المصدر -
قال مؤسس شركة الفضاء الأميركية "سبيس إكس"، إلون موسك، إنه يعتزم إقامة قاعدة على كوكب المريخ بحلول سنة 2028، مشيرا إلى أنها لن تكون متاحة للأثرياء فقط.
وتعكف شركة "سبيس إكس" حاليا على تطوير مركبة تسمى "بيغ فالكون روكيت"، التي من المرجح أن تنقل ملياردير ياباني في رحلة سياحية إلى القمر، حسب ما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية.
لكن هذه المركبة الفضائية سيتم استخدامها أيضا في رحلة صوب المريخ، لاسيما أن موسك شارك مؤخرا في تويتر صورا تصميمية تكشف القاعدة المرتقبة في الكوكب الأحمر.
وأوضح موسك في وقت سابق من العام الجاري أن القاعدة التي ينوي إقامتها في المريخ لن تكون وجهة للأثرياء فقط، بل ستكون متاحة للكثيرين، بغض النظر عن وضعهم المادي.
وأكد أن المرحلة الأولى ستشهد إقامة "أمور أساسية"، مثل محطة للطاقة ومنشآت زراعية، والأمور التي لا يمكن العيش بدونها، وبالتالي فإن أوائل الناس في المريخ سيضطرون إلى العيش في شظف، إذا تحقق هذا المشروع.
وقال موسك إنه حريص على المشروع "حتى يحمي الجنس البشري من الانقراض" بسبب التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي، معتبرا أن هذا الخطر يتجاوز التهديدات الصاروخية.
وتعكف شركة "سبيس إكس" حاليا على تطوير مركبة تسمى "بيغ فالكون روكيت"، التي من المرجح أن تنقل ملياردير ياباني في رحلة سياحية إلى القمر، حسب ما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية.
لكن هذه المركبة الفضائية سيتم استخدامها أيضا في رحلة صوب المريخ، لاسيما أن موسك شارك مؤخرا في تويتر صورا تصميمية تكشف القاعدة المرتقبة في الكوكب الأحمر.
وأوضح موسك في وقت سابق من العام الجاري أن القاعدة التي ينوي إقامتها في المريخ لن تكون وجهة للأثرياء فقط، بل ستكون متاحة للكثيرين، بغض النظر عن وضعهم المادي.
وأكد أن المرحلة الأولى ستشهد إقامة "أمور أساسية"، مثل محطة للطاقة ومنشآت زراعية، والأمور التي لا يمكن العيش بدونها، وبالتالي فإن أوائل الناس في المريخ سيضطرون إلى العيش في شظف، إذا تحقق هذا المشروع.
وقال موسك إنه حريص على المشروع "حتى يحمي الجنس البشري من الانقراض" بسبب التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي، معتبرا أن هذا الخطر يتجاوز التهديدات الصاروخية.