المصدر -
تتناول سهرة " ساعة مع فنان " و التى تذاع على موجات اذاعة الأغانى ١٠٥.٨ يوم الاثنين ١ اكتوبر فى تمام الواحدة بعد منتصف الليل تتناول السيرة الفنية للفنان و الملحن سيد مكاوى و الذى اثرى المكتبة العربية بالكثير من الألحان و الأغنيات الجميلة .
كان سيد مكاوي في بدايته مهتما أكثر بالغناء ويسعى لأن يكون مطربا وتقدم بالفعل للإذاعة المصرية في بداية الخمسينات وتم اعتماده كمطرب بالإذاعة وكان يقوم بغناء أغاني تراث الموسيقى الشرقية من أدوار وموشحات على الهواء مباشرة في مواعيد شهرية ثابتة.
و في منتصف الخمسينات بدأت الإذاعة المصرية في التعامل مع سيد مكاوي كملحنا إلى جانب كونه مطربا وبدأت في إسناد الأغاني الدينية إليه والتي قدم من خلالها للشيخ محمد الفيومي الكثير من الأغاني الدينية .
كانت بداية الشهرة لسيد مكاوي من خلال لحن*لشريفة فاضل*وهو (مبروك عليك يا معجباني يا غالي) واللحن الأشهر*لمحمد عبد المطلب وهو (إسأل مرة عليّا) والذي دوى في جميع أنحاء مصر وسلط الضوء على ذلك الملحن الناشئ وقتها والذي تتجلى عبقريته في شدة بساطته وعمق مصريته والتي استمدها من المدرستين الموسيقتيين التين كان ينتمي إليهما ونهل من علمهما وهما مدرسة*سيد درويش التعبيرية ومدرسة*زكريا أحمد*التطريبية وكان كثيرا ما يغني ألحانهما سواء في جلساته الخاصة أو حفلاته العامة.
و تتناول السهرة اغنيات "الفن هنا" و ، " المسحراتى " و " كل مرة لما اواعدك " ، الليلة الكبيرة " لسيد مكاوى ، و " الله الله يا بدوى " لمحمد رشدى ، " اتوصى بى " لعبد المطلب ، " تفرق كتير " لنجاة الصغيرة ، " قال اية بيسألونى " لوردة الجزائرية " يا مسهرنى " لأم كلثوم و غيرها .
كان سيد مكاوي في بدايته مهتما أكثر بالغناء ويسعى لأن يكون مطربا وتقدم بالفعل للإذاعة المصرية في بداية الخمسينات وتم اعتماده كمطرب بالإذاعة وكان يقوم بغناء أغاني تراث الموسيقى الشرقية من أدوار وموشحات على الهواء مباشرة في مواعيد شهرية ثابتة.
و في منتصف الخمسينات بدأت الإذاعة المصرية في التعامل مع سيد مكاوي كملحنا إلى جانب كونه مطربا وبدأت في إسناد الأغاني الدينية إليه والتي قدم من خلالها للشيخ محمد الفيومي الكثير من الأغاني الدينية .
كانت بداية الشهرة لسيد مكاوي من خلال لحن*لشريفة فاضل*وهو (مبروك عليك يا معجباني يا غالي) واللحن الأشهر*لمحمد عبد المطلب وهو (إسأل مرة عليّا) والذي دوى في جميع أنحاء مصر وسلط الضوء على ذلك الملحن الناشئ وقتها والذي تتجلى عبقريته في شدة بساطته وعمق مصريته والتي استمدها من المدرستين الموسيقتيين التين كان ينتمي إليهما ونهل من علمهما وهما مدرسة*سيد درويش التعبيرية ومدرسة*زكريا أحمد*التطريبية وكان كثيرا ما يغني ألحانهما سواء في جلساته الخاصة أو حفلاته العامة.
و تتناول السهرة اغنيات "الفن هنا" و ، " المسحراتى " و " كل مرة لما اواعدك " ، الليلة الكبيرة " لسيد مكاوى ، و " الله الله يا بدوى " لمحمد رشدى ، " اتوصى بى " لعبد المطلب ، " تفرق كتير " لنجاة الصغيرة ، " قال اية بيسألونى " لوردة الجزائرية " يا مسهرنى " لأم كلثوم و غيرها .