة مستقبل الاستثمار تكمن في المستقبل الاقتصادي تماشيا مع رؤية 2030 والتي تؤكد على أن المستقبل للاستثمارات التي تأتي بنسبة أكبر من القطاع الخاص تشجيعا للمبادرين في الاعمال القائمة على التوسع والاستثمار وجذب الاستثمارات الخارجية ، وبمشاركة أكثر من 150 متحدثا يمثلون أكثر من 140 مؤسسة مختلفة يجسد سعي المملكة لتنويع مصادر الدخل من خلال تبادل الخبرات مع المستثمرين والشركات الكبيرة ، وتعتبر مبادرة مستقبل الاستثمار من المبادرات المهمة التي ترتكز على استكشاف الفرص والتحديات الاستثمارية والقطاعات الناشئة التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد والاستثمار في العالم خلال العقود المقبلة من خلال تجمع دولي يضم الكفاءات والخبرات الاستثمارية الرائدة في العالم ما يعزز كفاءة مخرجاته ولاسيما أن المنتدى الاول الذي انعقد العام الماضي قد أطلق فيه مشروع نيوم .
حيث ان هذا المنتدى قادر على طرح تصور للاستثمارات العالمية خاصة مع المتغيرات الاقتصادية والتكنولوجية المؤثرة في الاستثمار ، حيث سيسلط برنامج المبادرة الضوء على دور الاستثمار في تحفيز فرص النمو وتعزيز الابتكار اضافة الى مواجهة التحديات العالمية وستجمع المبادرة لهذا العام مجموعة من القادة والمستثمرين والمبتكرين العالميين لمناقشة دور الشركات والحكومات والمؤسسات العالمية في العمل معا لتحقيق النمو والازدهار على المدى البعيد .
وفي رائي أن المبادرة لهذا العام سوف تسعى في مواصلة استكشاف الاتجاهات والفرص التي تسهم في تحقيق عائدات وأثار ايجابية مستدامة وبناء شبكة تضم اهم الاطراف المؤثرين في الساحة العالمية اضافة الى تسليط الضوء على القطاعات الناشئة التي ستساهم في رسم مستقبل الاقتصاد العالمي خلال العقود المقبلة .
املي ان نجد في هذه الفرصة ان ننقل الصورة الواضحة من خلال هذه المبادرة عبر الثلاث المحاور الرئيسية وهي الاستثمار في التحول ، والتقنية كمصدر للفرص ،وتطوير القدرات البشرية . لكي يستفيد الحضور والمعتمين في مختلف قطاعات الاستثمار .