المصدر -
أعلن رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل بن فهم السلمي تضامنه التام مع المملكة العربية السعودية رداً على الحملة الإعلامية الممنهجة التي تحمل الاتهامات الزائفة، وتتداولها بعض وسائل الإعلام المغرضة للنيل من سمعة المملكة ومكانتها الدولية على خلفية قضية اختفاء المواطن السعودي جمال خاشقجي في الأراضي التركية.
وطالب رئيس البرلمان العربي كافة وسائل الإعلام الإلتزام بالمهنية والتحلي بالمسؤولية، والقيام بدور إيجابي وتحري الدقة لنقل الحقائق وانتظار نتائج التحقيق، وعدم الإنسياق وراء المخططات الخبيثة والمغرضة والمدفوعة من أعداء الأمة العربية والإسلامية والتي تهدف للنيل من سُمعة ومكانة دولة عربية كُبرى، مُثمناً في الوقت نفسه دور الإعلام المسؤول بالمساهمة في نقل الحقائق كما هي.
وثمن رئيس البرلمان العربي عالياً حرص المملكة العربية السعودية على كشف الحقيقة، وتكوين فريق مشترك سعودي- تركي من المختصين للوقوف على ملابسات اختفاء المواطن السعودي جمال خاشقجي بمدينة إسطنبول في تركيا.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن هذه الحملة المضللة لن تنال من المملكة العربية السعودية ومكانتها العربية والإسلامية بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين، ودورها المحوري كركيزة أساسية في الحفاظ على الأمن القومي العربي، وجهودها الكبيرة والمقدرة في حفظ الأمن والسلم الدوليين ومكافحة التطرّف والإرهاب، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
وطالب رئيس البرلمان العربي كافة وسائل الإعلام الإلتزام بالمهنية والتحلي بالمسؤولية، والقيام بدور إيجابي وتحري الدقة لنقل الحقائق وانتظار نتائج التحقيق، وعدم الإنسياق وراء المخططات الخبيثة والمغرضة والمدفوعة من أعداء الأمة العربية والإسلامية والتي تهدف للنيل من سُمعة ومكانة دولة عربية كُبرى، مُثمناً في الوقت نفسه دور الإعلام المسؤول بالمساهمة في نقل الحقائق كما هي.
وثمن رئيس البرلمان العربي عالياً حرص المملكة العربية السعودية على كشف الحقيقة، وتكوين فريق مشترك سعودي- تركي من المختصين للوقوف على ملابسات اختفاء المواطن السعودي جمال خاشقجي بمدينة إسطنبول في تركيا.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن هذه الحملة المضللة لن تنال من المملكة العربية السعودية ومكانتها العربية والإسلامية بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين، ودورها المحوري كركيزة أساسية في الحفاظ على الأمن القومي العربي، وجهودها الكبيرة والمقدرة في حفظ الأمن والسلم الدوليين ومكافحة التطرّف والإرهاب، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.