المصدر - أعلنت جائزة الملك عبدالعزيز للجودة أن فرق التحكيم تقوم حالياً بدراسة وتحكيم نتائج التقييم والزيارات الميدانية للمنشآت المتنافسة في دورتها الرابعة، كاشفة أنه من المتوقع إعلان أسماء المنشآت الفائزة بالجائزة في 15 فئة متنوعة سيكون نهاية شهر أكتوبر الجاري - بمشيئة الله -.
وشددت الجائزة على أنها تقوم خلال مرحلة التحكيم بحوكمة عملية التقييم لكل منشأة، للتأكد من أن كل منشأة قد حصلت على فرصة لطرح ممارساتها وأنظمتها للتقييم، وضمان أن عملية التقييم قد تمت بشمولية وفاعلية حسب متطلبات الجائزة ومراحلها.
وبينت إدارة الجائزة أنها تقوم بعد انتهاء مرحلة التحكيم بتقديم تقرير تعقيبي مفصل لكل منشأة مشاركة في منافسات الجائزة يمثل قيمة مضافة حقيقية وملموسة لدى تلك المنشآت، بحيث يمنح المنشآة خريطة طريق واضحة للمضي قدماً في ترسيخ ممارسات التميز المؤسسي بها.
وأوضحت الجائزة أن هناك أكثر من 300 منشأة حكومية وخاصة وغير ربحية قد تقدمت لمنافسات الدورة الرابعة، مشيرة إلى أن منشآت القطاع الحكومي التي وصلت لمراحل التقييم النهائية بلغت نسبتها 48% من إجمالي المنشآت التي وصلت للمراحل النهائية في المنافسة.
ونوّهت الجائزة إلى أنها تستهدف من خلال منافساتها تعزيز وترسيخ ثقافة التميز المؤسسي عبر التعريف والتوعية بنموذج التميز المؤسسي للجائزة الذي يعد الإطار الوطني المرجعي لممارسات التميز المؤسسي في المملكة.
وأعربت إدارة الجائزة عن ثقتها في أن تمثل منافسات الجائزة فرصة حقيقية أمام المنشآت الوطنية لرفع كفاءتها التشغيلية والإدارية والمالية، من أجل تحقيق نتائج متميزة ومستدامة على مختلف الأصعدة.
وكانت أمانة جائزة الملك عبد العزيز للجودة قد فتحت الباب أمام الجهات الحكومية للتقديم على أربع فئات متنوعة ضمن منافسات دورتها الرابعة، لتتيح المجال أمام الوزارات، الهيئات والمؤسسات،والجامعات والكليات الحكومية وكذلك القطاع الصحي للدخول في منافساتها. إلى جانب 9 فئات مخصصة لمنشآت القطاع الخاص، فيما تم تخصيص فئتين للقطاع غير الربحي.
وشددت الجائزة على أنها تقوم خلال مرحلة التحكيم بحوكمة عملية التقييم لكل منشأة، للتأكد من أن كل منشأة قد حصلت على فرصة لطرح ممارساتها وأنظمتها للتقييم، وضمان أن عملية التقييم قد تمت بشمولية وفاعلية حسب متطلبات الجائزة ومراحلها.
وبينت إدارة الجائزة أنها تقوم بعد انتهاء مرحلة التحكيم بتقديم تقرير تعقيبي مفصل لكل منشأة مشاركة في منافسات الجائزة يمثل قيمة مضافة حقيقية وملموسة لدى تلك المنشآت، بحيث يمنح المنشآة خريطة طريق واضحة للمضي قدماً في ترسيخ ممارسات التميز المؤسسي بها.
وأوضحت الجائزة أن هناك أكثر من 300 منشأة حكومية وخاصة وغير ربحية قد تقدمت لمنافسات الدورة الرابعة، مشيرة إلى أن منشآت القطاع الحكومي التي وصلت لمراحل التقييم النهائية بلغت نسبتها 48% من إجمالي المنشآت التي وصلت للمراحل النهائية في المنافسة.
ونوّهت الجائزة إلى أنها تستهدف من خلال منافساتها تعزيز وترسيخ ثقافة التميز المؤسسي عبر التعريف والتوعية بنموذج التميز المؤسسي للجائزة الذي يعد الإطار الوطني المرجعي لممارسات التميز المؤسسي في المملكة.
وأعربت إدارة الجائزة عن ثقتها في أن تمثل منافسات الجائزة فرصة حقيقية أمام المنشآت الوطنية لرفع كفاءتها التشغيلية والإدارية والمالية، من أجل تحقيق نتائج متميزة ومستدامة على مختلف الأصعدة.
وكانت أمانة جائزة الملك عبد العزيز للجودة قد فتحت الباب أمام الجهات الحكومية للتقديم على أربع فئات متنوعة ضمن منافسات دورتها الرابعة، لتتيح المجال أمام الوزارات، الهيئات والمؤسسات،والجامعات والكليات الحكومية وكذلك القطاع الصحي للدخول في منافساتها. إلى جانب 9 فئات مخصصة لمنشآت القطاع الخاص، فيما تم تخصيص فئتين للقطاع غير الربحي.