التحالف السياسي المشترك في العلاقات الدولية
إن الأحداث الإرهابية الراهنة التي تمر بها دول المنطقة والعالم أجمع ,هي أحداث غيرت كثيراً من استراتيجيات العلاقات الدولية بين الدول ,بعد أن كانت في معزل عن إقامة علاقات تصالح لأسباب سياسية.
ها هي تسعى مجدداً ,لإعادة تلك العلاقات بهدف أو لأخر , بشكل يكفل لها الحماية من أي اعتداء إرهابي قد يعرض أمنها واستقرارها الدولي .
لذا تبقى العلاقات الدولية مرهونة بالمصالح والسياسات المشتركة بعيدة عن أي علاقات أخرى لا تهدف إلى مصالحها في ظل وجود الصراعات المحيطة بها .
لذلك يظل التصالح الدولي هو الأمن والحرية والسلام في إطار السياسات المشتركة بين دول العالم .
فالمملكة العربية السعودية وهي إحدى الدول التي طالها نير الإرهاب, والتي عانت من العمليات الإرهابية مثل غيرها من الدول واتخذت حياله كافة السبل لمكافحته والتصدي له
بإقامة التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الارهاب في القضاء على التمرد الحوثي في اليمن فإن هذه المساعي السياسية المشتركة بمشاركة أشقائها من الدول الخليجية والعربية والإسلامية ,
وتضامنها مع أشقائها العرب والمسلمين يداً بيد لردع التمرد والعصيان في الساحة الدولية , في ظل سياستها المشتركة بين الدول .
ها هي تسعى مجدداً ,لإعادة تلك العلاقات بهدف أو لأخر , بشكل يكفل لها الحماية من أي اعتداء إرهابي قد يعرض أمنها واستقرارها الدولي .
لذا تبقى العلاقات الدولية مرهونة بالمصالح والسياسات المشتركة بعيدة عن أي علاقات أخرى لا تهدف إلى مصالحها في ظل وجود الصراعات المحيطة بها .
لذلك يظل التصالح الدولي هو الأمن والحرية والسلام في إطار السياسات المشتركة بين دول العالم .
فالمملكة العربية السعودية وهي إحدى الدول التي طالها نير الإرهاب, والتي عانت من العمليات الإرهابية مثل غيرها من الدول واتخذت حياله كافة السبل لمكافحته والتصدي له
بإقامة التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الارهاب في القضاء على التمرد الحوثي في اليمن فإن هذه المساعي السياسية المشتركة بمشاركة أشقائها من الدول الخليجية والعربية والإسلامية ,
وتضامنها مع أشقائها العرب والمسلمين يداً بيد لردع التمرد والعصيان في الساحة الدولية , في ظل سياستها المشتركة بين الدول .