المصدر -
تقدم إحدى الحملات الصيفيه التي توجهها وزارة التعليم إلى الحد الجنوبي في منطقة جازان خدماتها للأشقاء اليمنيين الذين يحملون هوية زائر دعماً لهم من حكومة خادم الحرمين الشريفين في تعليمهم ورفع المستوى التوعوي والثقافي.
الجدير بالذكر أن هذه الحملات توعويه وتعليميه صيفيه بدأتها وزارة التعليم في المملكه منذ عام١٤٣٧هـ تستهدف المواطنين والمواطنات في القرى والمناطق النائيه الذين لم تتح لهم فرصة التعليم بمشاركة قطاعات حكوميه ومؤسسات المجتمع وتقدم مقرات تعليميه مهيأه في المناطق المستهدفه وتزويدها بمعلمين ومعلمات يتم إرسالهم للقيام بمهمة التعليم وتقوم أيضاً بتوفير وسائل النقل للدارسين من مقرات سكنهم الى المقرات التعليميه كما تقوم أيضاً بتقديم الرعايه الصحيه وتوفير المساعدات الخيريه من مؤسسات المجتمع المدني ورجال الأعمال وتقدم لهم مكافأة ماليه قدرها الف ريال للمتعلمين نهاية الفتره التعليميه ومنحهم شهادات ( برنامج مجتمع بلا أميه )للمتمكنين من إتقان المهارات المطلوبه مع حق مواصلة التعليم في مدارس تعليم الكبار النظاميه.
وقد بدأت الوزاره هذه الحملات ضمن جهودها للقضاء على الأميه وتعليم المستهدفين المهارات الأساسيه وكذلك لنشر الوعي الديني والثقافي والاجتماعي والصحي وتعزيز الإنتماء الوطني وتغيير بعض المفاهيم الدينيه والثقافيه والإجتماعيه الخاطئه
تقدم إحدى الحملات الصيفيه التي توجهها وزارة التعليم إلى الحد الجنوبي في منطقة جازان خدماتها للأشقاء اليمنيين الذين يحملون هوية زائر دعماً لهم من حكومة خادم الحرمين الشريفين في تعليمهم ورفع المستوى التوعوي والثقافي.
الجدير بالذكر أن هذه الحملات توعويه وتعليميه صيفيه بدأتها وزارة التعليم في المملكه منذ عام١٤٣٧هـ تستهدف المواطنين والمواطنات في القرى والمناطق النائيه الذين لم تتح لهم فرصة التعليم بمشاركة قطاعات حكوميه ومؤسسات المجتمع وتقدم مقرات تعليميه مهيأه في المناطق المستهدفه وتزويدها بمعلمين ومعلمات يتم إرسالهم للقيام بمهمة التعليم وتقوم أيضاً بتوفير وسائل النقل للدارسين من مقرات سكنهم الى المقرات التعليميه كما تقوم أيضاً بتقديم الرعايه الصحيه وتوفير المساعدات الخيريه من مؤسسات المجتمع المدني ورجال الأعمال وتقدم لهم مكافأة ماليه قدرها الف ريال للمتعلمين نهاية الفتره التعليميه ومنحهم شهادات ( برنامج مجتمع بلا أميه )للمتمكنين من إتقان المهارات المطلوبه مع حق مواصلة التعليم في مدارس تعليم الكبار النظاميه.
وقد بدأت الوزاره هذه الحملات ضمن جهودها للقضاء على الأميه وتعليم المستهدفين المهارات الأساسيه وكذلك لنشر الوعي الديني والثقافي والاجتماعي والصحي وتعزيز الإنتماء الوطني وتغيير بعض المفاهيم الدينيه والثقافيه والإجتماعيه الخاطئه