لله درك سيدي
شفافيتنا
كالشمس في كبد السماء نهارها يبهر الأبصار.
والشفافية في مملكة الخير ظاهرة لاغبار ولا حجاب يمنعها
نعم .
نحن قادرون على حماية أمننا . نحن أمة سلام
لاتهزنا كلمات ولا نقبل التدخل من أي جهة في أمورنا
همنا أن يكون العالم مستقرا لانبحث مثلما تفعل دول الحساد
عن زعزعة الإستقرار في بلدان العالم .
نحن لانرعى الإرهاب ولا نمده . بل نوئدة في مزبلة التأريخ ولا نجعل للمتسلقين يد ولا زمام .
ندفع قيمة ما نشتريه من أي بلد كان ، لا نأخذه صدقة .
حمانا نحن نذوذ عنه لانحتاج الى حماية من أحد ، معنا الرحمن . ورجال نذروا انفسهم للذوذ عن تراب الأوطان .
كم وكم مددنا أيدينا للحب والسلام . وكم وفقنا بين بلدان عصفت الحروب بينهم . ومدت أياديهم عندنا للمصافحة من أجل شعوبهم . ندعم الإستقرار أينما كان .
نحن لانخطط لقلب حكم أو ازالة نظام .
نحن لانعادي الشعوب نحب أن يعم الإستقرار كل العالم
لم تتسخ أيادينا بالظلم والبطش وتجويع الشعوب .
نبحث عن رفاهية شعوبنا .. عن أمنهم .. عن أحلامهم .لا نصدر أسلحة البطش والقتل ولا نبيع قوت الشعوب .
مليارات صر فناها من أجل بطون خاوية ومنازل مهدمة وشعوب تعيش بالعراء . حتى في أقاصي الدنيا ذهبنا لنواسي
ونقدم الغذاء والكساء والدواء . لكوننا بشر يحترم قيمة الإنسان . بغض النظر عن الإنتماآت أ و الأديان . وما زلنا نمد أيدينا للسلام . نقدم الغذاء والدواء والمال . وهاهم مرتزقة البغي والعدوان حلفاء الشيطان . المسيرون من قبل العمائم السوداء . يسرقون غذاء
أبناء جلدتهم . يبيعون أدويتهم . يتركون الأطفال يموتون مرضا ...بدعم ممن باعوا الدين والأعراض واشتروا الحسد والأحقاد ..سنضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه أن يمس أممنا او إستقرار شعبنا .. وحدتنا لا تفرقها الأياد
القذرة .. والتي ستقطعها شعوبها .. ستدمر عروش الشيطان
حرية الشعوب .. هي حرية الإنسان ..
كالشمس في كبد السماء نهارها يبهر الأبصار.
والشفافية في مملكة الخير ظاهرة لاغبار ولا حجاب يمنعها
نعم .
نحن قادرون على حماية أمننا . نحن أمة سلام
لاتهزنا كلمات ولا نقبل التدخل من أي جهة في أمورنا
همنا أن يكون العالم مستقرا لانبحث مثلما تفعل دول الحساد
عن زعزعة الإستقرار في بلدان العالم .
نحن لانرعى الإرهاب ولا نمده . بل نوئدة في مزبلة التأريخ ولا نجعل للمتسلقين يد ولا زمام .
ندفع قيمة ما نشتريه من أي بلد كان ، لا نأخذه صدقة .
حمانا نحن نذوذ عنه لانحتاج الى حماية من أحد ، معنا الرحمن . ورجال نذروا انفسهم للذوذ عن تراب الأوطان .
كم وكم مددنا أيدينا للحب والسلام . وكم وفقنا بين بلدان عصفت الحروب بينهم . ومدت أياديهم عندنا للمصافحة من أجل شعوبهم . ندعم الإستقرار أينما كان .
نحن لانخطط لقلب حكم أو ازالة نظام .
نحن لانعادي الشعوب نحب أن يعم الإستقرار كل العالم
لم تتسخ أيادينا بالظلم والبطش وتجويع الشعوب .
نبحث عن رفاهية شعوبنا .. عن أمنهم .. عن أحلامهم .لا نصدر أسلحة البطش والقتل ولا نبيع قوت الشعوب .
مليارات صر فناها من أجل بطون خاوية ومنازل مهدمة وشعوب تعيش بالعراء . حتى في أقاصي الدنيا ذهبنا لنواسي
ونقدم الغذاء والكساء والدواء . لكوننا بشر يحترم قيمة الإنسان . بغض النظر عن الإنتماآت أ و الأديان . وما زلنا نمد أيدينا للسلام . نقدم الغذاء والدواء والمال . وهاهم مرتزقة البغي والعدوان حلفاء الشيطان . المسيرون من قبل العمائم السوداء . يسرقون غذاء
أبناء جلدتهم . يبيعون أدويتهم . يتركون الأطفال يموتون مرضا ...بدعم ممن باعوا الدين والأعراض واشتروا الحسد والأحقاد ..سنضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه أن يمس أممنا او إستقرار شعبنا .. وحدتنا لا تفرقها الأياد
القذرة .. والتي ستقطعها شعوبها .. ستدمر عروش الشيطان
حرية الشعوب .. هي حرية الإنسان ..