كَفكِفي دَمعَ عينيكِ،
كَفكِفي دَمعَ عينيكِ،
وأنتِ مُغادرة...
واستيقظي من وهمكِ،
إنسَيْ دَورَ الثّائرة...
لا تَأسَيْ عَلَيّْ،
فأنتِ لستِ بخاسِرة...
أنا كاذبٌ،
بل خائنٌ،
بل فِيّ كلّ ما ترمينَني بِهِ من سيِّئاتْ،
وأنتِ وحدكِ بالمحبّة عامِرة...
ما عرفتي الحُبَّ قَبلي،
ما كان قلبُكِ يدري ما الحياةْ،
كانَ ميتًا في سُباتْ،
أحيَتْهُ آياتُ قصائدي بعد الممات،
فلا تكوني للجميلِ ناكرة...
علَّمتُكِ نَظْمَ الهوى،
حتى غدَوتي شاعِرة...
فهجَوتِني لما رَحلتْ،
سمَّيتِني "ومضاتَ حظٍّ عاثرة"...
لا تحزني،
فلَطالما كانت خطوات المُعَلِّم حائرة...
لكن لِما علَّمتُكِ حقٌّ عليكِ أن تكوني شاكِرة...
وأنتِ مُغادرة...
واستيقظي من وهمكِ،
إنسَيْ دَورَ الثّائرة...
لا تَأسَيْ عَلَيّْ،
فأنتِ لستِ بخاسِرة...
أنا كاذبٌ،
بل خائنٌ،
بل فِيّ كلّ ما ترمينَني بِهِ من سيِّئاتْ،
وأنتِ وحدكِ بالمحبّة عامِرة...
ما عرفتي الحُبَّ قَبلي،
ما كان قلبُكِ يدري ما الحياةْ،
كانَ ميتًا في سُباتْ،
أحيَتْهُ آياتُ قصائدي بعد الممات،
فلا تكوني للجميلِ ناكرة...
علَّمتُكِ نَظْمَ الهوى،
حتى غدَوتي شاعِرة...
فهجَوتِني لما رَحلتْ،
سمَّيتِني "ومضاتَ حظٍّ عاثرة"...
لا تحزني،
فلَطالما كانت خطوات المُعَلِّم حائرة...
لكن لِما علَّمتُكِ حقٌّ عليكِ أن تكوني شاكِرة...