العام الجديد الدراسي الجديد
بدأ العام الدراسي الجديد يحمل في طياته بشائر الخير والعطاء والسير بخطى حثيثة في مسير التعليم بكل جد وثقة وحيوية بما يحقق الأهداف التربوية والتعليمية المنشودة في ظل سياسة التعليم بالمملكة في ظل رؤية 2030.
وفي هذا الشأن تقوم الأسرة بدور كبير بالتعاون مع المدرسة في أداء رسالتها نحو تربية الأبناء والبنات من حيث النوم مبكراً وتأدية صلاة الفجر، وقراءة أذكار الصباح، وتلاوة أي من الذكر الحكيم، ليكون اليوم سعيداً بذكر الله. وترتيب الأوراق بعد اجازة طويلة قٌضيت في الجانب الترفيهي أكثر من الجانب التعليمي.
فأسلوب التعزيز للأبناء والبنات يؤدي إلى تحسن مستوى الاداء كما يقل العالم الأمريكي "جون ديوي" والذهاب للمدرسة بكل نشاط وحيوية بروح رياضية نحو الحوار، وحسن الخلق والأدب والعلاقات الانسانية بين البيت والمدرسة، وتوزيع الوقت بين المذاكرة واللعب، وصلة الأرحام، واحترام المعلم وتقديره لعظم مسؤولياته، فالمعلم الناجح والمعلمة الناجحة هو الذي يستخدم اسلوب الحوار والاخلاص في العمل بمبدأ الحوار الهادف البناء والابتسامة وغزارة المعلومات وشد انتباه الطلاب والطالبات بروح التفاؤل والأمل.
ولتحقيق الشراكة المجتمعية ين الأسرة والمدرسة تقع على ولي الأمر مسؤولية كبرى في تربية الأبناء والبنات ومتابعتهم متابعة جادة من حيث المراقبة الذاتية، وعدم الدخول على المواقع المشبوهة في الانترنت والتواصل مع المرشد والمرشدة في تحسين العلاقات الإنسانية وتذليل المشكلات والعقبات.
ولدور المدرسة في تنمية الحس الوطني في نفوس الأبناء والبنات أكبر الأثر في الحفاظ على منجزات وطننا الغالي وتقدير جهود الدولة - رعاها الله - وما تقوم به من تربية النشء من خلال ما يقدم لهم من برامج ثقافية واجتماعية وفنية، والتعايش مع البيئة المدرسية بما يكفل نجاحها وتحقيق رسالتها وأهدافها المنشودة.
كلمة أخيرة
أعطني مدرسة متميزة وناجحة أعطيك طالباً وطالبةً مبدعاً ومبدعة.
وفي هذا الشأن تقوم الأسرة بدور كبير بالتعاون مع المدرسة في أداء رسالتها نحو تربية الأبناء والبنات من حيث النوم مبكراً وتأدية صلاة الفجر، وقراءة أذكار الصباح، وتلاوة أي من الذكر الحكيم، ليكون اليوم سعيداً بذكر الله. وترتيب الأوراق بعد اجازة طويلة قٌضيت في الجانب الترفيهي أكثر من الجانب التعليمي.
فأسلوب التعزيز للأبناء والبنات يؤدي إلى تحسن مستوى الاداء كما يقل العالم الأمريكي "جون ديوي" والذهاب للمدرسة بكل نشاط وحيوية بروح رياضية نحو الحوار، وحسن الخلق والأدب والعلاقات الانسانية بين البيت والمدرسة، وتوزيع الوقت بين المذاكرة واللعب، وصلة الأرحام، واحترام المعلم وتقديره لعظم مسؤولياته، فالمعلم الناجح والمعلمة الناجحة هو الذي يستخدم اسلوب الحوار والاخلاص في العمل بمبدأ الحوار الهادف البناء والابتسامة وغزارة المعلومات وشد انتباه الطلاب والطالبات بروح التفاؤل والأمل.
ولتحقيق الشراكة المجتمعية ين الأسرة والمدرسة تقع على ولي الأمر مسؤولية كبرى في تربية الأبناء والبنات ومتابعتهم متابعة جادة من حيث المراقبة الذاتية، وعدم الدخول على المواقع المشبوهة في الانترنت والتواصل مع المرشد والمرشدة في تحسين العلاقات الإنسانية وتذليل المشكلات والعقبات.
ولدور المدرسة في تنمية الحس الوطني في نفوس الأبناء والبنات أكبر الأثر في الحفاظ على منجزات وطننا الغالي وتقدير جهود الدولة - رعاها الله - وما تقوم به من تربية النشء من خلال ما يقدم لهم من برامج ثقافية واجتماعية وفنية، والتعايش مع البيئة المدرسية بما يكفل نجاحها وتحقيق رسالتها وأهدافها المنشودة.
كلمة أخيرة
أعطني مدرسة متميزة وناجحة أعطيك طالباً وطالبةً مبدعاً ومبدعة.