الأسرة وثلاثة أترام
عندما قررت وزراة التعليم في الآونة الأخيرة، زيادة الأترام لثلاثة تزايدت شكوى الأسر من هذا القرار ، فعبر البعض عن تذمرهم لطول الأتراك التعليمية.
لذلك لابد من الإفصاح عن بعض هذه السياسات المتخذه.
أولا: ليس الأمر جاء بناء على محض الصدفة بل أن هذا القرار درس وعملت له ورش وأقيمت له اجتماعات حتى فطم القرار وتم اعتماده.
ثانيا: هذه الفترة الطويلة نسبيا تتوافق مع القدرات العقلية لطلاب التعليم العام حيث تقلل من الواجبات والحشو الذي ربما لن ينتج عنه أثرا فعالاً في عملية التكامل والنبوغ العلمي لدي الطالب.
ثالثا: طول التعليم مما يساعد على اعتماد الطالب على نفسه ويقلل من إعتماده على الأسرة التي أرهقتها متابعة الأبناء ذلك لكثرة الواجبات والأنشطة التي يكلف بها الطالب قبل القرار.
لذلك لن تؤثر هذه الأترام سلبًا على وقت الطلاب وأسرهم فسيشعر الأهالي أن الجهد المبذول الذي كان في متابعة الدراسة المنزلية المتجاوز عنها للحد المعقول، وضع عنهم.
بالإضافة إلى ذلك، سيتحسن التواصل الفعّال بين المدرس والطالب، وهذا مما يساعد في تقدم الطالب وتحديد نقاط الضعف ومن ثم معالجتها.
إذن لأبد من تفنيد قلق الأسر حول هذه التغيرات إذ هي من صالح الطالب والإسرة ولابد من تقبل هذه الفكرة وتساعد في المساهمة على استقرار النظام التعليمي وقدرته على تلبية احتياجات أبنائهم.
لذلك لابد من الإفصاح عن بعض هذه السياسات المتخذه.
أولا: ليس الأمر جاء بناء على محض الصدفة بل أن هذا القرار درس وعملت له ورش وأقيمت له اجتماعات حتى فطم القرار وتم اعتماده.
ثانيا: هذه الفترة الطويلة نسبيا تتوافق مع القدرات العقلية لطلاب التعليم العام حيث تقلل من الواجبات والحشو الذي ربما لن ينتج عنه أثرا فعالاً في عملية التكامل والنبوغ العلمي لدي الطالب.
ثالثا: طول التعليم مما يساعد على اعتماد الطالب على نفسه ويقلل من إعتماده على الأسرة التي أرهقتها متابعة الأبناء ذلك لكثرة الواجبات والأنشطة التي يكلف بها الطالب قبل القرار.
لذلك لن تؤثر هذه الأترام سلبًا على وقت الطلاب وأسرهم فسيشعر الأهالي أن الجهد المبذول الذي كان في متابعة الدراسة المنزلية المتجاوز عنها للحد المعقول، وضع عنهم.
بالإضافة إلى ذلك، سيتحسن التواصل الفعّال بين المدرس والطالب، وهذا مما يساعد في تقدم الطالب وتحديد نقاط الضعف ومن ثم معالجتها.
إذن لأبد من تفنيد قلق الأسر حول هذه التغيرات إذ هي من صالح الطالب والإسرة ولابد من تقبل هذه الفكرة وتساعد في المساهمة على استقرار النظام التعليمي وقدرته على تلبية احتياجات أبنائهم.