المصدر -
أطلق أبناء اليمن المقيمين في ماليزيا حملة شكرٍ وعرفان وتقدير وامتنان لمملكة ماليزيا ملكاً وحكومة وشعباً تحت عنوان (شكراً ماليزيا) (#Terima_Kasih_Malaysia) وذلك على الموقف الماليزي الأخوي المشرّف تجاه اشقائهم اليمنيين في ظل الظروف الصعبة الي تمر به اليمن اليوم، ومن تلك المواقف المشرِّفة استمرار تقديمها للتسهيلات ومراعاتها للقادمين اليمنيين إلى أراضيها.
وقد انطلقت الحملة بإشهار فيديو خاص بالحملة يتحدث فيه عدد من أبناء اليمن المتواجدين في ماليزيا باللغة المالاويّة، ويعربون عن شكرهم لكل ما قدمته وتقدمه ماليزيا لليمنيين المقيمين على أراضيها.
وأكّدت الحملة أن اليمنيين سيقابلون هذا الوفاء والعطاء بالوفاء والشكر الجزيل عبر قيام الجالية اليمنية في ماليزيا بكامل واجباتها تجاه المجتمع الماليزي واحترام كافة الأنظمة والقوانين الماليزية، وكذلك الإسهام في إثراء وتعزيز كافة أوجه التعاون بين البلدين والشعبين الشقيقين، وعبر التعرفّ على الحضارة والثقافة الماليزية المتنوعة، وبالمقابل تعريف الشعب الماليزي بالحضارة والثقافة اليمنية الثريّة بموروثها التاريخي والفكري والحضاري، عن طريق تنظيم عدد من الفعاليات الثقافية المختلفة.
وأشارت الحملة إلى أن العلاقات اليمنية الماليزية تاريخية، وتوطدت أكثر بعد بزوغ فجر الإسلام وحمل اليمنيين عبر التجار الحضارمة على عاتقهم نشر الدين الإسلامي في أرخبيل الملايو ليدخلوا في دين الله أفواجا.
أطلق أبناء اليمن المقيمين في ماليزيا حملة شكرٍ وعرفان وتقدير وامتنان لمملكة ماليزيا ملكاً وحكومة وشعباً تحت عنوان (شكراً ماليزيا) (#Terima_Kasih_Malaysia) وذلك على الموقف الماليزي الأخوي المشرّف تجاه اشقائهم اليمنيين في ظل الظروف الصعبة الي تمر به اليمن اليوم، ومن تلك المواقف المشرِّفة استمرار تقديمها للتسهيلات ومراعاتها للقادمين اليمنيين إلى أراضيها.
وقد انطلقت الحملة بإشهار فيديو خاص بالحملة يتحدث فيه عدد من أبناء اليمن المتواجدين في ماليزيا باللغة المالاويّة، ويعربون عن شكرهم لكل ما قدمته وتقدمه ماليزيا لليمنيين المقيمين على أراضيها.
وأكّدت الحملة أن اليمنيين سيقابلون هذا الوفاء والعطاء بالوفاء والشكر الجزيل عبر قيام الجالية اليمنية في ماليزيا بكامل واجباتها تجاه المجتمع الماليزي واحترام كافة الأنظمة والقوانين الماليزية، وكذلك الإسهام في إثراء وتعزيز كافة أوجه التعاون بين البلدين والشعبين الشقيقين، وعبر التعرفّ على الحضارة والثقافة الماليزية المتنوعة، وبالمقابل تعريف الشعب الماليزي بالحضارة والثقافة اليمنية الثريّة بموروثها التاريخي والفكري والحضاري، عن طريق تنظيم عدد من الفعاليات الثقافية المختلفة.
وأشارت الحملة إلى أن العلاقات اليمنية الماليزية تاريخية، وتوطدت أكثر بعد بزوغ فجر الإسلام وحمل اليمنيين عبر التجار الحضارمة على عاتقهم نشر الدين الإسلامي في أرخبيل الملايو ليدخلوا في دين الله أفواجا.