تحمل هوية منطقة عسير
المصدر -
شهد مركز الملك فهد الثقافي قرية المفتاحة تدشين أول موقع متخصص في صناعة الهدايا التذكارية التي تحمل هوية منطقة عسير ذات الطابع التراثي لتقديمها للسياح والزوار والقادمين إلى المنطقة.
وأوضح صاحب الموقع فهد بن فراج أن افتتاح الموقع جاء باعتماد من سمو أمير المنطقة ومن فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ومركز الملك فهد الثقافي قرية المفتاحة، مشيرا إلى أنه يأتي محاكاة لأبرز المدن السياحية العالمية التي يوجد بها هدايا تحمل هويتها، لاسيما وأن منطقة عسير لها هوية مميزة ومتفردة.
وأضاف أنه سيتم صناعة كل ما يمكن أن يقتنى من هدايا تربط السياح والزوار بالمكان والزمان، منوها بالجهد المبذول من خلال جمع الهوية والاتفاق مع شركات محلية لتصاميمها وإنتاجها وتصنيع المنتجات، وأنه مستقبلا سيتم عقد اتفاقيات مع الحرفيات والفنانين للمساهمة في إنجاح الموقع وليكون لهم كمركز عرض.
وشدد على أن الموقع سيهتم بكل ما يختص بالهوية، خصوصا ما اندثر منها.
بدوره، أكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة المهندس محمد العمرة أن المنطقة في حاجة إلى موقع يقدم مثل هذه الهدايا التي تكون بمثابة التذكار للسياح والزوار والقادمين للمنطقة، مشددا على دعم فرع الهيئة لتلك المبادرات، وكافة المبادرات التي تخدم قطاع السياحة والتراث الوطني، لاسيما وأنها ستسهم أيضا في حفظ التراث وإعادة ما فقد منه للواجهة، في موقع مميز يمثل شريان لمدينة أبها.
وأوضح صاحب الموقع فهد بن فراج أن افتتاح الموقع جاء باعتماد من سمو أمير المنطقة ومن فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ومركز الملك فهد الثقافي قرية المفتاحة، مشيرا إلى أنه يأتي محاكاة لأبرز المدن السياحية العالمية التي يوجد بها هدايا تحمل هويتها، لاسيما وأن منطقة عسير لها هوية مميزة ومتفردة.
وأضاف أنه سيتم صناعة كل ما يمكن أن يقتنى من هدايا تربط السياح والزوار بالمكان والزمان، منوها بالجهد المبذول من خلال جمع الهوية والاتفاق مع شركات محلية لتصاميمها وإنتاجها وتصنيع المنتجات، وأنه مستقبلا سيتم عقد اتفاقيات مع الحرفيات والفنانين للمساهمة في إنجاح الموقع وليكون لهم كمركز عرض.
وشدد على أن الموقع سيهتم بكل ما يختص بالهوية، خصوصا ما اندثر منها.
بدوره، أكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة المهندس محمد العمرة أن المنطقة في حاجة إلى موقع يقدم مثل هذه الهدايا التي تكون بمثابة التذكار للسياح والزوار والقادمين للمنطقة، مشددا على دعم فرع الهيئة لتلك المبادرات، وكافة المبادرات التي تخدم قطاع السياحة والتراث الوطني، لاسيما وأنها ستسهم أيضا في حفظ التراث وإعادة ما فقد منه للواجهة، في موقع مميز يمثل شريان لمدينة أبها.