#السعودية وترسيخ مستقبل الخليج: قيادة تصنع الفرق
في الحقيقة والواقع وكما عودتنا القيادة في المملكة العربية السعودية أظهرت القمة الخليجية هذا العام أن الدور السعودي لم يكن دورًا تنسيقيًا فحسب بل دور صانِع اتجاهات يعيد صياغة مستقبل المجلس وفق رؤى استراتيجية تستشرف تحديات المرحلة المقبلة.
ومع التزامها الثابت بوحدة الصف الخليجي وتمسكها بمبادئ الأمن الجماعي وتطويرها المستمر للمبادرات الاقتصادية تواصل المملكة وقيادتها ولله الحمد بكل شموخ وإصرار أداء دورها الريادي المعهود كدعامة أساسية لاستقرار الخليج وركيزة لتوازن المنطقة وقوة مؤثرة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وهنا فقد مثّلت القمة الخليجية في دورتها الأخيرة محطة سياسية مهمّة أكدت من جديد عمق الدور الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية باعتبارها الدولة المحورية والقائدة المتمكنة في منظومة مجلس التعاون.
وقد كانت مشاركة المملكة بقيادة ولي العهد – حفظه- الله امتدادًا لنهجها التاريخي المعروف في حماية وحدة الخليج وتثبيت تماسكه السياسي والأمني وصياغة توجهات مرحلته الجديدة في ظل متغيرات عالمية معقدة وتحديات سياسية متلونة
وتدرك المملكة بقيادتها الرشيدة بل وتؤكد دوماً وأبداً أن المنظومة الخليجية ليست مجرد إطار تعاون سياسي؟
بل هي بنية أمنية واقتصادية مشتركة تمثل الضمانات الفعلية لاستقرار المنطقة وأمن وازدهار شعوبها المحبة.
وبهذا الفهم فبمشاركتها وعلى رأسهم سمو ولى العهد في القمة بشكل يعكس مسؤوليتها القيادية وحضورها الهام والمؤثر.
وبقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد – حفظهما الله – تمضي المملكة في تعزيز مكانة مجلس التعاون ككيان قادر على حماية مقدراته وصون أمنه وخلق مستقبل واعد تتطلع إليه شعوب الخليج كافة.
ومع التزامها الثابت بوحدة الصف الخليجي وتمسكها بمبادئ الأمن الجماعي وتطويرها المستمر للمبادرات الاقتصادية تواصل المملكة وقيادتها ولله الحمد بكل شموخ وإصرار أداء دورها الريادي المعهود كدعامة أساسية لاستقرار الخليج وركيزة لتوازن المنطقة وقوة مؤثرة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وهنا فقد مثّلت القمة الخليجية في دورتها الأخيرة محطة سياسية مهمّة أكدت من جديد عمق الدور الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية باعتبارها الدولة المحورية والقائدة المتمكنة في منظومة مجلس التعاون.
وقد كانت مشاركة المملكة بقيادة ولي العهد – حفظه- الله امتدادًا لنهجها التاريخي المعروف في حماية وحدة الخليج وتثبيت تماسكه السياسي والأمني وصياغة توجهات مرحلته الجديدة في ظل متغيرات عالمية معقدة وتحديات سياسية متلونة
وتدرك المملكة بقيادتها الرشيدة بل وتؤكد دوماً وأبداً أن المنظومة الخليجية ليست مجرد إطار تعاون سياسي؟
بل هي بنية أمنية واقتصادية مشتركة تمثل الضمانات الفعلية لاستقرار المنطقة وأمن وازدهار شعوبها المحبة.
وبهذا الفهم فبمشاركتها وعلى رأسهم سمو ولى العهد في القمة بشكل يعكس مسؤوليتها القيادية وحضورها الهام والمؤثر.
وبقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد – حفظهما الله – تمضي المملكة في تعزيز مكانة مجلس التعاون ككيان قادر على حماية مقدراته وصون أمنه وخلق مستقبل واعد تتطلع إليه شعوب الخليج كافة.