حميدان بلا ميدان بالقطاع الخاص.
في الماضي كانوا يقولون؛ “الميدان ياحميدان” تحفيزًا لحميدان على الفوز بالميدان، إلا أن الحاضر قد يُوجَد به حميدان ولكن بلا ميدان.
أصبح الواقع في طلب الوظائف بالنسبة للشباب الطموح شبه معقد في ظل تقنين الوظائف وتقليل المصروفات بخفض سقف الرواتب في القطاع الخاص..!! فهناك الكثير من الشباب الطموح ينتظر فرصة لإثبات جدارته، لكن هل يوجد ميدان لهم في ظل التسرب الوظيفي داخل أسوار القطاع الخاص..؟؟ القطاع الخاص يبحث عن زيادة الدخل لتغطية مصروفاته مع تقنين الوظائف، فما يقوم به شخصين أصبح يقوم به عامل واحد باستخدام التكنلوجيا ليستطيع بذلك تغطية مصروفاته دون خسائر ويضمن ربحه المادي.
في المقابل، هناك إرتفاع في شكاوى الموظفين المستبعدين بالمطالبة بحقوقهم المادية المتأخرة، ولن نغفل عن دور مملكتنا الحبيبة في إحتضان أبناء البلد من أمواج بعض شركات القطاع الخاص من خلال الدعم الممنوح لهؤلاء الشباب الطموح و مساندة القطاع الحكومي بالعديد من البرامج مثل ساند، حافز، هدف، وحساب المواطن، بل أن البعض بدأ ببعض المشاريع الجبارة التي من المتوقع منها القضاء على البطالة ضمن مشاريع قيد العمل لترى النور قريباً ضمن رؤيا قائدنا الأمير الشباب محمد بن سلمان حفظه الله.
كل ذلك وقيادتنا الحبيبة تسعى لتحقيق العدل المجتمعي وتحقيق مايرضي طموح الشاب السعودي، وفي المقابل، هناك الكثير من شركات القطاع الخاص لها دورًا بارزًا في توظيف وإحتضان العديد من الشباب الطموح وجعلهم الركيزة واللبنة الأساسية في سر نجاحها داخل ميادين القطاع الخاص. يأتي ذلك في ظل عزوف بعض كيانات القطاع الخاص و رفع سقف أرباح الشركة بأقل مجهود ليبقى حميدان بلا ميدان حتى إشعارًا آخر في بعض شركات القطاع الخاص،
أصبح الواقع في طلب الوظائف بالنسبة للشباب الطموح شبه معقد في ظل تقنين الوظائف وتقليل المصروفات بخفض سقف الرواتب في القطاع الخاص..!! فهناك الكثير من الشباب الطموح ينتظر فرصة لإثبات جدارته، لكن هل يوجد ميدان لهم في ظل التسرب الوظيفي داخل أسوار القطاع الخاص..؟؟ القطاع الخاص يبحث عن زيادة الدخل لتغطية مصروفاته مع تقنين الوظائف، فما يقوم به شخصين أصبح يقوم به عامل واحد باستخدام التكنلوجيا ليستطيع بذلك تغطية مصروفاته دون خسائر ويضمن ربحه المادي.
في المقابل، هناك إرتفاع في شكاوى الموظفين المستبعدين بالمطالبة بحقوقهم المادية المتأخرة، ولن نغفل عن دور مملكتنا الحبيبة في إحتضان أبناء البلد من أمواج بعض شركات القطاع الخاص من خلال الدعم الممنوح لهؤلاء الشباب الطموح و مساندة القطاع الحكومي بالعديد من البرامج مثل ساند، حافز، هدف، وحساب المواطن، بل أن البعض بدأ ببعض المشاريع الجبارة التي من المتوقع منها القضاء على البطالة ضمن مشاريع قيد العمل لترى النور قريباً ضمن رؤيا قائدنا الأمير الشباب محمد بن سلمان حفظه الله.
كل ذلك وقيادتنا الحبيبة تسعى لتحقيق العدل المجتمعي وتحقيق مايرضي طموح الشاب السعودي، وفي المقابل، هناك الكثير من شركات القطاع الخاص لها دورًا بارزًا في توظيف وإحتضان العديد من الشباب الطموح وجعلهم الركيزة واللبنة الأساسية في سر نجاحها داخل ميادين القطاع الخاص. يأتي ذلك في ظل عزوف بعض كيانات القطاع الخاص و رفع سقف أرباح الشركة بأقل مجهود ليبقى حميدان بلا ميدان حتى إشعارًا آخر في بعض شركات القطاع الخاص،