المصدر -
أعلنت قوات الجيش اليمني ، اليوم الجمعة ، المدعومة من التحالف العربي، تقدمها في مناطق جنوب محافظة الحديدة، بهجوم واسع على "المليشيات الانقلابية الايرانية" في اليمن.
هذا وذكر الجيش اليمني ، على موقعه "26 سبتمبر":أنه "شنت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية هجوما واسعا من عدة محاور على مركز مديرية التحيتا، تمكنت خلاله من تحرير أجزاء واسعة من مدينة التحيتا وسط استمرار التقدم الميداني وانهيارات واسعة تعصف بصفوف المليشيات الحوثية".
وأضاف: "الهجوم تزامن مع غارات مكثفة لمقاتلات التحالف العربي، حيث شنت أكثر من عشرين غارة جوية استهدفت تجمعات وتعزيزات "الانقلابيين"، وأن تحرير مديرية التحيتا بشكل كامل سيعمل على تقطيع أوصال "التجمعات الحوثية" وقطع طرق إمدادها عبر مديرية زبيد، وسيكون منطلقا لتحرير مديرية زبيد".
وقال بيان الجيش اليمني: "تكبد الحوثيون مئات القتلى والجرحى خلال عملية تحرير مركز مديرية التحيتا"، لافتا إلى أن مستشفى زبيد امتلأ بعشرات القتلى والجرحى، فيما تم نقل عشرات الجثث والجرحى الى مدينة الحديدة والمراكز الصحية القريبة منها".
وقال الجيش اليمني إنه رغم خسائر "الانقلابيين" المهولة، فإنهم لا يزالون يدفعون بتعزيزات عسكرية إلى مدينة التحيتا من مديرية زبيد المجاورة عبر الدراجات النارية خوفا من استهداف المقاتلات الجوية للشاحنات والأطقم.
هذا وذكر الجيش اليمني ، على موقعه "26 سبتمبر":أنه "شنت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية هجوما واسعا من عدة محاور على مركز مديرية التحيتا، تمكنت خلاله من تحرير أجزاء واسعة من مدينة التحيتا وسط استمرار التقدم الميداني وانهيارات واسعة تعصف بصفوف المليشيات الحوثية".
وأضاف: "الهجوم تزامن مع غارات مكثفة لمقاتلات التحالف العربي، حيث شنت أكثر من عشرين غارة جوية استهدفت تجمعات وتعزيزات "الانقلابيين"، وأن تحرير مديرية التحيتا بشكل كامل سيعمل على تقطيع أوصال "التجمعات الحوثية" وقطع طرق إمدادها عبر مديرية زبيد، وسيكون منطلقا لتحرير مديرية زبيد".
وقال بيان الجيش اليمني: "تكبد الحوثيون مئات القتلى والجرحى خلال عملية تحرير مركز مديرية التحيتا"، لافتا إلى أن مستشفى زبيد امتلأ بعشرات القتلى والجرحى، فيما تم نقل عشرات الجثث والجرحى الى مدينة الحديدة والمراكز الصحية القريبة منها".
وقال الجيش اليمني إنه رغم خسائر "الانقلابيين" المهولة، فإنهم لا يزالون يدفعون بتعزيزات عسكرية إلى مدينة التحيتا من مديرية زبيد المجاورة عبر الدراجات النارية خوفا من استهداف المقاتلات الجوية للشاحنات والأطقم.