بـ 15 فيلما
المصدر -
تنطلق يوم غد الخميس الـ 28 من شهر يونيو أعمال الدورة الأولى من مهرجان السينما العربية الذي تقيمه مؤسسة معهد العالم العربي في باريس، وستشارك الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بثلاثة أفلام، إضافة إلى مشاركة إحدى فناناتها في لجنة التحكيم.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون الأستاذ الدكتور عمر السيف بأن المشاركة السعودية تأتي في سياق الحراك الثقافي الذي تشهده المملكة، وتمخّض عن إفراد الثقافة في وزارة مستقلة يقف على هرمها صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله ابن فرحان آل سعود. وتستهدف الوزارة ضمن أهدافها التواصل مع المحافل الدولية لإبراز المواهب السعودية في كافة المجالات، وهو ما تقوم به الجمعية في هذا المهرجان وغيره، فبعد توقيع اتفاقية مهمة مع المجلس الثقافي البريطاني يُعنى جزء منها بعرض الأفلام السعودية في المملكة المتحدة؛ تشارك الجمعية اليوم بخمسة عشر فيلمًا في باريس لتقدّم المواهب السعودية من الشباب المبدع الذين قدّموا أعمالًا خلاقة جعلت لجان التحكيم تدرج ثلاثة أفلام ضمن المسابقة، فالغاية من هذه المشاركة المهمة هو زيادة العناية بصناعة الأفلام، وتقديم المواهب الشابة ممن تميزت أفلامهم، لنؤكد أنّ الشباب السعوديين يملكون المهارات والمواهب، وهم اليوم يحظون ببيئة مناسبة للابتكار والإبداع.
كما بيّن نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أسامة القحطاني أن معهد العالم العربي ثمن مشاركة السعودية في المهرجان معتبراً إياها بالمشاركة الثمينة والمميزة، وأنّ الأفلام التي دخلت المسابقة هي: "لسان" لمحمد السلمان ، و"حلاوة" لهناء الفاسي ، و"الخوف صوتيا" لمها الساعاتي، إضافة إلى مشاركة الممثلة السعودية فاطمة البنوي في لجنة تحكيم المهرجان، جنبًا إلى جنب مع السينمائي المغربي فوزي بنسعيدي والمنتج المصري محمد حفظي . وبيّن أن المهرجان يحوي 3 أقسام في حلته الجديدة التي تحتوي على نحو 80 فيلما مختلفا، عبر قسم المسابقة الرسمية المتضمن أفلاماً روائية وتسجيلية طويلة وقصيرة ويرأس لجنة تحكيمه المنتج محمد حفظي. بالاضافة إلى قسم التكريمات وستتقاسمه شخصيتان سينمائيتان عربيّـتان هذا العام الأولى للمخرج الراحل جان شمعون والثاني للمخرج الجزائري محمود زموري.
يُذكر أنّ القسم الثالث من المهرجان يحمل عنوان "أضواء على السينما السعودية"، وذلك للاحتفاء بالسينما الآتية من المملكة العربية السعودية حيث تعرض نخبة من أفلام شبابها الطموح.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون الأستاذ الدكتور عمر السيف بأن المشاركة السعودية تأتي في سياق الحراك الثقافي الذي تشهده المملكة، وتمخّض عن إفراد الثقافة في وزارة مستقلة يقف على هرمها صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله ابن فرحان آل سعود. وتستهدف الوزارة ضمن أهدافها التواصل مع المحافل الدولية لإبراز المواهب السعودية في كافة المجالات، وهو ما تقوم به الجمعية في هذا المهرجان وغيره، فبعد توقيع اتفاقية مهمة مع المجلس الثقافي البريطاني يُعنى جزء منها بعرض الأفلام السعودية في المملكة المتحدة؛ تشارك الجمعية اليوم بخمسة عشر فيلمًا في باريس لتقدّم المواهب السعودية من الشباب المبدع الذين قدّموا أعمالًا خلاقة جعلت لجان التحكيم تدرج ثلاثة أفلام ضمن المسابقة، فالغاية من هذه المشاركة المهمة هو زيادة العناية بصناعة الأفلام، وتقديم المواهب الشابة ممن تميزت أفلامهم، لنؤكد أنّ الشباب السعوديين يملكون المهارات والمواهب، وهم اليوم يحظون ببيئة مناسبة للابتكار والإبداع.
كما بيّن نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أسامة القحطاني أن معهد العالم العربي ثمن مشاركة السعودية في المهرجان معتبراً إياها بالمشاركة الثمينة والمميزة، وأنّ الأفلام التي دخلت المسابقة هي: "لسان" لمحمد السلمان ، و"حلاوة" لهناء الفاسي ، و"الخوف صوتيا" لمها الساعاتي، إضافة إلى مشاركة الممثلة السعودية فاطمة البنوي في لجنة تحكيم المهرجان، جنبًا إلى جنب مع السينمائي المغربي فوزي بنسعيدي والمنتج المصري محمد حفظي . وبيّن أن المهرجان يحوي 3 أقسام في حلته الجديدة التي تحتوي على نحو 80 فيلما مختلفا، عبر قسم المسابقة الرسمية المتضمن أفلاماً روائية وتسجيلية طويلة وقصيرة ويرأس لجنة تحكيمه المنتج محمد حفظي. بالاضافة إلى قسم التكريمات وستتقاسمه شخصيتان سينمائيتان عربيّـتان هذا العام الأولى للمخرج الراحل جان شمعون والثاني للمخرج الجزائري محمود زموري.
يُذكر أنّ القسم الثالث من المهرجان يحمل عنوان "أضواء على السينما السعودية"، وذلك للاحتفاء بالسينما الآتية من المملكة العربية السعودية حيث تعرض نخبة من أفلام شبابها الطموح.