المصدر -
ا تعيش مختلف الدول العربية في الوقت الحاضر نهضة تنموية شاملة , للوصول إلى مصاف الدول المتطورة في المجالات الاقتصادية والإدارية والبشرية .
ويعدالتدريب اليوم من العوامل المهمة في تطوير أعمال المنظمات
والمؤسسات لزيادة انتاجيتها وفعاليتها، ويعدّ تطوير البنية الذاتية الإنسانية في المنظمة هو حجر الزاوية للتغيير وتقديم أفضل الخدمات في مختلف القطاعات ، فلن يتم التطوير والرقي لمستويات عاليه إلا بتطوير مستويات القادة و أساليب القيادة .
و في ظل تسارع الأحداث و تغيير الموازين الاقتصادية العالميه و دخول العالم إلى الألفية الثالثه كان لابد من إعادة التفكير في معايير كثيرة متعلقة بالتدريب و القيادة و القدرات.
و من هنا برزت الحاجه للعمل المشترك بين خبرات كبيره في الوطن العربي للظهور بأوراق عمل و نتائج تسهم في الحصول على توصيات تميز العمل القيادي في الوطن العربي .
ومنها نشأت الفكرة للتحضير للمؤتمر العربي الأول للقيادة في شهر سيبتمبر من عام 2018 في الجمهوريّة اللبنانيّة تحت عنوان " المؤتمر العربي الأول للقيادة ما بين القدرة و القدوة في الألفية الثالثه " تحت رعاية كريمة من دولة رئيس مجلس الوزراء السيد سعد الحريري .
و الذي يتطرق إلى عدة محاور منها :
-مقاييس القُدرة العقليّة و الابتكارية و شمولها على حلِّ المُشكلات ، بالإضافة إلى القُدرة حسب المنظور الاقتصاديٍّ
-زيادة القُدرة التنافسيّة لدي القادة
-القدوة و المثال الأعلى في التصرّفات والأفعال والسلوك لدي القيادات.
-تسارع تكلنوجيا تقنية المعلوات وآثارها على القادة و القيادة
-الحوكمة و كاريزما القيادة والإعلام في الألفية الثالثة
-دور المرأة العربية و صناعة القدوة .
وبمشاركة أكثر من خمسين مفكراً و مدرباً و مستشاراً و قياديين من مختلف الدول العربيه على مدار أربعة أيام في فضاء الضنية أحدى مدن محافظة الشمال ومركز القضاء ستعقد عدة ورشات و أوراق عمل ، تتناول عدة مواضيع لتغطية جميع المحاور و الخروج بتوصيات تسهم و تثرى أسس دعم تطور وطننا الغالي و جيل الألفية الثالثه الذين سيحملون الراية في المستقبل القريب .
نسأل الله العلي القدير التوفيق و السداد ،،،
م. سمير بن علي البهكلي
ويعدالتدريب اليوم من العوامل المهمة في تطوير أعمال المنظمات
والمؤسسات لزيادة انتاجيتها وفعاليتها، ويعدّ تطوير البنية الذاتية الإنسانية في المنظمة هو حجر الزاوية للتغيير وتقديم أفضل الخدمات في مختلف القطاعات ، فلن يتم التطوير والرقي لمستويات عاليه إلا بتطوير مستويات القادة و أساليب القيادة .
و في ظل تسارع الأحداث و تغيير الموازين الاقتصادية العالميه و دخول العالم إلى الألفية الثالثه كان لابد من إعادة التفكير في معايير كثيرة متعلقة بالتدريب و القيادة و القدرات.
و من هنا برزت الحاجه للعمل المشترك بين خبرات كبيره في الوطن العربي للظهور بأوراق عمل و نتائج تسهم في الحصول على توصيات تميز العمل القيادي في الوطن العربي .
ومنها نشأت الفكرة للتحضير للمؤتمر العربي الأول للقيادة في شهر سيبتمبر من عام 2018 في الجمهوريّة اللبنانيّة تحت عنوان " المؤتمر العربي الأول للقيادة ما بين القدرة و القدوة في الألفية الثالثه " تحت رعاية كريمة من دولة رئيس مجلس الوزراء السيد سعد الحريري .
و الذي يتطرق إلى عدة محاور منها :
-مقاييس القُدرة العقليّة و الابتكارية و شمولها على حلِّ المُشكلات ، بالإضافة إلى القُدرة حسب المنظور الاقتصاديٍّ
-زيادة القُدرة التنافسيّة لدي القادة
-القدوة و المثال الأعلى في التصرّفات والأفعال والسلوك لدي القيادات.
-تسارع تكلنوجيا تقنية المعلوات وآثارها على القادة و القيادة
-الحوكمة و كاريزما القيادة والإعلام في الألفية الثالثة
-دور المرأة العربية و صناعة القدوة .
وبمشاركة أكثر من خمسين مفكراً و مدرباً و مستشاراً و قياديين من مختلف الدول العربيه على مدار أربعة أيام في فضاء الضنية أحدى مدن محافظة الشمال ومركز القضاء ستعقد عدة ورشات و أوراق عمل ، تتناول عدة مواضيع لتغطية جميع المحاور و الخروج بتوصيات تسهم و تثرى أسس دعم تطور وطننا الغالي و جيل الألفية الثالثه الذين سيحملون الراية في المستقبل القريب .
نسأل الله العلي القدير التوفيق و السداد ،،،
م. سمير بن علي البهكلي