هل حان دور شيوخ ومُعرفين القبائل ؟!
سبق وكتبت مقالا باسم " شيوخ القبائل لم ينجح أحد...!! "
حول هذه الفئة التي أصبح البعض منهم مجرد تمثالاً لا يُقدم شيء لوظيفته التي يتقاضى عليها أجراً دون أن تًقدم شيء لمهمته الأساسية كما ينبغي عونا للدولة في كثير من المهمات الأمنية والمجتمعية .
فالحقيقة شدني فخراً بادرة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير وفقه الله.
التي أحييت ذلك الدور وحركت المياه الراكدة لتفعيل ذلك الدور لشيوخ ومعرفي القبائل في عسير والذين طغت على بعضهم الاتكالية والتهاون.! وجعل منهم خلايا نحل تسعى في البناء جنباً الى جنب مع أجهزة الدولة رعاها الله.
نحن على متن سفينة الرؤية اليوم كلا يسعى ليتحقق ذلك الحُلم الملكي الذي لامس احتياجات الوطن والمجتمع وظهرت عليهم التغييرات الإيجابية التي ستحقق حلمهم المأمول تطورا ورفعة وشموخ بين الدول المحيطة والعالمية على حد سواء.
في الحقيقة فقد حان وقت العمل والتعاون وتفعيل دور تلك الفئات سواءً شيوخاً او معرفي القبائل وتفريغهم للمهمة المناطة إليهم والزامهم بمكاتب او الالتزام بالحضورلدى الجهات العائدين لها والتي يتقاضون منها رواتبهم ومكافاءاتهم الشهرية وتفعيل دورهم المجتمعي والأمني والزامهم كما يقضى النظام كلا حسب منصبه الموكل اليه كما تفضل سمو أمير عسير وفقه الله وهي الخُطة التي فقدناها طوال السنوات الماضية ليصبحوا فئة فاعله تقوم بمهامها على أكمل وجه جنبا الى جنب مع الدولة والجهات الخدمية ورفع درجة الوعي لأهمية تلك الأدوار المهملة سابقاً وكأنهم يقولون للأخرين أننا شيوخ ومن حقنا أن نترأس ونتزعم وكأنها مملكتهم الخاصة متناسين البعض أنهم مجرد موظفين لدى الدولة رعاها الله ويتقاضون رواتبهم ومكافاءاتهم منها .!
نعم فالرواتب لم تُدفع والمكفاءات إلاكونهم موظفين حالهم كحال أي موظف من أجل الوقوف والمساندة في تفعيل الأنظمة وتطبيقها ومعاونة القيادة كما ينبغي بعيد عن الترزز في المحافل دون حراك يُذكر خصوصا في هذه الحُقبة التي تطورت فيها الدولة بشكل متسارع وشاركت أبناء الوطن في كل المجالات وأصبح كل مُتعلم ومُنتج شيخاً بعطائه في كل رُكن من أركان المملكة تحت ضل القيادة الملكية السعودية منذ نشأتها ولم تعتمد يوماً على شيوخ قبائل ولا معرفين وبالعلم والفُرص الوظيفية التي جعلت من كل الفئات والاجناس شعباً واحدا يتنافس في بناء الدولة الأبية والفتية وخصوصا في عهد سلمان العزم الذي أحياها بعزمه وحزمه وخلق روحها الشابة ولي عهده الملهم محمد بن سلمان وفقهم الله تعالى ورعاهم .
إننا ومن هذا المنبر نطالب كل القيادات الكريمة في إمارات المناطق والمحافظات بتفعيل هذا الدور ويجب أن يعرف كل شيخ أو مُعرف أن من أخذ الأجرة حاسبه الله بالعمل وان يعي انه لن يوفق بين عملين في أن واحد ويجب ان يكون على رأس العمل وعدم الابتعاد عن مكان مهمته فلاعذر بعد اليوم وقد تحققت الأنظمة في عسير وبجهود المسئولين والقيادة سيتحقق ذلك في كل المناطق دونما استثناء وعلى الغير قادرين ترك المهمة لغيره من الكفاءات المُخلصة رجال الدولة كثير من أبناء القبائل الذين سيؤدون مهامهم تحت ذرى القيادة الرشيدة وفقهم الله
حول هذه الفئة التي أصبح البعض منهم مجرد تمثالاً لا يُقدم شيء لوظيفته التي يتقاضى عليها أجراً دون أن تًقدم شيء لمهمته الأساسية كما ينبغي عونا للدولة في كثير من المهمات الأمنية والمجتمعية .
فالحقيقة شدني فخراً بادرة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير وفقه الله.
التي أحييت ذلك الدور وحركت المياه الراكدة لتفعيل ذلك الدور لشيوخ ومعرفي القبائل في عسير والذين طغت على بعضهم الاتكالية والتهاون.! وجعل منهم خلايا نحل تسعى في البناء جنباً الى جنب مع أجهزة الدولة رعاها الله.
نحن على متن سفينة الرؤية اليوم كلا يسعى ليتحقق ذلك الحُلم الملكي الذي لامس احتياجات الوطن والمجتمع وظهرت عليهم التغييرات الإيجابية التي ستحقق حلمهم المأمول تطورا ورفعة وشموخ بين الدول المحيطة والعالمية على حد سواء.
في الحقيقة فقد حان وقت العمل والتعاون وتفعيل دور تلك الفئات سواءً شيوخاً او معرفي القبائل وتفريغهم للمهمة المناطة إليهم والزامهم بمكاتب او الالتزام بالحضورلدى الجهات العائدين لها والتي يتقاضون منها رواتبهم ومكافاءاتهم الشهرية وتفعيل دورهم المجتمعي والأمني والزامهم كما يقضى النظام كلا حسب منصبه الموكل اليه كما تفضل سمو أمير عسير وفقه الله وهي الخُطة التي فقدناها طوال السنوات الماضية ليصبحوا فئة فاعله تقوم بمهامها على أكمل وجه جنبا الى جنب مع الدولة والجهات الخدمية ورفع درجة الوعي لأهمية تلك الأدوار المهملة سابقاً وكأنهم يقولون للأخرين أننا شيوخ ومن حقنا أن نترأس ونتزعم وكأنها مملكتهم الخاصة متناسين البعض أنهم مجرد موظفين لدى الدولة رعاها الله ويتقاضون رواتبهم ومكافاءاتهم منها .!
نعم فالرواتب لم تُدفع والمكفاءات إلاكونهم موظفين حالهم كحال أي موظف من أجل الوقوف والمساندة في تفعيل الأنظمة وتطبيقها ومعاونة القيادة كما ينبغي بعيد عن الترزز في المحافل دون حراك يُذكر خصوصا في هذه الحُقبة التي تطورت فيها الدولة بشكل متسارع وشاركت أبناء الوطن في كل المجالات وأصبح كل مُتعلم ومُنتج شيخاً بعطائه في كل رُكن من أركان المملكة تحت ضل القيادة الملكية السعودية منذ نشأتها ولم تعتمد يوماً على شيوخ قبائل ولا معرفين وبالعلم والفُرص الوظيفية التي جعلت من كل الفئات والاجناس شعباً واحدا يتنافس في بناء الدولة الأبية والفتية وخصوصا في عهد سلمان العزم الذي أحياها بعزمه وحزمه وخلق روحها الشابة ولي عهده الملهم محمد بن سلمان وفقهم الله تعالى ورعاهم .
إننا ومن هذا المنبر نطالب كل القيادات الكريمة في إمارات المناطق والمحافظات بتفعيل هذا الدور ويجب أن يعرف كل شيخ أو مُعرف أن من أخذ الأجرة حاسبه الله بالعمل وان يعي انه لن يوفق بين عملين في أن واحد ويجب ان يكون على رأس العمل وعدم الابتعاد عن مكان مهمته فلاعذر بعد اليوم وقد تحققت الأنظمة في عسير وبجهود المسئولين والقيادة سيتحقق ذلك في كل المناطق دونما استثناء وعلى الغير قادرين ترك المهمة لغيره من الكفاءات المُخلصة رجال الدولة كثير من أبناء القبائل الذين سيؤدون مهامهم تحت ذرى القيادة الرشيدة وفقهم الله