النص بين أمراض الثقافة وأزمة الهوية
واحدة من اهم القضايا التي طفت الى السطح والتي قصمت ظهر الكتابة والتأليف تلك التي لل تنفك الشفرات فيها تتكاثر كالطفيليات وتنمو بين ثنايا الطرح والكلام ، لتعود المذاهب من جديد لتتحكم وتفرض على الأدب ما يجب أن يقال لا ما يجب أن يكتب فقط ..
أمراض الثقافة والايديولوجية اليوم أفضل أن اضعها تحت مسمى سرطان الفكر، الذي يصيب المثقف القارىء بالشلل والقصور الذهني ، كما يصيبه أيضا بحمى التعصب العرقي والتحيز الفكري ، وازمة الهوية التي ظلت تطارد الفحول منذ زمن غابر ها هي تعود اليوم وبقوة
أين خرج النص عن السيطرة ،وأصبح الكثير من الزعماء الذين شابوا مع القلم يستنجدون مجددا بالبنوية ، حتى غدا النص مغردا خارج القطيع .
اين اصبح النص يتبرأ من صاحبه بمجرد أن يخضع لدراسة ما .
أمراض الثقافة والايديولوجية اليوم أفضل أن اضعها تحت مسمى سرطان الفكر، الذي يصيب المثقف القارىء بالشلل والقصور الذهني ، كما يصيبه أيضا بحمى التعصب العرقي والتحيز الفكري ، وازمة الهوية التي ظلت تطارد الفحول منذ زمن غابر ها هي تعود اليوم وبقوة
أين خرج النص عن السيطرة ،وأصبح الكثير من الزعماء الذين شابوا مع القلم يستنجدون مجددا بالبنوية ، حتى غدا النص مغردا خارج القطيع .
اين اصبح النص يتبرأ من صاحبه بمجرد أن يخضع لدراسة ما .