في يوم المعلم
أحسب أني من ذلك الجيل الذي خاض معترك التربية والتعليم لنحو خمسة وثلاثين عاما، كانت حافلة بالعطاء والجهد والصبر والتعب الذي كان عنوانه من علمني حرفا صنت له عهداً .
تقاعدت بعد ثلاثة عقود ونيف ولا زلت افتخر بكل حرف علمت به ابناً افتخر بتلك الطبشورة والسبورة والدفتر اللواتي من خلالها سطرت أجمل معاني القيم التعليمية والتربويّة وتركت بها أثرا لدى ابنائي لازلت أعيشه إلى هذا اليوم سواء كان طبيبا أو مهندسا أو معلماً أو موظفاً وأنا أتلقى منهم رسائل الدعاء والعرفان بتلك السنون الجميلة التي مررنا بها بينهم ونحن نلقنهم مختلف المعارف و معاني الادب وقيم التربية التي حثنا عليها ديننا الحنيف فلذلك أوجه تحيتي وتقديري لكل معلم ومعلمة لايزال الفخر عنوانه بما قدمه في حياته من تربية وتعليم وقيم نبيلة
تحيتي لكل من أطلق لسانه بالكلمة الصادقة
وحرك عقول أبنائه بمختلف المهارات النافعة
ثم تحيتي لكما أنتَ وأنتِ أيها المعلم وأيتها المعلمة الذي لا ينسى فضله إلا جاحد .
ثم تحيتي لكل معلم أو معلمة مرَّ فضله على كل واحد
فتحيتي وتقديري وعرفاني إليك أيها المعلم وإليك أيتها المعلمة في يوم المعلم .
تقاعدت بعد ثلاثة عقود ونيف ولا زلت افتخر بكل حرف علمت به ابناً افتخر بتلك الطبشورة والسبورة والدفتر اللواتي من خلالها سطرت أجمل معاني القيم التعليمية والتربويّة وتركت بها أثرا لدى ابنائي لازلت أعيشه إلى هذا اليوم سواء كان طبيبا أو مهندسا أو معلماً أو موظفاً وأنا أتلقى منهم رسائل الدعاء والعرفان بتلك السنون الجميلة التي مررنا بها بينهم ونحن نلقنهم مختلف المعارف و معاني الادب وقيم التربية التي حثنا عليها ديننا الحنيف فلذلك أوجه تحيتي وتقديري لكل معلم ومعلمة لايزال الفخر عنوانه بما قدمه في حياته من تربية وتعليم وقيم نبيلة
تحيتي لكل من أطلق لسانه بالكلمة الصادقة
وحرك عقول أبنائه بمختلف المهارات النافعة
ثم تحيتي لكما أنتَ وأنتِ أيها المعلم وأيتها المعلمة الذي لا ينسى فضله إلا جاحد .
ثم تحيتي لكل معلم أو معلمة مرَّ فضله على كل واحد
فتحيتي وتقديري وعرفاني إليك أيها المعلم وإليك أيتها المعلمة في يوم المعلم .