فنادق بلا نجوم..
حقيقتاً وليس بالخيال فما أرويه هنا هو الواقع المرير لبعض الفنادق المجاورة للمسجد النبوي الشريف حيث أنها تعكس واقعاً مخالفاً لما يتم تقديمه لضيوف الرحمن في المسجد النبوي ،، فالإهتمام الموجود في خدمة ضيوف الرحمن في المسجد النبوي لابد أن يقابل من قبل الفنادق المجاورة للحرم النبوي الشريف بما يكون قريباً من الجودة والنظافة والإلتزام المقدمة في هذه المشاعر المقدسة ،،
شواهد ..
من خلال زيارتي للمدينه المنوره إستمتعت بزيارتي للمسجد النبوي الشريف وما يتم تقديمه من رعاية واهتمام لزوار بيت الله ، وذلك على جميع المستويات والخدمات وكذلك على مستوى الأمن والسلامه وهذا ليس بغريب على قيادة حكيمة وعظيمه ،، ولكني أستغرب وجود بعض الفنادق المجاورة بأنها لا تلتزم في تقديم خدماتها فلا جودة ولانظافة ولا أي بوادر إهتمام ، فعندما أَجِد فندقاً يحتوي على أثاث تالف تجاوز عمره اكثر من عشرات السنين وحين أجد فنادق تفتقد الى الصيانه الدورية الإلزامية ، حيث أن الصيانة بها مجرد عقود صيانه لاواقع لها ، وحين أَجِد عدم تطبيق مكافحة العدوى بالفنادق وعدم استخدام مواد معقمة ذو جوده نظرا ً لتردد الزوار عليها ، وحين أجد مستلزمات النظافة متنقله ومستخدمة ويتم تنقلها حسب الحاجة فأجد مستلزمات لشركة طبيه تستخدم في فندق ، وحين أَجِد عدم إلتزام بمواعيد الحجز وإنما إستقبال لباصات لاتقف لفوج من الزوار والمعتمرين برغم من عدم استيعاب الفندق لهم إلا من الناحية الماديه متجاهلين حقوق النزلاء للفنادق ، فقد تم فتح باب غرفتي لأكثر من مره بحثاً على ادخال نزيل في هذا الفندق بالإجبار ،، (وعدم وجود خصوصيه تحفظ حقوق النزلاء )..
رسالتي ..
يجب أن يتم تقديم خدماتنا بما بخدم نزلاء هذه الفنادق والربح يكون من خلال الإلتزام في تقديم الخدمة لأن هذه الفنادق المجاورة لابد أن تكون مقاربة على الأقل لم يقدم من خدمات عظيمة داخل الحرمين الشرفين ، ويجب ان تكون هذه الفنادق مراقبة من قبل لجان هدفها ظهور هذه الفنادق بِمَا يتوافق مع مستوى الخدمات والجودة المقدمة في المشاعر المقدسة وأن تكون واجهة تعكس صورة إيجابية كما هو معمول به وحتى لايصاب الزوار بهلع حين يجدون سؤ الجودة في بعض هذه الفنادق وخلوها من اقل مايكون وهي (حقوق وواجبات النزلاء )
شواهد ..
من خلال زيارتي للمدينه المنوره إستمتعت بزيارتي للمسجد النبوي الشريف وما يتم تقديمه من رعاية واهتمام لزوار بيت الله ، وذلك على جميع المستويات والخدمات وكذلك على مستوى الأمن والسلامه وهذا ليس بغريب على قيادة حكيمة وعظيمه ،، ولكني أستغرب وجود بعض الفنادق المجاورة بأنها لا تلتزم في تقديم خدماتها فلا جودة ولانظافة ولا أي بوادر إهتمام ، فعندما أَجِد فندقاً يحتوي على أثاث تالف تجاوز عمره اكثر من عشرات السنين وحين أجد فنادق تفتقد الى الصيانه الدورية الإلزامية ، حيث أن الصيانة بها مجرد عقود صيانه لاواقع لها ، وحين أَجِد عدم تطبيق مكافحة العدوى بالفنادق وعدم استخدام مواد معقمة ذو جوده نظرا ً لتردد الزوار عليها ، وحين أجد مستلزمات النظافة متنقله ومستخدمة ويتم تنقلها حسب الحاجة فأجد مستلزمات لشركة طبيه تستخدم في فندق ، وحين أَجِد عدم إلتزام بمواعيد الحجز وإنما إستقبال لباصات لاتقف لفوج من الزوار والمعتمرين برغم من عدم استيعاب الفندق لهم إلا من الناحية الماديه متجاهلين حقوق النزلاء للفنادق ، فقد تم فتح باب غرفتي لأكثر من مره بحثاً على ادخال نزيل في هذا الفندق بالإجبار ،، (وعدم وجود خصوصيه تحفظ حقوق النزلاء )..
رسالتي ..
يجب أن يتم تقديم خدماتنا بما بخدم نزلاء هذه الفنادق والربح يكون من خلال الإلتزام في تقديم الخدمة لأن هذه الفنادق المجاورة لابد أن تكون مقاربة على الأقل لم يقدم من خدمات عظيمة داخل الحرمين الشرفين ، ويجب ان تكون هذه الفنادق مراقبة من قبل لجان هدفها ظهور هذه الفنادق بِمَا يتوافق مع مستوى الخدمات والجودة المقدمة في المشاعر المقدسة وأن تكون واجهة تعكس صورة إيجابية كما هو معمول به وحتى لايصاب الزوار بهلع حين يجدون سؤ الجودة في بعض هذه الفنادق وخلوها من اقل مايكون وهي (حقوق وواجبات النزلاء )