خواطر حول آيات القرآن الكربم
كل عام وأنتم بخير بمناسبة الشهر الكريم ولكل قارئ غرب تحية طيبة .. سوف نتكلم في مقالنا هذا عن خواطر حول آيات القرآن الكريم ، فهو ليس بتفسير لآيات القرآن الكريم بل سوف نلقي نظرة سريعة حول أسباب نزول سور القرآن علي رسولنا الكريم بترتيب نزولها بالوحي في ليله القدر بشهر رمضان المبارك وكيف كان لنزولها حكمه كبيره أرادها الله لنبيه وللأمه أجمع ..
لقد كان رسولنا يتعبد شهر رمضان من كل عام وحده بغار حراء و بينما رسولنا الكريم يتعبد فإذا جبريل عليه السلام يتنزل عليه بالوحي ، ويقول له " أقرأ" ويرد عليه محمد ويقول " ما أنا بقارئ "، وينادي الملك جبريل ويقول يا محمد " أقرأ" ويرد عليه محمد ويقول " ما أنا بقارئ. ويكرر للمرة الثالثة جبريل قوله " أقرأ" ويرد عليه محمد ويقول " ما أنا بقارئ " .. فيقول الملاك جبريل " أقرأ باسم ربك الذي خلق . خلق الإنسان من علق . أقرأ وربك الأكرم " ..
وقتها كان هذا سبب نزول أول سورة وهي سوره العلق ونزول أول آية وهي" أقرأ" أول كلمة وأول أمر وأول تكليف من الله هو القراءة .. يا أمة أقرأ .. يا أمه محمد انها القراءة والعلم ..
وهنا أمر مهم تمسك به أعداء الإسلام حيث قالوا كيف يقول الله لنبيه في صوره الملاك جبريل "أقرأ" ثلاث مرات ويرد عليه محمد " ما انا بقارئ " ثلاث مرات .. وإن الله يعلم أن نبيه أمي لا يقرأ ولا يكتب.
وهنا كان الرد علي أعداء الإسلام إن الله يقول لمحمد أقرأ بكونيته إذا قال لشيء كن فيكون . ورد محمد ببشريته لأنه بشر كمثل باقي البشر " ما أنا بقارئ " وأن الله أراد أن يثبت للكون أجمع أن الأمي سيتعلم علي يد الله سبحانه وتعالي وليس علي يد بشر وهذا الأمي سيكون معلم البشرية، وسيكون معلم جميع العلماء وهذه المعجزة لن تكون وقت نزول الوحي والقرآن ولكنها إلي قيام الساعة ..
هكذا كانت اول آية وأول سوره نزلت علي النبي الهادي الأمين وكان وقت نزول الوحي بالرسالة الإلهية.
لقد كان رسولنا يتعبد شهر رمضان من كل عام وحده بغار حراء و بينما رسولنا الكريم يتعبد فإذا جبريل عليه السلام يتنزل عليه بالوحي ، ويقول له " أقرأ" ويرد عليه محمد ويقول " ما أنا بقارئ "، وينادي الملك جبريل ويقول يا محمد " أقرأ" ويرد عليه محمد ويقول " ما أنا بقارئ. ويكرر للمرة الثالثة جبريل قوله " أقرأ" ويرد عليه محمد ويقول " ما أنا بقارئ " .. فيقول الملاك جبريل " أقرأ باسم ربك الذي خلق . خلق الإنسان من علق . أقرأ وربك الأكرم " ..
وقتها كان هذا سبب نزول أول سورة وهي سوره العلق ونزول أول آية وهي" أقرأ" أول كلمة وأول أمر وأول تكليف من الله هو القراءة .. يا أمة أقرأ .. يا أمه محمد انها القراءة والعلم ..
وهنا أمر مهم تمسك به أعداء الإسلام حيث قالوا كيف يقول الله لنبيه في صوره الملاك جبريل "أقرأ" ثلاث مرات ويرد عليه محمد " ما انا بقارئ " ثلاث مرات .. وإن الله يعلم أن نبيه أمي لا يقرأ ولا يكتب.
وهنا كان الرد علي أعداء الإسلام إن الله يقول لمحمد أقرأ بكونيته إذا قال لشيء كن فيكون . ورد محمد ببشريته لأنه بشر كمثل باقي البشر " ما أنا بقارئ " وأن الله أراد أن يثبت للكون أجمع أن الأمي سيتعلم علي يد الله سبحانه وتعالي وليس علي يد بشر وهذا الأمي سيكون معلم البشرية، وسيكون معلم جميع العلماء وهذه المعجزة لن تكون وقت نزول الوحي والقرآن ولكنها إلي قيام الساعة ..
هكذا كانت اول آية وأول سوره نزلت علي النبي الهادي الأمين وكان وقت نزول الوحي بالرسالة الإلهية.