المصدر -
وجه أحمد منتظري، نجل نائب المرشد الإيراني الأول الخميني، ضربة للنظام الإيراني بعد مطالبته بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة تتولى بحث واقعة تاريخية مثيرة للجدل، تورطت بها عناصر من الحرس الثوري، بالاشتراك مع مسؤولين إيرانيين سابقين وحاليين خلال موسم الحج في العام 1986.
وأكد "منتظري" نجل رجل الدين الراحل حسين منتظري، نائب الخميني سابقا، الخميس، أن تلك اللجنة ستقتصر مهمتها على كشف الحقيقة أمام الشعب، شريطة أن تتكون من نواب برلمانيين محايدين ووزراء موضع ثقة لدى الناس.
ولفت نجل نائب الخميني الذي وضعه الأخير قيد الإقامة الجبرية لاحقا، إلى أنه علي أكبر هاشمي رفسنجاني كان قريب الصلة خلال فترة توليه رئاسة البرلمان الإيراني بعناصر الحرس الثوري التي تولت تنفيذ عملية نقل متفجرات على متن أمتعة الحجاج الإيرانيين عام 1986، قبل أن تحبطها السلطات السعودية.
وأكد "منتظري" نجل رجل الدين الراحل حسين منتظري، نائب الخميني سابقا، الخميس، أن تلك اللجنة ستقتصر مهمتها على كشف الحقيقة أمام الشعب، شريطة أن تتكون من نواب برلمانيين محايدين ووزراء موضع ثقة لدى الناس.
ولفت نجل نائب الخميني الذي وضعه الأخير قيد الإقامة الجبرية لاحقا، إلى أنه علي أكبر هاشمي رفسنجاني كان قريب الصلة خلال فترة توليه رئاسة البرلمان الإيراني بعناصر الحرس الثوري التي تولت تنفيذ عملية نقل متفجرات على متن أمتعة الحجاج الإيرانيين عام 1986، قبل أن تحبطها السلطات السعودية.