الإشراف التربوي عن بعد ً
يعد الاشراف التربوي أساس النظام التعليمي لدوره الفاعل في تطوير العملية التعليمية والتربوية ؛ ويستمر هذا الدور نظرا للحاجة إليه بدرجة كبيرة لكونه يشخص واقع العملية التعليمية ويحدد نقاط القوة والضعف للعمل على تحسينها وتطويرها بما يتناسب مع متطلبات العصر للرفع من مستوى العملية التعليمية حضوريا وفي ظل تفعيل التعلم عن بعد .
ونظرًا لتطور العملية التعليمية التربوية والكم الهائل من المعلومات والمصادر المتاحة برزت أهمية الاشراف التربوي عن بعد من خلال متابعة المعلمين عبر منصات التعليم عن بعد و التطبيقات السحابية والأجهزة الذكية والوسائط المتعددة المتنوعة كوسيلة للتواصل ليتم الدعم المباشر للمعلم من خلال الحاق المعلمين الغير مؤهلين والمبتدئين لدخول تجارب متنوعه ودورات تدريبية عن بعد لتطوير اساليب التدريس عن بعد لتتوافق مع متطلبات العصر، وهذا التطور يحتاج إلى مشرف تربوي يختار المناسب منها لكل معلم لتوضيح اليات التعليم والتعلم عن بعد من خلال الاجتماعات الافتراضية والتغذية الراجعة الفورية بالإحصائيات لتفعيل المنصات التعليمية عن بعد ، ولحاجه المعلم المتميز للإشراف التربوي لتطبيق الأفكار والتجارب الجديدة أو الورش التدريبية واللقاءات التربوية عن بعد او أداء مهارات او استخدام تطبيقات التعلم المتميزة امام المعلمين أو من خلال الدروس التطبيقية عن بعد ومساعدته في نشر الأبحاث الإجرائية وتشجيع المعلمين على المشاركة في المعارض والمنتديات الخاصة بالمعلمين وجوائز التميّز والمسابقات الدولية والمحلية واعتماد مبدا التنمية المستدامة ومبدأ التعلم ذاتيا مدى الحياه وتحسين موقف التعليم المخطط والمنظم ومن هنا تظهر أهمية الاشراف التربوي عن بعد لتحسين عملية التعليم فعن طريق المشرف التربوي يمكن تقديم الأساليب والمهارات الجديدة للوصول الى نواتج تعلم إيجابية و تحقيق التنمية المهنية و تطوير الذات ونشر العلم النافع عن بعد وتفريد التعليم بحسب قدرات كل متعلم والتعلم في أي زمان واي مكان وتوفير المال والوقت لضمان نجاح الاتصال بين المعلم والمادة التعليمية . لذلك وجب على المشرف التربوي استخدام أدوات التعلم الالكترونية و تزويد المعلمين بالتوجيهات العامة المنهجية والتكنولوجية والقدرة على تخطيط طرق واستراتيجيات تربوية الكترونية و مواكبة تعدد مصادر التعلم الإلكترونية لما توفره المنصات من إمكانيات وتبادل الخبرات للوصول إلى أنسب تخطيط لعناصر المحتوى التعليمي الإلكتروني لمراعاة الفروق الفردية بين الطلاب والقدرة على المتابعة و المراجعة الدقيقة وفقا لمعايير الجودة التعليمية .
وبناء على ما سبق يحلل المشرف التربوي عن بعد تطورات المحتوى الالكتروني عبر منصات التعليم عن بعد ومراجعة أنشطة المعلم وواجبات المعلم للطلاب وتقييم كفاءة المنصة الالكترونية واطلاع المعلمين على احصائيات التفعيل ومتابعة معلمين التربية الخاصة ومعلمي فصول النور وكيفية تقدمهم في العملية التعليمية وتوفير دعم الأداء الالكتروني للمعلم والمتعلم في المنصة الالكترونية
ونظرًا لتطور العملية التعليمية التربوية والكم الهائل من المعلومات والمصادر المتاحة برزت أهمية الاشراف التربوي عن بعد من خلال متابعة المعلمين عبر منصات التعليم عن بعد و التطبيقات السحابية والأجهزة الذكية والوسائط المتعددة المتنوعة كوسيلة للتواصل ليتم الدعم المباشر للمعلم من خلال الحاق المعلمين الغير مؤهلين والمبتدئين لدخول تجارب متنوعه ودورات تدريبية عن بعد لتطوير اساليب التدريس عن بعد لتتوافق مع متطلبات العصر، وهذا التطور يحتاج إلى مشرف تربوي يختار المناسب منها لكل معلم لتوضيح اليات التعليم والتعلم عن بعد من خلال الاجتماعات الافتراضية والتغذية الراجعة الفورية بالإحصائيات لتفعيل المنصات التعليمية عن بعد ، ولحاجه المعلم المتميز للإشراف التربوي لتطبيق الأفكار والتجارب الجديدة أو الورش التدريبية واللقاءات التربوية عن بعد او أداء مهارات او استخدام تطبيقات التعلم المتميزة امام المعلمين أو من خلال الدروس التطبيقية عن بعد ومساعدته في نشر الأبحاث الإجرائية وتشجيع المعلمين على المشاركة في المعارض والمنتديات الخاصة بالمعلمين وجوائز التميّز والمسابقات الدولية والمحلية واعتماد مبدا التنمية المستدامة ومبدأ التعلم ذاتيا مدى الحياه وتحسين موقف التعليم المخطط والمنظم ومن هنا تظهر أهمية الاشراف التربوي عن بعد لتحسين عملية التعليم فعن طريق المشرف التربوي يمكن تقديم الأساليب والمهارات الجديدة للوصول الى نواتج تعلم إيجابية و تحقيق التنمية المهنية و تطوير الذات ونشر العلم النافع عن بعد وتفريد التعليم بحسب قدرات كل متعلم والتعلم في أي زمان واي مكان وتوفير المال والوقت لضمان نجاح الاتصال بين المعلم والمادة التعليمية . لذلك وجب على المشرف التربوي استخدام أدوات التعلم الالكترونية و تزويد المعلمين بالتوجيهات العامة المنهجية والتكنولوجية والقدرة على تخطيط طرق واستراتيجيات تربوية الكترونية و مواكبة تعدد مصادر التعلم الإلكترونية لما توفره المنصات من إمكانيات وتبادل الخبرات للوصول إلى أنسب تخطيط لعناصر المحتوى التعليمي الإلكتروني لمراعاة الفروق الفردية بين الطلاب والقدرة على المتابعة و المراجعة الدقيقة وفقا لمعايير الجودة التعليمية .
وبناء على ما سبق يحلل المشرف التربوي عن بعد تطورات المحتوى الالكتروني عبر منصات التعليم عن بعد ومراجعة أنشطة المعلم وواجبات المعلم للطلاب وتقييم كفاءة المنصة الالكترونية واطلاع المعلمين على احصائيات التفعيل ومتابعة معلمين التربية الخاصة ومعلمي فصول النور وكيفية تقدمهم في العملية التعليمية وتوفير دعم الأداء الالكتروني للمعلم والمتعلم في المنصة الالكترونية