تقبل الله منا ومنكم
في سلخ رمضان المبارك، أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، فالصحابة رضي الله عنهم كانوا إذا تقابلوا قالوا: "تقبل الله منا ومنكم" ثم فاضت بعض التهاني ككل عام وأنتم بخير، ومن العايدين، ومبارك العيد، ونحو ذلك، فلا بأس بها، وزيدت القبل فهي عادة من الناس، وليست من السنة.
ثم أن المسلم عليه بعض الواجبات لابد من الاتيان بها ألا وهي الزكاة التي هي تطهير للصائمين من اللغو والرفث وطعمة للمساكين، حيث أن وقتها قبل العيد بيومين إلى دخول الإمام لصلاة العيد، كما يسن تأخير صلاة العيد لكي يتمكن المزكي من إخراجها.
كما يسن التكبير بعد غروب شمس آخر يوم في رمضان إلى دخول الإمام لصلاة العيد.
ويسن أن يغتسل المسلم وأن يلبس أفضل الثياب وأحسنها، وأن يمس طيباً.
ويسن أكل تمرات وتر قبل الذهاب للصلاة.
ويسن أن يخرج المصلي لصلاة العيد من طريق ويرجع من طريق آخر.
ويستحب أن يهنيء الناس بعضهم البعض.
وينبغي إيضاً التوسيع على الأولاد والزوجات والأقارب ببعض الهدايا والمال والمأكل والمشرب.
وعلى المسلم الحذر من مخالطة الرجال للنساء، وكذلك الحذر من الإسراف في موائد العيد.
هذا والله نسأل أن يعيده علينا وعليكم أزمنة مديدة ، وأعواماً عديدة.
ثم أن المسلم عليه بعض الواجبات لابد من الاتيان بها ألا وهي الزكاة التي هي تطهير للصائمين من اللغو والرفث وطعمة للمساكين، حيث أن وقتها قبل العيد بيومين إلى دخول الإمام لصلاة العيد، كما يسن تأخير صلاة العيد لكي يتمكن المزكي من إخراجها.
كما يسن التكبير بعد غروب شمس آخر يوم في رمضان إلى دخول الإمام لصلاة العيد.
ويسن أن يغتسل المسلم وأن يلبس أفضل الثياب وأحسنها، وأن يمس طيباً.
ويسن أكل تمرات وتر قبل الذهاب للصلاة.
ويسن أن يخرج المصلي لصلاة العيد من طريق ويرجع من طريق آخر.
ويستحب أن يهنيء الناس بعضهم البعض.
وينبغي إيضاً التوسيع على الأولاد والزوجات والأقارب ببعض الهدايا والمال والمأكل والمشرب.
وعلى المسلم الحذر من مخالطة الرجال للنساء، وكذلك الحذر من الإسراف في موائد العيد.
هذا والله نسأل أن يعيده علينا وعليكم أزمنة مديدة ، وأعواماً عديدة.