قِيا”المركز “ والمُحافظة القادمة!!
هذا المركز ذو الموقع الاستراتيجي والمُساند لمصيفين مُهمين على خارطة جُغرافية مملكتنا الحبيبة.
حقيقةً هي مُؤهلة لأنْ تكون مُحافظة ، فأعداد سكانها يزيد عن 40000 نسمة ، ومساحتها قُرابة الـ 18000كيلومتر مربع ، من صفاتها أنها تقع على خط إقليمي ، وبها مساحات شاسعة مدَّ النظر .
هذا المركز مُؤهل لأنْ يكون وجهة سياحيَّة مُساندة لعدة محافظات ، فهي تتوسَّط ما بين ثلاث محافظات “ الطائف ، ميسان ، والباحة” والمسافة بينها ما بين الساعة أو النصف ساعة.
يحتاج هذا المركز إلى العديد من الخدمات والبُنى التحتيَّة ، منها : إرساء مشروع تنظيمي للموقع ، وفتح شوارع تجارية كبيرة ، وربط المُخططات بطرق طولية وعرضية .
المركز واعد ، وهو الوجهة المُناسبة لبعض المشاريع ، ومنها ما طُرح أخيراً وهو مشروع “ الألعاب المائيَّة” التي تُقدَّر مساحته بحوالي 480 وهناك الكثير من المشاريع التي تخدم المصطاف ، وتُقدِّم له خدمات سياحية بمستويات احترافية ، تُساعد على فك الاختناقات المرورية في محافظة الطائف “ الشَّفا والهدا”.
زيارة نادي التجارة والتجار والوفد المرافق لها برئاسة الشيخ فوَّاز باشراحيل الخميس الماضي ؛ لدليل على اهتمام القطاع الخاص ، وتفعيل دور المستثمر ، في البحث عن فُرص استثمارية ، فنحنُ بحاجة إلى الشراكات الفاعلة ما بين المؤسسات الربحية في القطاع الخاص والقطاعات الحكومية على وجه العموم ؛ كي ينمو المكان ، ويرتقي الإنسان.
حقيقةً هي مُؤهلة لأنْ تكون مُحافظة ، فأعداد سكانها يزيد عن 40000 نسمة ، ومساحتها قُرابة الـ 18000كيلومتر مربع ، من صفاتها أنها تقع على خط إقليمي ، وبها مساحات شاسعة مدَّ النظر .
هذا المركز مُؤهل لأنْ يكون وجهة سياحيَّة مُساندة لعدة محافظات ، فهي تتوسَّط ما بين ثلاث محافظات “ الطائف ، ميسان ، والباحة” والمسافة بينها ما بين الساعة أو النصف ساعة.
يحتاج هذا المركز إلى العديد من الخدمات والبُنى التحتيَّة ، منها : إرساء مشروع تنظيمي للموقع ، وفتح شوارع تجارية كبيرة ، وربط المُخططات بطرق طولية وعرضية .
المركز واعد ، وهو الوجهة المُناسبة لبعض المشاريع ، ومنها ما طُرح أخيراً وهو مشروع “ الألعاب المائيَّة” التي تُقدَّر مساحته بحوالي 480 وهناك الكثير من المشاريع التي تخدم المصطاف ، وتُقدِّم له خدمات سياحية بمستويات احترافية ، تُساعد على فك الاختناقات المرورية في محافظة الطائف “ الشَّفا والهدا”.
زيارة نادي التجارة والتجار والوفد المرافق لها برئاسة الشيخ فوَّاز باشراحيل الخميس الماضي ؛ لدليل على اهتمام القطاع الخاص ، وتفعيل دور المستثمر ، في البحث عن فُرص استثمارية ، فنحنُ بحاجة إلى الشراكات الفاعلة ما بين المؤسسات الربحية في القطاع الخاص والقطاعات الحكومية على وجه العموم ؛ كي ينمو المكان ، ويرتقي الإنسان.