المصدر -
وصل مساء اليوم ،السبت، فنان الوطن الكبير أيوب طارش عبسي إلى مطار كوالالمبور قادما من جمهورية الصين الشعبية بعد رحلة علاجية استغرقت عدة ايام، وكان في استقباله ممثلين عن السفارة اليمنية وجمع من أبناء اليمن المتواجدين في ماليزيا بالحب والورد والتقدير ، ويأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات سفير بلادنا لدى ماليزيا الدكتور عادل محمد باحميد في دعم فنان الوطن والثورة والجمهورية الذي تغنى بها منذ انطلاق ثورة سبتمبر وأكتوبر المجيدتين.
وعبّر حنجرة الوطن الفنان الكبير أيوب طارش عن سعادته الغامرة بحفاوة الاستقبال، معرباً عن شكره وتقديره لأبناء الجالية اليمنية بماليزيا من طلاب ورجال أعمال وشخصيات عامة على مشاعرهم النبيلة والصادقة تجاهه.
وخلال مراسم الاستقبال الشعبي الحاشد، أهدى أقيال اليمن في ماليزيا باقة ورد لفنان الأرض والإنسان، احتفاء بمقدمه البهي وتعبيراً عن مدى حبهم وتقديرهم لمن موْسَقَ الأرض اليمانية بريشة أنامله، وخلّد أيامها وأحداثها الوطنية بأوتار حنجرته، ونسج نشيدهم الوطني لحناً بديعاً مخلّداً تخفق له القلوب، وتردد قسماته الألسن وينتشي لإيقاعه الوجدان.
الجدير بالذكر أن فنان الوطن أيوب طارش عبسي غني للوطن ، للأرض ، للإنسان، للمغترب، للراعي، للبتول، للعاشق والمحب ولكل فئات المجتمع فكان حاضرا مع اليمنيين في كافة مناسباتهم فلا مناسبة وطنية أو احتفال رسمي إلا ويكون أيوب حاضرا ، ولا زفه عرس أو حفلة إجتماعية إلا وتكون أغاني أيوب مشاركة بالفرح ولا زراعة ولا صناعة ولا غربه إلا ويكون أيوب الفنان والمبدع الحاضر الدائم والروح المحلقة في داخل اليمن وخارجه.
وصل مساء اليوم ،السبت، فنان الوطن الكبير أيوب طارش عبسي إلى مطار كوالالمبور قادما من جمهورية الصين الشعبية بعد رحلة علاجية استغرقت عدة ايام، وكان في استقباله ممثلين عن السفارة اليمنية وجمع من أبناء اليمن المتواجدين في ماليزيا بالحب والورد والتقدير ، ويأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات سفير بلادنا لدى ماليزيا الدكتور عادل محمد باحميد في دعم فنان الوطن والثورة والجمهورية الذي تغنى بها منذ انطلاق ثورة سبتمبر وأكتوبر المجيدتين.
وعبّر حنجرة الوطن الفنان الكبير أيوب طارش عن سعادته الغامرة بحفاوة الاستقبال، معرباً عن شكره وتقديره لأبناء الجالية اليمنية بماليزيا من طلاب ورجال أعمال وشخصيات عامة على مشاعرهم النبيلة والصادقة تجاهه.
وخلال مراسم الاستقبال الشعبي الحاشد، أهدى أقيال اليمن في ماليزيا باقة ورد لفنان الأرض والإنسان، احتفاء بمقدمه البهي وتعبيراً عن مدى حبهم وتقديرهم لمن موْسَقَ الأرض اليمانية بريشة أنامله، وخلّد أيامها وأحداثها الوطنية بأوتار حنجرته، ونسج نشيدهم الوطني لحناً بديعاً مخلّداً تخفق له القلوب، وتردد قسماته الألسن وينتشي لإيقاعه الوجدان.
الجدير بالذكر أن فنان الوطن أيوب طارش عبسي غني للوطن ، للأرض ، للإنسان، للمغترب، للراعي، للبتول، للعاشق والمحب ولكل فئات المجتمع فكان حاضرا مع اليمنيين في كافة مناسباتهم فلا مناسبة وطنية أو احتفال رسمي إلا ويكون أيوب حاضرا ، ولا زفه عرس أو حفلة إجتماعية إلا وتكون أغاني أيوب مشاركة بالفرح ولا زراعة ولا صناعة ولا غربه إلا ويكون أيوب الفنان والمبدع الحاضر الدائم والروح المحلقة في داخل اليمن وخارجه.