المصدر -
تعهد رئيس الوزراء اليمني الجديد، معين عبد الملك بالتغلب على التحديات الطارئة، والتركيز على الملف الاقتصادي والإنساني. فيما دعا الرئيس عبد ربه منصور هادي، إلى توحيد الصفوف للانتصار على المشروع الإيراني.
وعقب أداء رئيس الوزراء اليمني الجديد اليمين الدستورية وضع هادي أمام رئيس الوزراء الجديد جملة من الأولويات والمهام، وفي مقدمتها التركيز على الوضع الاقتصادي وتوفير الخدمات للمواطنين اليمنيين، فضلاً عن المهام والواجبات الأخرى المناطة به وحكومته لتجاوز تحديات الواقع الراهن بجوانبها ومجالاتها المختلفة.وأكد الرئيس اليمني أنه سيحظى بكل أشكال الدعم والمساندة بما يمكنه وأعضاء الحكومة من القيام بواجباتهم لخدمة المواطنين اليمنيين وتحقيق تطلعاتهم في الأمن والاستقرار والعيش الكريم.
وقال: «ندرك حجم الصعوبات والتحديات الراهنة المترتبة على الحرب الانقلابية الحوثية وتداعياتها، إلا أن ذلك لا يعفي أحداً من تحمل مسؤولياته كاملة، وبحث كل السبل الممكنة لتعزيز المهام وإنجاح وتنفيذ الواجبات».
من جانبه عبّر رئيس الوزراء عن سروره وامتنانه للرئيس اليمني على هذه الثقة التي يعدها مسؤولية جسيمة ومضاعفة في ظروف صعبة، ومرحلة استثنائية تستدعي جهود الجميع لتجاوز التحديات والانتصار لإرادة الشعب في مختلف جبهاته التي يجترح فيها المآثر الميدانية والاقتصادية والأمنية وغيرها. وقال: «سنبذل قصارى جهودنا مستلهمين توجهاتنا وأولويات مهامنا من توجيهات الرئيس الرامية إلى بحث كل الوسائل والسبل لتجاوز تحديات واقع بلدنا الراهن والانطلاق معاً صوب البناء والاستقرار والإعمار والتنمية بتعاون ودعم الأشقاء والأصدقاء، وفي المقدمة دول التحالف العربي بقيادة السعودية».
وعقب أداء رئيس الوزراء اليمني الجديد اليمين الدستورية وضع هادي أمام رئيس الوزراء الجديد جملة من الأولويات والمهام، وفي مقدمتها التركيز على الوضع الاقتصادي وتوفير الخدمات للمواطنين اليمنيين، فضلاً عن المهام والواجبات الأخرى المناطة به وحكومته لتجاوز تحديات الواقع الراهن بجوانبها ومجالاتها المختلفة.وأكد الرئيس اليمني أنه سيحظى بكل أشكال الدعم والمساندة بما يمكنه وأعضاء الحكومة من القيام بواجباتهم لخدمة المواطنين اليمنيين وتحقيق تطلعاتهم في الأمن والاستقرار والعيش الكريم.
وقال: «ندرك حجم الصعوبات والتحديات الراهنة المترتبة على الحرب الانقلابية الحوثية وتداعياتها، إلا أن ذلك لا يعفي أحداً من تحمل مسؤولياته كاملة، وبحث كل السبل الممكنة لتعزيز المهام وإنجاح وتنفيذ الواجبات».
من جانبه عبّر رئيس الوزراء عن سروره وامتنانه للرئيس اليمني على هذه الثقة التي يعدها مسؤولية جسيمة ومضاعفة في ظروف صعبة، ومرحلة استثنائية تستدعي جهود الجميع لتجاوز التحديات والانتصار لإرادة الشعب في مختلف جبهاته التي يجترح فيها المآثر الميدانية والاقتصادية والأمنية وغيرها. وقال: «سنبذل قصارى جهودنا مستلهمين توجهاتنا وأولويات مهامنا من توجيهات الرئيس الرامية إلى بحث كل الوسائل والسبل لتجاوز تحديات واقع بلدنا الراهن والانطلاق معاً صوب البناء والاستقرار والإعمار والتنمية بتعاون ودعم الأشقاء والأصدقاء، وفي المقدمة دول التحالف العربي بقيادة السعودية».