المصدر -
بحضور أكثر من 50 شخصًا من المهتمين والخبراء في ريادة الأعمال، أقامت وكالة سواحل الجزيرة «مقهى رواد » تحت عنوان “الفرنشايز المحلي..التحديات والحلول”، بمدينة الخبر ؛ حيث ناقش صناعة الفرنشايز المحلي، وتذليل العقبات التي تواجهها بالمملكة.
أكد الحضور أن أهم المعوقات التي تواجه صناعة الفرنشايز المحلي، تمثل في غياب الدعم المطلوب لهذه الصناعة، وغياب ثقافة الفرنشايز، وقصور دور الجامعات في نشر تلك الثقافة ، وغياب الاحترافية في تنفيذ برامجه حسب المعايير الدولية، وكذلك غياب دور الإعلام في نشر الوعي حوله.
وأوضح الدكتورمحمد بن دليم القحطاني؛ خبير الفرنشايز أن القوانين المنظمة للفرنشايز تشكل عائقًا أساسيًا في كل دول الخليج، مبينًا عدة حلول لصناعة فرنشايز سعودي وتصديره، منها ضرورة وجود قناعة لمالك العلامة التجارية بأهمية الفرنشايز كنمط اقتصادي، وإتقان علامته التجارية (فنيًا، وإداريًا، وتنظيميًا)؛ ما يعكس للأسواق العالمية مدى تمتع هذا القطاع بالمملكة بنظم تشغيلية تقوم على أسس وضوابط صحيحة، ويضع المنتج المحلي في منصة التنافسية العالمية.
وأضاف أن انطلاق العلامة التجارية السعودية في السوق الخليجي والعالمي يتوقف على مالك العلامة، مشيرًا إلى أن صناعة الفرنشايز المحلي ونموه مرهون بوجود قوانين داعمة للقطاع، ودعم المنتج المحلي ماديًا وفنيًا من قبل الجهات المختصة، واحتضان كل الوزارات العلامات التجارية السعودية في معارضها لتحفيزها وتوفير منصة انطلاق لها؛ لدعم الميزان التجاري.
وأكد القحطاني ضرورة وجود حاضنة مختصة بتطوير المنتجات المحلية من خلال مرشدين، وشركات لتوجيهها كمشاريع فرنشايز، بتأهيل أصحابها فنيًا، كاشفًا عن استعداده لإدارة هذه الحاضنة، على أن يقف خلفها جهة حكومية تذلل ما يواجهها من عقبات.
وأشار أمجد هاشم؛ مدير تطوير الأعمال بوكالة سواحل إلى وجود فارق بين ريادة الأعمال ونظام الفرنشايز، موضحًا أن المشروعات الريادية تعتمد على الابتكار والإبداع، وتتسم بالمخاطرة، فيما تعتبر مشاريع الفرنشايز نتاج مشاريع ناجحة.
وأكد الحضور على أن قطاعي الفرنشايز وريادة الأعمال يثريان مجتمع المعرفة، ويعتبران دعامة أساسية للاقتصاد السعودي.
تناول المقهى عدة تجارب لمشاريع محلية ناجحة في قطاع المطاعم بالمملكة، لكن عدم وعي أصحابها من الناحية الفنية، حال دون تحولها لمشاريع فرنشايز ؛ منها حاشي باشا، وكودو، وبيت الشواية.
أكد الحضور أن أهم المعوقات التي تواجه صناعة الفرنشايز المحلي، تمثل في غياب الدعم المطلوب لهذه الصناعة، وغياب ثقافة الفرنشايز، وقصور دور الجامعات في نشر تلك الثقافة ، وغياب الاحترافية في تنفيذ برامجه حسب المعايير الدولية، وكذلك غياب دور الإعلام في نشر الوعي حوله.
وأوضح الدكتورمحمد بن دليم القحطاني؛ خبير الفرنشايز أن القوانين المنظمة للفرنشايز تشكل عائقًا أساسيًا في كل دول الخليج، مبينًا عدة حلول لصناعة فرنشايز سعودي وتصديره، منها ضرورة وجود قناعة لمالك العلامة التجارية بأهمية الفرنشايز كنمط اقتصادي، وإتقان علامته التجارية (فنيًا، وإداريًا، وتنظيميًا)؛ ما يعكس للأسواق العالمية مدى تمتع هذا القطاع بالمملكة بنظم تشغيلية تقوم على أسس وضوابط صحيحة، ويضع المنتج المحلي في منصة التنافسية العالمية.
وأضاف أن انطلاق العلامة التجارية السعودية في السوق الخليجي والعالمي يتوقف على مالك العلامة، مشيرًا إلى أن صناعة الفرنشايز المحلي ونموه مرهون بوجود قوانين داعمة للقطاع، ودعم المنتج المحلي ماديًا وفنيًا من قبل الجهات المختصة، واحتضان كل الوزارات العلامات التجارية السعودية في معارضها لتحفيزها وتوفير منصة انطلاق لها؛ لدعم الميزان التجاري.
وأكد القحطاني ضرورة وجود حاضنة مختصة بتطوير المنتجات المحلية من خلال مرشدين، وشركات لتوجيهها كمشاريع فرنشايز، بتأهيل أصحابها فنيًا، كاشفًا عن استعداده لإدارة هذه الحاضنة، على أن يقف خلفها جهة حكومية تذلل ما يواجهها من عقبات.
وأشار أمجد هاشم؛ مدير تطوير الأعمال بوكالة سواحل إلى وجود فارق بين ريادة الأعمال ونظام الفرنشايز، موضحًا أن المشروعات الريادية تعتمد على الابتكار والإبداع، وتتسم بالمخاطرة، فيما تعتبر مشاريع الفرنشايز نتاج مشاريع ناجحة.
وأكد الحضور على أن قطاعي الفرنشايز وريادة الأعمال يثريان مجتمع المعرفة، ويعتبران دعامة أساسية للاقتصاد السعودي.
تناول المقهى عدة تجارب لمشاريع محلية ناجحة في قطاع المطاعم بالمملكة، لكن عدم وعي أصحابها من الناحية الفنية، حال دون تحولها لمشاريع فرنشايز ؛ منها حاشي باشا، وكودو، وبيت الشواية.