ليس مجرد كلمات
الكتاب ليس مجرد كلمات أو عبارات يخطها الكاتب حتى يخلص ذهنه من التشويش او أحيانا يكون تلويثا ذهنيات ، الكتاب يعكس ما لم يستطع صاحبه إخراجه ...الكتاب يترجم ما يعجز صاحبه عن شرحه الكثير من الناس ...
الكتاب أكثر من ورقة و قلم و قت فراغ ...ما لم يفهمه الكثير هو لم نكتب ؟!!
ما الدافع وراء الكتابة ؟!هل هي تشافي أم غرق من نوع آخر ؟؟؟
يلزمني الكثير لماذا أحكي عن الألم ...
لا يتقن الكثير من الكتاب الحكي عن الألم لأنه فلسفة لا تقوى عليها الأقلام البسيطة والعقول التي لا تستوعب الألم ..
الألم هو سيد التعلم هو المسؤول عن نضجنا عن تريثنا في الحياة و الكتابة أيضا ...
هو الذي إذا ما ألقاه القدر علينا يرتد لنا البصر والإحساس بالنعم وحقيقة السعادة
فالسعادة لا تتأتى الا من وراء الألم المبرح الذي يحرمنا لوهلة من الراحة فنسعد اذا انزاح حتى نفرق بين الجنة والنعيم .
الكتابة بناء يبنى على أنقاض أبنية أخرى وافضية فارغة وأخرى أعمى الغبار ابصارها حتى أصيبت بالعمى ...الكاتب الواعي هو الذي يتقن التعلم من كل شيء بشكل إيجابي ..الكتابة لا هي فضفضة ولا هي شكوى مهذبة زدولا هي تأوهات تباريح مزعومة ننسبها عادة للبشر والقدر وننسى اننا من يستدعي الألم ويرفض في الأخير التعلم منه ...
ما أسعى دوما لتصحيحه هو ان الكتابة فن روحي لا يفتح محرابه لعابري السائل ومتسولي الكلمة والاحساس ..وكل من يخاف الألم لن يتعلم ..كل من يسخر منه بعرضه لعقوبة قاسية ، الألم في كتاباتي ليس عيبا أو كتابات غيري كجبران مثلا ورسائله مع مي زيادة ..الألم مرحلة تسمو فيها الروح وترتقي كلما صبرت وبحثت عن السر وراءه والدرس الذي يحمله ..فلسفة الحزن في الكتابة ليست عيبا بل هي النية الصادقة لدخول الجنة
الكتاب أكثر من ورقة و قلم و قت فراغ ...ما لم يفهمه الكثير هو لم نكتب ؟!!
ما الدافع وراء الكتابة ؟!هل هي تشافي أم غرق من نوع آخر ؟؟؟
يلزمني الكثير لماذا أحكي عن الألم ...
لا يتقن الكثير من الكتاب الحكي عن الألم لأنه فلسفة لا تقوى عليها الأقلام البسيطة والعقول التي لا تستوعب الألم ..
الألم هو سيد التعلم هو المسؤول عن نضجنا عن تريثنا في الحياة و الكتابة أيضا ...
هو الذي إذا ما ألقاه القدر علينا يرتد لنا البصر والإحساس بالنعم وحقيقة السعادة
فالسعادة لا تتأتى الا من وراء الألم المبرح الذي يحرمنا لوهلة من الراحة فنسعد اذا انزاح حتى نفرق بين الجنة والنعيم .
الكتابة بناء يبنى على أنقاض أبنية أخرى وافضية فارغة وأخرى أعمى الغبار ابصارها حتى أصيبت بالعمى ...الكاتب الواعي هو الذي يتقن التعلم من كل شيء بشكل إيجابي ..الكتابة لا هي فضفضة ولا هي شكوى مهذبة زدولا هي تأوهات تباريح مزعومة ننسبها عادة للبشر والقدر وننسى اننا من يستدعي الألم ويرفض في الأخير التعلم منه ...
ما أسعى دوما لتصحيحه هو ان الكتابة فن روحي لا يفتح محرابه لعابري السائل ومتسولي الكلمة والاحساس ..وكل من يخاف الألم لن يتعلم ..كل من يسخر منه بعرضه لعقوبة قاسية ، الألم في كتاباتي ليس عيبا أو كتابات غيري كجبران مثلا ورسائله مع مي زيادة ..الألم مرحلة تسمو فيها الروح وترتقي كلما صبرت وبحثت عن السر وراءه والدرس الذي يحمله ..فلسفة الحزن في الكتابة ليست عيبا بل هي النية الصادقة لدخول الجنة