كورونا مشكلة و حل
﷽ ﴿ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ۗ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) ما من شي الا ويسبح الله تعالى ، حتى الفيروسات !وان كان ظاهرها ضررا.
فنحن لم نخلق الفيروسات او الحرف او الأرقام والحساب او الكيمياء الحيوية او البيولوجيا الجزيئية او الحمض النووي او نظريات النسبية او الاكوان والفزياء وتقنية النانو والهندسات بانواعها، نحن فقط نكتشف كل يوم عالماً مذهلاً دقيقا له قوانين ثابتة …..لا ترى فيها عوجا ولا امتا من بديع خلق الله.
مع انتشر Covid19 بالعالم بعد ان ثم تطويرة و تلقيحه بفيروسات أخرى و استثارته و فقدوا السيطرة عليه بناءً علي التقارير المنتشرة، تذكر قوله تعالي (وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيّاً مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَاناً مُّبِين).
فإغلاقت الدول حدودها وانعزلت وأخذتهم الرجفة فأصبحوا في ديارهم جاثمين، ظهر العلماء و اتقسموا إلى فئتين، فجميعهم يمتلكون أدوات العلم و المعرفة و جمعيتهم يعملون ليلاً ونهاراً.
الفئة الاولي لاكتشاف اللقاح للسيطرة عليه و ليس العلاج ... ولديهم الخبرات و المعلومات كيف تم تطويرها و هي تتفوق علي الثانية بدعم لامحدود اعلامي و مادي
الفئة الثانية لاكتشاف العلاج و ليس اللقاح قلوبهم معلقة بقوله تعالى ( وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا).
فتذكرت العلوم البينية بين علم الفيزياء و علم الرياضيات و علم النانو
فقد حدثني احد علمائها انه "من خلال نموذج لها مبني علي قانون رياضى جديد يمكننا معرفة الكتلة التي كونت مادة لفيروس #كوفيد19 و يمكن القضاء عليه" و ختمها بقوله والله و رسوله اعلم ثم بهذة البشرى من حديث سيد الخلق سيدنا محمد ﷺ "ن الله أنزل الدَّاء والدواء ، وَجعل لكل دَاء دَوَاء ، فَتَدَاوَوْا ، وَلَا تداووا بِمحرم".
الفيروسات التاجية Coronaviruses، التي ثم استتارتها في المختبرات و المعامل و طلت علينا بموجة الإصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية MERS، ثم*متلازمة الالتهاب التنفسي الحاد SARS.
و اليوم تصيب الامة، بات تهديدها يفوق تهديد أكبر قنبلة نووية حرارية من نوع القيصر أو قلعة برافو، وقد أطلقت علية اسم "كوفيد19"، اختصارًا من "مرض فيروس كورونا المستجد في سنة 2019 "Coronavirus disease 2019 (COVID-19).
يأخذ شكل كروي الصغر جدا ، متوسط قطرها 125 نانومتر، أي 125 جزءً من المليون من الملليمتر، لا ترى إلا المجهر الإلكتروني النافذ (Transmission electron microscopy) والذي يرمز له TEM ،
فنحن لم نخلق الفيروسات او الحرف او الأرقام والحساب او الكيمياء الحيوية او البيولوجيا الجزيئية او الحمض النووي او نظريات النسبية او الاكوان والفزياء وتقنية النانو والهندسات بانواعها، نحن فقط نكتشف كل يوم عالماً مذهلاً دقيقا له قوانين ثابتة …..لا ترى فيها عوجا ولا امتا من بديع خلق الله.
مع انتشر Covid19 بالعالم بعد ان ثم تطويرة و تلقيحه بفيروسات أخرى و استثارته و فقدوا السيطرة عليه بناءً علي التقارير المنتشرة، تذكر قوله تعالي (وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيّاً مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَاناً مُّبِين).
فإغلاقت الدول حدودها وانعزلت وأخذتهم الرجفة فأصبحوا في ديارهم جاثمين، ظهر العلماء و اتقسموا إلى فئتين، فجميعهم يمتلكون أدوات العلم و المعرفة و جمعيتهم يعملون ليلاً ونهاراً.
الفئة الاولي لاكتشاف اللقاح للسيطرة عليه و ليس العلاج ... ولديهم الخبرات و المعلومات كيف تم تطويرها و هي تتفوق علي الثانية بدعم لامحدود اعلامي و مادي
الفئة الثانية لاكتشاف العلاج و ليس اللقاح قلوبهم معلقة بقوله تعالى ( وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا).
فتذكرت العلوم البينية بين علم الفيزياء و علم الرياضيات و علم النانو
فقد حدثني احد علمائها انه "من خلال نموذج لها مبني علي قانون رياضى جديد يمكننا معرفة الكتلة التي كونت مادة لفيروس #كوفيد19 و يمكن القضاء عليه" و ختمها بقوله والله و رسوله اعلم ثم بهذة البشرى من حديث سيد الخلق سيدنا محمد ﷺ "ن الله أنزل الدَّاء والدواء ، وَجعل لكل دَاء دَوَاء ، فَتَدَاوَوْا ، وَلَا تداووا بِمحرم".
الفيروسات التاجية Coronaviruses، التي ثم استتارتها في المختبرات و المعامل و طلت علينا بموجة الإصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية MERS، ثم*متلازمة الالتهاب التنفسي الحاد SARS.
و اليوم تصيب الامة، بات تهديدها يفوق تهديد أكبر قنبلة نووية حرارية من نوع القيصر أو قلعة برافو، وقد أطلقت علية اسم "كوفيد19"، اختصارًا من "مرض فيروس كورونا المستجد في سنة 2019 "Coronavirus disease 2019 (COVID-19).
يأخذ شكل كروي الصغر جدا ، متوسط قطرها 125 نانومتر، أي 125 جزءً من المليون من الملليمتر، لا ترى إلا المجهر الإلكتروني النافذ (Transmission electron microscopy) والذي يرمز له TEM ،