دولة الإنسانية #السعودية
هاجم "فيروس كورونا "دول العالم، وأصاب وقتل البشر،
وتسبب بخسائر فادحة لدول العالم، وتفاوتت جهود تلك الدول في مجابهة الفيروس، ولكن في المملكة العربية السعودية الوضع مختلف تماماً
فالإنسان هو الأساس لدى القيادة،فقد أوقفت كل مشاريعها التنموية وكل طموحاتها وخططها ورؤية 2030،لأجل إنقاذ الإنسان
ولم تفكر في كساد إقتصادي لأن قادتها يؤمنون ،وكما رددوا دائما أن الإستثمار الحقيقي
هو في الإنسان دائماً، بل لم تفرق بين مواطن أو مقيم ما دام يعيش داخل المملكة،
دولة لم تتخلى عن مواطنيها كما فعلت الكثير من الدول
وتركتهم يواجهون مصيرهم لوحدهم في دول أخرى،فقد هيأت لهم الرحلات ليأتوا،
وفنادق لتستقبلهم، وأحتوت الجميع.
تلكم بلادي التي أفتخر بها، بلادي أم الإنسانية،بلاد الحزم والوفاء.
وقبل ذلك اتخذت قرارات حازمة وشجاعة، وإجراءات احترازية وتدابير وقائية سريعة للحد من انتشار فيروس كورونا ومواجهته، ولكن مايحزنني والغيورين من أبناء وطني بعض
تصرفات ثلة قليلة من البشر، وذلك في عدم إتبّاع توجيهات الدولة والالتزام بالتعليمات الصادرة من الجهات الرسمية،
وشكراً من الأعماق لكل المنضبطين المتبعين للأنظمة والتعليمات، وهم ولله الحمد كثر، والشكر موصول لهؤلاء الأبطال في الصحة والأمن على جهودهم المتواصلة ،وخدماتهم الغير مستغربة للوطن الغالي وأهله.
حفظ الله بلادنا من البلاء والوباء، وأبعده عن البلاد والعباد.
وتسبب بخسائر فادحة لدول العالم، وتفاوتت جهود تلك الدول في مجابهة الفيروس، ولكن في المملكة العربية السعودية الوضع مختلف تماماً
فالإنسان هو الأساس لدى القيادة،فقد أوقفت كل مشاريعها التنموية وكل طموحاتها وخططها ورؤية 2030،لأجل إنقاذ الإنسان
ولم تفكر في كساد إقتصادي لأن قادتها يؤمنون ،وكما رددوا دائما أن الإستثمار الحقيقي
هو في الإنسان دائماً، بل لم تفرق بين مواطن أو مقيم ما دام يعيش داخل المملكة،
دولة لم تتخلى عن مواطنيها كما فعلت الكثير من الدول
وتركتهم يواجهون مصيرهم لوحدهم في دول أخرى،فقد هيأت لهم الرحلات ليأتوا،
وفنادق لتستقبلهم، وأحتوت الجميع.
تلكم بلادي التي أفتخر بها، بلادي أم الإنسانية،بلاد الحزم والوفاء.
وقبل ذلك اتخذت قرارات حازمة وشجاعة، وإجراءات احترازية وتدابير وقائية سريعة للحد من انتشار فيروس كورونا ومواجهته، ولكن مايحزنني والغيورين من أبناء وطني بعض
تصرفات ثلة قليلة من البشر، وذلك في عدم إتبّاع توجيهات الدولة والالتزام بالتعليمات الصادرة من الجهات الرسمية،
وشكراً من الأعماق لكل المنضبطين المتبعين للأنظمة والتعليمات، وهم ولله الحمد كثر، والشكر موصول لهؤلاء الأبطال في الصحة والأمن على جهودهم المتواصلة ،وخدماتهم الغير مستغربة للوطن الغالي وأهله.
حفظ الله بلادنا من البلاء والوباء، وأبعده عن البلاد والعباد.