المصدر -
اشاد الدكتور عبدالله بن احمد المغلوث عضو الجمعية السعودية للاقتصاد
بانضمام الاسواق الناشئة في الاسواق المالية السعودية الى مؤشرات MSCI حيث جاءت هذه الطريقة والانضمام إلى إجراءات وخطوات من التشريعات والآليات في البنى التحتية في أنظمة هيئة السوق المالية السعودية وتداول التي اوفت متطلبات الانضمام إلى المؤشرات العالمية حيث ان هناك 32 شركة مساهمة سعودية سوف يكون انضمامها لمؤشرها لتلك الاسواق الناشئة حيث تعادل قيمة أسهمها الى 1.6 ترليون ريال.
وهناك فوائد كثيرة ومن اهمها قوة الاقتصاد السعودي وضخامته ، ناهيك عن حجم وكبر الشركات الوطنية وقدرتها ومكانتها المالية ، بل تسهم في إيجاد افق وفرص جديدة مع الشركات في العالم ، كذلك الاستثمار وجلب سيولة دولية من العملات الصعبة مثل الدولار والجنيه الإسترليني واليورو الاوروبي وغيرها ، بل تسهم تلك المؤشرات في ثقة المستثمرين الأجانب في السوق السعودي بل يحافظ على حجم القدرة والتوازن في السوق المالية المحلية في حالة الارتفاع والهبوط.
وطمئن المستثمر الأجنبي بأن هناك عمل لنظام مؤسسات بدل من العمل الفردي بالإضافة إلى عمل السوق السعودي في الاسواق العالمية والإقليمية بل والتعريف بالسوق السعودي في كافة أرجاء العالم.
بانضمام الاسواق الناشئة في الاسواق المالية السعودية الى مؤشرات MSCI حيث جاءت هذه الطريقة والانضمام إلى إجراءات وخطوات من التشريعات والآليات في البنى التحتية في أنظمة هيئة السوق المالية السعودية وتداول التي اوفت متطلبات الانضمام إلى المؤشرات العالمية حيث ان هناك 32 شركة مساهمة سعودية سوف يكون انضمامها لمؤشرها لتلك الاسواق الناشئة حيث تعادل قيمة أسهمها الى 1.6 ترليون ريال.
وهناك فوائد كثيرة ومن اهمها قوة الاقتصاد السعودي وضخامته ، ناهيك عن حجم وكبر الشركات الوطنية وقدرتها ومكانتها المالية ، بل تسهم في إيجاد افق وفرص جديدة مع الشركات في العالم ، كذلك الاستثمار وجلب سيولة دولية من العملات الصعبة مثل الدولار والجنيه الإسترليني واليورو الاوروبي وغيرها ، بل تسهم تلك المؤشرات في ثقة المستثمرين الأجانب في السوق السعودي بل يحافظ على حجم القدرة والتوازن في السوق المالية المحلية في حالة الارتفاع والهبوط.
وطمئن المستثمر الأجنبي بأن هناك عمل لنظام مؤسسات بدل من العمل الفردي بالإضافة إلى عمل السوق السعودي في الاسواق العالمية والإقليمية بل والتعريف بالسوق السعودي في كافة أرجاء العالم.