دولتنا عظيمه ..
يعجبني وطني ،،،
فقد فاق في تطويره وأبهر العالم ، وطني جمع في طياته الإزدهار ، وطني في أقصر أزمان العالم استطاع ان يصل الى نهظة العالم بل انه توفق عليها ، هو وطني وتراب اجدادي وقيادة حُكماء هم ملوك العالم وقادة المستقبل ، حفظ الله بلادي وقادتي وشعبها لبلوغ مستقبلٍ أفضل ، هو أعلى مايمكن أن يكون فوق منصات العالم ،، علوماً وقيادتاً وتطويراً وحضارة مستقبل ، حضارة ومنهج متطور وأخلاق وقيم في تطبيقها تُساق الأمم ..
استطاعت بلادي ان تكون معلماً ورمزاً ورقماً صعباً في وقت وجيز ، وهذا هو مايميز النجاح والبلوغ للتطوير والإزدهار ،، فما ان نسمع إنجاز إلا ويتبعه إنجاز ، وطني يُسابق العالم لينهض برؤيا ٢٠٣٠ حيث نلامس حالياً ملامح التطوير تارة بعد تارة كمسارات إنطلاق تُأسس من قيادة حكيمه فتزرع الأصول في إرضها الغاليه رغبة بالوصول لرؤيا ٢٠٣٠ ، ثقافة متواصله مابين قادة وشعب حوار إيجابي وأفكار مدروسه بدء فيها التطبيق على أرضنا الخضراء ، مراحل نمو بدء نموها في الكثير من الوزارات ولحظة إعجاب وفرح رأيناها ملامح إبتسام وفخر بين أفراد وأجيال المجتمع ، وهذا ليس بغريب على دولة عظيمه نزداد بها فخراً يوماً بعد يوم ،،،
عالمياً نحن وطن له رموز وتاريخ وأصول لنا في كل أرض تاريخ وإنجاز فلا غريب ان تصل وطني السعوديه الى منصات التتويج والإزدهار لترتقي دولة عظيمه في قلوب مُحبيها في كل العالم ..
قرارات إيجابيه وخطط مدروسه بدء تطبيقها على أرض الواقع ولامس أفراد شعبها ورجالاتها وشبابها وبناتها اجمل مايكون بهدف خدمتهم وبلوغ القمه فكلنا مستفيد ،
تطور الاقتصاد وبدء نمو الخدمات وتأهلت معاني التقدم والازدهار والترفيه وكل ذلك بعين السرور والفرح لشعبها فسخرت الجهود للنهوض وهي مايميز دولتنا وقيادتنا الحكيمه رعاها الله وزادها سمواً وسمو..
وهنا لا يتأخر أبناؤها بالفخر والحفاظ على أرض دولة عظيمها وقيادة حكيمه لها في كل محفل عطاء وفِي كل مناسبة دعماً وإرتقاء بهدف الإستقرار وراحة مواطنيها ومقيميها كجسداً واحد وروح واحده ..
وشعبها أجمل مكاسبها وهم روعة أنفاسها فنجاح اَي فرد من شعبها هو فخرا ً يُضاف لمصدر الفخر والإعتزاز والتي تسبقنا اليها دائماً دولتنا العظيمه وهو مايميز السعوديه فهي مراتب شرف تجسد إسمها في صدر العالم بجداره ..
انا سعودي والأصول عربيه والإنجازات عالمياً فل تحيا السعوديه ، وطن إمتزج حبه بروح شعبه وتغنى المستقيل بنجاح أجياله فأي تقدير وأي جميل نستطيع رده لهذا الوطن فمهما صنعنا فل نوفيه حقه ولن ولن نبلغ أن نرد عرفانه فهل حفظنا ترابه وأحييناه في قلوبنا لنتنفس هواه..
يداً بيد وقلباً ومحبه شكرًا لوطني شكرًا لحكومتنا شكرًا لشعبها المتماسك في قلب الوطن ، فليس هذا الشعور مستحدث ولا مبتكر بل هي أرواحنا وأنفاسنا وروعة وطن ،، فهل يلام المرء في حب هذا الوطن ، فما أجمل وطني وماأروع نجاح الوطن حين يمتزج بروح حكومتاً وشعباً وتاريخ يوصلنا لمستقبل مشرق لدولة عظيمه ..
وطني رعاك الله ..
قدم وطني كل تضحيات العالم لأجل السلام والنمو والإزدهار ، لايريد غير السلام ، هو هذا المنطق الذي يبحث عن سلامة الانسان في العالم ، هو بلد اليقين والإنصاف هو مهبط الوحي … هو بلدي .،،، هو الانسان الذي ولد على الفطرة .. بمعنى ان السلام وهو أساس هذا المكان والكيان ،، فل نكن يدا ً واحدة شعباً يفتخر بوطن لنبني بها حاضرا ونصنع به مستقبل مشرق، فشكرا لقيادة وهبتنا إستقرار وطن بعد الله ، واجبنا الوطني أن نتقدم بالعون والمعونة وعلينا ان نهتف بصوتنا فل تحيا السعوديه وحفظ الله الوطن ،،
فقد فاق في تطويره وأبهر العالم ، وطني جمع في طياته الإزدهار ، وطني في أقصر أزمان العالم استطاع ان يصل الى نهظة العالم بل انه توفق عليها ، هو وطني وتراب اجدادي وقيادة حُكماء هم ملوك العالم وقادة المستقبل ، حفظ الله بلادي وقادتي وشعبها لبلوغ مستقبلٍ أفضل ، هو أعلى مايمكن أن يكون فوق منصات العالم ،، علوماً وقيادتاً وتطويراً وحضارة مستقبل ، حضارة ومنهج متطور وأخلاق وقيم في تطبيقها تُساق الأمم ..
استطاعت بلادي ان تكون معلماً ورمزاً ورقماً صعباً في وقت وجيز ، وهذا هو مايميز النجاح والبلوغ للتطوير والإزدهار ،، فما ان نسمع إنجاز إلا ويتبعه إنجاز ، وطني يُسابق العالم لينهض برؤيا ٢٠٣٠ حيث نلامس حالياً ملامح التطوير تارة بعد تارة كمسارات إنطلاق تُأسس من قيادة حكيمه فتزرع الأصول في إرضها الغاليه رغبة بالوصول لرؤيا ٢٠٣٠ ، ثقافة متواصله مابين قادة وشعب حوار إيجابي وأفكار مدروسه بدء فيها التطبيق على أرضنا الخضراء ، مراحل نمو بدء نموها في الكثير من الوزارات ولحظة إعجاب وفرح رأيناها ملامح إبتسام وفخر بين أفراد وأجيال المجتمع ، وهذا ليس بغريب على دولة عظيمه نزداد بها فخراً يوماً بعد يوم ،،،
عالمياً نحن وطن له رموز وتاريخ وأصول لنا في كل أرض تاريخ وإنجاز فلا غريب ان تصل وطني السعوديه الى منصات التتويج والإزدهار لترتقي دولة عظيمه في قلوب مُحبيها في كل العالم ..
قرارات إيجابيه وخطط مدروسه بدء تطبيقها على أرض الواقع ولامس أفراد شعبها ورجالاتها وشبابها وبناتها اجمل مايكون بهدف خدمتهم وبلوغ القمه فكلنا مستفيد ،
تطور الاقتصاد وبدء نمو الخدمات وتأهلت معاني التقدم والازدهار والترفيه وكل ذلك بعين السرور والفرح لشعبها فسخرت الجهود للنهوض وهي مايميز دولتنا وقيادتنا الحكيمه رعاها الله وزادها سمواً وسمو..
وهنا لا يتأخر أبناؤها بالفخر والحفاظ على أرض دولة عظيمها وقيادة حكيمه لها في كل محفل عطاء وفِي كل مناسبة دعماً وإرتقاء بهدف الإستقرار وراحة مواطنيها ومقيميها كجسداً واحد وروح واحده ..
وشعبها أجمل مكاسبها وهم روعة أنفاسها فنجاح اَي فرد من شعبها هو فخرا ً يُضاف لمصدر الفخر والإعتزاز والتي تسبقنا اليها دائماً دولتنا العظيمه وهو مايميز السعوديه فهي مراتب شرف تجسد إسمها في صدر العالم بجداره ..
انا سعودي والأصول عربيه والإنجازات عالمياً فل تحيا السعوديه ، وطن إمتزج حبه بروح شعبه وتغنى المستقيل بنجاح أجياله فأي تقدير وأي جميل نستطيع رده لهذا الوطن فمهما صنعنا فل نوفيه حقه ولن ولن نبلغ أن نرد عرفانه فهل حفظنا ترابه وأحييناه في قلوبنا لنتنفس هواه..
يداً بيد وقلباً ومحبه شكرًا لوطني شكرًا لحكومتنا شكرًا لشعبها المتماسك في قلب الوطن ، فليس هذا الشعور مستحدث ولا مبتكر بل هي أرواحنا وأنفاسنا وروعة وطن ،، فهل يلام المرء في حب هذا الوطن ، فما أجمل وطني وماأروع نجاح الوطن حين يمتزج بروح حكومتاً وشعباً وتاريخ يوصلنا لمستقبل مشرق لدولة عظيمه ..
وطني رعاك الله ..
قدم وطني كل تضحيات العالم لأجل السلام والنمو والإزدهار ، لايريد غير السلام ، هو هذا المنطق الذي يبحث عن سلامة الانسان في العالم ، هو بلد اليقين والإنصاف هو مهبط الوحي … هو بلدي .،،، هو الانسان الذي ولد على الفطرة .. بمعنى ان السلام وهو أساس هذا المكان والكيان ،، فل نكن يدا ً واحدة شعباً يفتخر بوطن لنبني بها حاضرا ونصنع به مستقبل مشرق، فشكرا لقيادة وهبتنا إستقرار وطن بعد الله ، واجبنا الوطني أن نتقدم بالعون والمعونة وعلينا ان نهتف بصوتنا فل تحيا السعوديه وحفظ الله الوطن ،،