يادار شوفك بالرخا حب الاعيان
من لا تعزوى بالقرابه والاخوان
يموت في وسط الخلا من درى به
يالمحزم اللي بالذخيرات مليان
ياللي على راسي سواة العصابه
ياذخرنا وقت الشدايد والاحزان
انتم كما سيف شطيرٍ نصابه
ولن كان جانا للمواقيف ميدان
حنا هل الانفال وقت الحرابه
نارد على حوض المنايا ليا حان
ونفرح ليا متنا سواة الصحابه
يادارنا من مس اراضيك غلطان
يبشر بقومٍ مثل وبل السحابه
يادار شوفك بالرخا حب الاعيان
مسكنك بين العوج ماهي غرابه
يالشجره اللي ظللها طول الازمان
ذرى عيال العود شيب وشبابه
اهداء لكل حر من الفقهاء يذود عن الدار والقبيله