المصدر -
تحتفل الجمعية السعودية للثقافة والفنون بمنطقة القصيم والهيئة العامة للثقافة مساء يوم الخميس 17 محرم 1440هـ ولمدة ثلاثة أيام ، باليوم الوطني الثامن والثمانين للمملكة العربية السعودية ، وذلك بمقر المركز الثقافي بمدينة بريدة.
ودعت الجمعية المثقفين والفنانين والإعلاميين وجميع المواطنين والمواطنات لحضور والمشاركة في الحفل الذي تتضمن فقراته الفنون الشعبيّة والعرضة السعودية والأمسيات الشعرية باستضافة شعراء وشاعرات يتغنون في الوطن الغالي بمشاعر ملتهبة بالعواطف والحب ، بالإضافة إلى لقاءات ثقافية ، ومعرض للفن التشكيلي ، والرسم الحر والجرافيتي ، ومعرض للتصوير الفوتوغرافي لعرض انجازات المملكة من النهضة والتطور ، إلى جانب العروض المسرحية والسينمائية للأفلام الوطنية والأفلام القصيرة ، وفرق الأطفال الترفيهية ، وتجهيز 88 جائزة متعلقة بهذه المناسبة.
وتأتي هذه الفعاليات للتعبير عن عطاء ومنجزات وطننا الغالي ، حيث سخرت الجمعية كافة امكانياتها والعاملين لإنجاح الحفل بالشكل الذي يليق بيوم الوطن ، من خلال تقديم مجموعة من البرامج والفعاليات المختلفة للاحتفاء باليوم الوطني للمملكة ، كذكرى وطنية تعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام الذي وحَّد فيه جلالة الملك عبدالعزيز ورجاله الأوفياء “رحمهم الله” ، شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وتكامل ، ونستذكر من خلالها ما قدمه الأجداد من عمل وتضحيات في سبيل المحافظة على الوطن وتعرفة الأجيال التالية بقيمة الوطن الكبير وامتداده وإنجازاته.
ودعت الجمعية المثقفين والفنانين والإعلاميين وجميع المواطنين والمواطنات لحضور والمشاركة في الحفل الذي تتضمن فقراته الفنون الشعبيّة والعرضة السعودية والأمسيات الشعرية باستضافة شعراء وشاعرات يتغنون في الوطن الغالي بمشاعر ملتهبة بالعواطف والحب ، بالإضافة إلى لقاءات ثقافية ، ومعرض للفن التشكيلي ، والرسم الحر والجرافيتي ، ومعرض للتصوير الفوتوغرافي لعرض انجازات المملكة من النهضة والتطور ، إلى جانب العروض المسرحية والسينمائية للأفلام الوطنية والأفلام القصيرة ، وفرق الأطفال الترفيهية ، وتجهيز 88 جائزة متعلقة بهذه المناسبة.
وتأتي هذه الفعاليات للتعبير عن عطاء ومنجزات وطننا الغالي ، حيث سخرت الجمعية كافة امكانياتها والعاملين لإنجاح الحفل بالشكل الذي يليق بيوم الوطن ، من خلال تقديم مجموعة من البرامج والفعاليات المختلفة للاحتفاء باليوم الوطني للمملكة ، كذكرى وطنية تعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي الهام الذي وحَّد فيه جلالة الملك عبدالعزيز ورجاله الأوفياء “رحمهم الله” ، شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وتكامل ، ونستذكر من خلالها ما قدمه الأجداد من عمل وتضحيات في سبيل المحافظة على الوطن وتعرفة الأجيال التالية بقيمة الوطن الكبير وامتداده وإنجازاته.