في إطار تعزيز الشراكة الإعلامية
المصدر - أسفر اللقاء الذي عقده مدير عام التعليم في منطقة عسير الأستاذ جلوي آل كركمان ، مع عدد من الإعلاميين في المنطقة عن تشكيل مجلس إعلامي تربوي يتكون من نخبة من الإعلاميين من مختلف وسائل الإعلام بالمنطقة وعدد من منسوبي التعليم ، ليكون رافدا لدعم توجهات الإدارة وخططها في تحقيق ما تصبو إليه من تطوير للعملية التعليمية في الميدان التربوي، وبما يتواكب مع الرؤى المستقبلية للوطن .
وأكد آل كركمان في كلمة له بهذه المناسبة أن الإعلام هو الشريك الأهم في تحقيق أهداف التعليم ، ويقع على كاهله دور كبير في نقل الصورة الحقيقية عما يدور داخل أروقة المدارس ، وحجم العمل في الميدان التربوي ، منوها في الوقت ذاته بأن الإعلام هو المرآة التي تعكس حقيقة الجهود والمنجزات ، فضلا عن إسهامه في وضع اليد على مواطن الخلل في حال حدوثه ، مؤكدا أن للإعلام دور كبير في معالجة الأخطاء في حال تم تناولها بأسلوب مهني يهدف إلى البناء وليس إلى التقويض ، كما ثمن دور إدارة الإعلام التربوي في الإدارة العامة للتعليم بعسير ، وما تقوم به من جهود ، وما حققته من إنجازات على مستوى إدارات التعليم .
وتخلل اللقاء عرض مرئي استعرض أبرز مبادرات تعليم المنطقة، وعدد من المنجزات التي حققها مؤخرا، إضافة إلى خطط وبرامج إدارة الإعلام.
بدوره أوضح مدير إدارة الإعلام التربوي بتعليم عسير الأستاذ محمد مانع ، أن هذا اللقاء يهدف إلى خلق مزيد من الشراكة المجتمعية مع وسائل الإعلام المختلفة ، وتحقيق أعلى نسب التعاون البناء مع وسائل الإعلام الجديدة ، التي باتت لغة العصر ، إضافة إلى الاستفادة من آراء ضيوف وضيفات اللقاء ووضع الخطط الإعلامية الملائمة لانطلاق عام دراسي جديد مبشر بالخير.
تلا ذلك عدد من المداخلات التي قدمها المشاركون والمشاركات تضمنت بحث سبل تعزيز المواطنة لدى النشء ، وصون العقول من الأفكار الدخيلة ، إضافة إلى استعراض دور تعليم المنطقة في معالجة الكثافة الطلابية في بعض المدارس ووسائل النقل المدرسي ونظافة المدارس.
وأكد آل كركمان في كلمة له بهذه المناسبة أن الإعلام هو الشريك الأهم في تحقيق أهداف التعليم ، ويقع على كاهله دور كبير في نقل الصورة الحقيقية عما يدور داخل أروقة المدارس ، وحجم العمل في الميدان التربوي ، منوها في الوقت ذاته بأن الإعلام هو المرآة التي تعكس حقيقة الجهود والمنجزات ، فضلا عن إسهامه في وضع اليد على مواطن الخلل في حال حدوثه ، مؤكدا أن للإعلام دور كبير في معالجة الأخطاء في حال تم تناولها بأسلوب مهني يهدف إلى البناء وليس إلى التقويض ، كما ثمن دور إدارة الإعلام التربوي في الإدارة العامة للتعليم بعسير ، وما تقوم به من جهود ، وما حققته من إنجازات على مستوى إدارات التعليم .
وتخلل اللقاء عرض مرئي استعرض أبرز مبادرات تعليم المنطقة، وعدد من المنجزات التي حققها مؤخرا، إضافة إلى خطط وبرامج إدارة الإعلام.
بدوره أوضح مدير إدارة الإعلام التربوي بتعليم عسير الأستاذ محمد مانع ، أن هذا اللقاء يهدف إلى خلق مزيد من الشراكة المجتمعية مع وسائل الإعلام المختلفة ، وتحقيق أعلى نسب التعاون البناء مع وسائل الإعلام الجديدة ، التي باتت لغة العصر ، إضافة إلى الاستفادة من آراء ضيوف وضيفات اللقاء ووضع الخطط الإعلامية الملائمة لانطلاق عام دراسي جديد مبشر بالخير.
تلا ذلك عدد من المداخلات التي قدمها المشاركون والمشاركات تضمنت بحث سبل تعزيز المواطنة لدى النشء ، وصون العقول من الأفكار الدخيلة ، إضافة إلى استعراض دور تعليم المنطقة في معالجة الكثافة الطلابية في بعض المدارس ووسائل النقل المدرسي ونظافة المدارس.