تمكين المرأة بإرادة ملكية
لاشك أن تمكين المرأة وتكريمها في المحافل رائدة ومبدعة من أجمل ما نعيشه ونشاهده في عهد الرؤية الميمون
وتدشين كتاب( تمكين المرأة بإرادة ملكية- المرأة المدنية أنموذجا)الذي نظمه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
يعد حضور وطني من المركز ولمسة وفاء من المؤلفة الكاتبة منى يوسف حمدان الغامدي لسيدات المدينة ورائداتها وخطوة إنسانية رائعة في تكريم رائدات من زمن قديم منهن توافهن الله بعد رحلة من العمل والصمود في وقت كانت المرأة مهمشة ولا ينظر لجهودها أو يشار إليها مهما كانت قيمة العمل
إذ حرصت المؤلفة أن يكون التكريم لكل مرأة وضعت بصمتها في خدمة مدينة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وتركت أثرها تحذوه الأجيال القادمة في كل المنجزات الصحية والتعليمية والفنية والحرفية والإبداعية
حتى لا ينسوا تاريخ من قبلهم
والحمدالله وفضل منه أن كرمنا في حياتنا وشهدنا من يهتم بمنجزاتنا الطويلة في خدمة الوطن
وتشرفت بأن يكون إسمي بين الرائدات في مجال التعليم والأدب والثقافة والإعلام في كتاب تمكين المرأة الذي دشنه مؤخرا مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
ولا يوفينا الشكر والإمتنان للمؤلفة على جهدها وإصرارها وتحديها أن يستكمل كتاب التمكين للمرأة ويخصص للرائدات في المدينة المنورة
وكنت من القريبات الشاهدات على كمية الوقت والجهد الذي بذلته المؤلفة في جمع الرائدات في المدينة المنورة وما تعرضت له من بعض المعوقات حتى ظهر منجزها المشرف
فقط كانت تقطع المسافات الطويلة بين المدينة ومقر عملها في ينبع كمشرفة لمركز الحوار الوطني
لتكون قريبة من إستقطاب الرائدات في المدينة المنورة
ومن الشواهد انه متى ما تم تمكين المرأة ومنحها دفة القيادة والعمل لخدمة
الوطن الغالي تجدها على قدر من المسئولية وهذا
ما تستحقه منا المرحلة في ظل الرؤية وما تحقق من إمكانيات عظيمة للمرأة السعودية عامة والمرأة المدنية خاصة
وتدشين كتاب( تمكين المرأة بإرادة ملكية- المرأة المدنية أنموذجا)الذي نظمه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
يعد حضور وطني من المركز ولمسة وفاء من المؤلفة الكاتبة منى يوسف حمدان الغامدي لسيدات المدينة ورائداتها وخطوة إنسانية رائعة في تكريم رائدات من زمن قديم منهن توافهن الله بعد رحلة من العمل والصمود في وقت كانت المرأة مهمشة ولا ينظر لجهودها أو يشار إليها مهما كانت قيمة العمل
إذ حرصت المؤلفة أن يكون التكريم لكل مرأة وضعت بصمتها في خدمة مدينة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم وتركت أثرها تحذوه الأجيال القادمة في كل المنجزات الصحية والتعليمية والفنية والحرفية والإبداعية
حتى لا ينسوا تاريخ من قبلهم
والحمدالله وفضل منه أن كرمنا في حياتنا وشهدنا من يهتم بمنجزاتنا الطويلة في خدمة الوطن
وتشرفت بأن يكون إسمي بين الرائدات في مجال التعليم والأدب والثقافة والإعلام في كتاب تمكين المرأة الذي دشنه مؤخرا مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
ولا يوفينا الشكر والإمتنان للمؤلفة على جهدها وإصرارها وتحديها أن يستكمل كتاب التمكين للمرأة ويخصص للرائدات في المدينة المنورة
وكنت من القريبات الشاهدات على كمية الوقت والجهد الذي بذلته المؤلفة في جمع الرائدات في المدينة المنورة وما تعرضت له من بعض المعوقات حتى ظهر منجزها المشرف
فقط كانت تقطع المسافات الطويلة بين المدينة ومقر عملها في ينبع كمشرفة لمركز الحوار الوطني
لتكون قريبة من إستقطاب الرائدات في المدينة المنورة
ومن الشواهد انه متى ما تم تمكين المرأة ومنحها دفة القيادة والعمل لخدمة
الوطن الغالي تجدها على قدر من المسئولية وهذا
ما تستحقه منا المرحلة في ظل الرؤية وما تحقق من إمكانيات عظيمة للمرأة السعودية عامة والمرأة المدنية خاصة