المصدر - أكد معالي قائد قوات أمن الحج الفريق أول ركن خالد بن قرار الحربي، أن حج هذا العام تميز بالاحترافية المهنية لاسيما وأن وصول الحجّاج إلى مشعر عرفات كان في وقتٍ قياسي، مطلقاً على موسم حج هذا العام “الحج الاحترافي” لما شاهده من مهنيه في تطبيق الخطط، وتميز في انسيابية الحركة المرورية، وتنظيم في حركة المشاة، مشيرًا إلى أن وصول الحجاج إلى عرفات يعد الأهم بالدرجة الأولى كون الحج عرفة، وأن عدم وصول الحاج لعرفة يعد حجاً غير مكتملاً.
وقال معاليه في لقاء أجرته معه قناة السعودية أنه: “لم تسجل أي حالة أمنية في مشعر عرفات ولله الحمد”، وأن هناك اختبارات للقطاعات الأمنية في الدولة كافة، مضيفًا أن الحالة الجوية مساء أمس لم تؤثر، ولله الحمد، فيما تم وضعه من خطط احترازية ووقائية، تم التعامل معها بشكل مهني واحترافي يضمن تلافي كل المخاطر، عاداً تلك الحالة الجوية اختباراً لرجال الأمن.
وحول الاستعدادات الأمنية في عملية إدارة الحشود في محيط جبل الرحمة، أوضح الفريق الحربي أن الاستعدادات على الطرق المؤدية لمحيط جبل الرحمة والتقاطعات الموجودة فيه، مبيناً أنه هناك خطط لتنظيم وترتيب الكتل ومنع اختلاط المركبات مع المشاة لضمان تحقيق انسيابية في الحركة.
وحول امتلاك رجل الأمن السعودي للقوة العسكرية والجانب الإنساني قال معاليه: “لدينا يدٌ حانيه على الحاجّ ويد تضرب من حديد على كل من يحاول المساس بأمن الوطن”، مشيراً إلى أن هناك رسالتين في الحج الأولى خدمة الحجاج والحرص على سلامتهم والرسالة الأخرى من أراد المساس بأمن الحجاج لن نتركه يعبث، وأن رجال الأمن متواجدين في كل المواقع ومتابعين بكل دقة وكثب لرصد الحالة الأمنية.
وقال معاليه في لقاء أجرته معه قناة السعودية أنه: “لم تسجل أي حالة أمنية في مشعر عرفات ولله الحمد”، وأن هناك اختبارات للقطاعات الأمنية في الدولة كافة، مضيفًا أن الحالة الجوية مساء أمس لم تؤثر، ولله الحمد، فيما تم وضعه من خطط احترازية ووقائية، تم التعامل معها بشكل مهني واحترافي يضمن تلافي كل المخاطر، عاداً تلك الحالة الجوية اختباراً لرجال الأمن.
وحول الاستعدادات الأمنية في عملية إدارة الحشود في محيط جبل الرحمة، أوضح الفريق الحربي أن الاستعدادات على الطرق المؤدية لمحيط جبل الرحمة والتقاطعات الموجودة فيه، مبيناً أنه هناك خطط لتنظيم وترتيب الكتل ومنع اختلاط المركبات مع المشاة لضمان تحقيق انسيابية في الحركة.
وحول امتلاك رجل الأمن السعودي للقوة العسكرية والجانب الإنساني قال معاليه: “لدينا يدٌ حانيه على الحاجّ ويد تضرب من حديد على كل من يحاول المساس بأمن الوطن”، مشيراً إلى أن هناك رسالتين في الحج الأولى خدمة الحجاج والحرص على سلامتهم والرسالة الأخرى من أراد المساس بأمن الحجاج لن نتركه يعبث، وأن رجال الأمن متواجدين في كل المواقع ومتابعين بكل دقة وكثب لرصد الحالة الأمنية.