تقتل الأنثى نفسها في 9 أمور
الجدير بالذكر أن سلوكيات الفرد وأنماط شخصيته هي ماتعكس حياته وطبيعة عيشه ،تجد على سبيل المثال الشخصيات الإنفعالية هم الأكثر ضجراً وعرضة للمشاكل وإن كانت صغيرة إلا أن يتم تفسيرها حسب ماهي مزاجيتهم بحجم أكبر ، تجده فيه تعامل الزوج مع زوجته أو العكس وتجهده مع الأم وأبناءها وقائد العمل وموظفيه بختصار هم أشخاص أشقياء يخسرون كثيراً .أرضهم مجدبةقاحلة وسمائهم فارقتها الغيوم والأمطار بعكس تلك الشخصية وهم الأشخاص الهادئين عنوانهم الصبر والتحمل والقوة يقابلون مشكلاتهم الحياتية بالإبتسامة والصفح والسلام تجدهم في العلاقات الزوجية والاجتماعية والعملية سعداء .
ما يميز هؤلاء الناس عن البقية هو قدرتهم على التعامل مع المواقف المختلفة، وطريقة قيادتهم لحياتهم.
من خلال بحثي واستطلاعي الشخصي وجدتُ أن نسبة الإناث أكثر من الذكور بتراً للعلاقات الزوجية والاجتماعية أيضاً فلما عرفت السبب أصابني الذهول نعم إنها الضغوط النفسية التي تمر بها الأنثى بجميع مراحلها من مُراهِقة وراشدة ومتزوجة وأُمُّ .
لكل مرحلة لها ضغوط نفسية تختلف عن الرجُل(الذكر)مرحلة المراهقة: تتشبع بها الأنثى بالطاقة والحيوية مع نشوء الغريزة الفطرية هنا الضغط الغريزي وأيضاً دور الأبوين مابين الإحتضان والجفا. مرحلة الرشد:تقل بها الضغوط النفسية نوعاً ما على الصعيد الذاتي في هذه المرحلة حيث هدوء الفكر ونضوج العقل ولكن تظهر ضغوط خارجية ممثلة في كبت الأبوين ،تأخر الزواج ،مشاكل التعليم والعمل ثم تأتي مرحلة الزواج: وهي مرحلة الاستقرار النفسي والجسدي تختفي تقريباً 50٪ بالمئة من الضغوط النفسية وتظهر المشاكل الزوجية والخلافات الأسرية ثم مرحلة الأمومة: وهي مرحلة جديدة وعالم أخر تعيش تفاصيله الأنثى أكثر من الذكر ولكن سرعان ماتأتي تلك الضغوط النفسية متمثلة في تربية الأبناء .إذاً الأنثى تعاني من الضغوط النفسية المستمرة بحسب كل مرحلة.
حيثُ تقتل الأنثى نفسها في تسعة أمور إما لجهل منها أو لضغط نفسي :
1- عدم مواصلة دراستها العلمية
2- إهمال جميع جوانب التعليم والتطوير
3- تأخير الزواج لعدم تطابق تلك المواصفات والشروط المبالغ بها على الخاطب
4- تأخير الزواج بحجة الدراسة فيتقدم العمر وتقل نسبة الزواج
5- عند المطالبة بالطلاق لأسباب صغيرة
6- مغادرة بيتها عند إرتباط زوجها بأخرى
7- تأخير الإنجاب قصداً
8-التبرج والسفور
9-ممارسة العلاقات المحرمة
ومن جانب أخر يقولوا خبراء علم النفس :
أن المرأة تبكي حوالي 64 مرة كل عام، بينما الرجل يبكي 17 مرة فقط. وهذا الأمر يؤكد النظرية القائلة بأن المرأة مرهفة المشاعر وعاطفية وحساسة، هناك دراسة نفسية تشير إلى أن أفضل طريقة لتهدئة المرأة أثناء البكاء هي أن تقوم بعناقها والإهتمام بها.
ما يميز هؤلاء الناس عن البقية هو قدرتهم على التعامل مع المواقف المختلفة، وطريقة قيادتهم لحياتهم.
من خلال بحثي واستطلاعي الشخصي وجدتُ أن نسبة الإناث أكثر من الذكور بتراً للعلاقات الزوجية والاجتماعية أيضاً فلما عرفت السبب أصابني الذهول نعم إنها الضغوط النفسية التي تمر بها الأنثى بجميع مراحلها من مُراهِقة وراشدة ومتزوجة وأُمُّ .
لكل مرحلة لها ضغوط نفسية تختلف عن الرجُل(الذكر)مرحلة المراهقة: تتشبع بها الأنثى بالطاقة والحيوية مع نشوء الغريزة الفطرية هنا الضغط الغريزي وأيضاً دور الأبوين مابين الإحتضان والجفا. مرحلة الرشد:تقل بها الضغوط النفسية نوعاً ما على الصعيد الذاتي في هذه المرحلة حيث هدوء الفكر ونضوج العقل ولكن تظهر ضغوط خارجية ممثلة في كبت الأبوين ،تأخر الزواج ،مشاكل التعليم والعمل ثم تأتي مرحلة الزواج: وهي مرحلة الاستقرار النفسي والجسدي تختفي تقريباً 50٪ بالمئة من الضغوط النفسية وتظهر المشاكل الزوجية والخلافات الأسرية ثم مرحلة الأمومة: وهي مرحلة جديدة وعالم أخر تعيش تفاصيله الأنثى أكثر من الذكر ولكن سرعان ماتأتي تلك الضغوط النفسية متمثلة في تربية الأبناء .إذاً الأنثى تعاني من الضغوط النفسية المستمرة بحسب كل مرحلة.
حيثُ تقتل الأنثى نفسها في تسعة أمور إما لجهل منها أو لضغط نفسي :
1- عدم مواصلة دراستها العلمية
2- إهمال جميع جوانب التعليم والتطوير
3- تأخير الزواج لعدم تطابق تلك المواصفات والشروط المبالغ بها على الخاطب
4- تأخير الزواج بحجة الدراسة فيتقدم العمر وتقل نسبة الزواج
5- عند المطالبة بالطلاق لأسباب صغيرة
6- مغادرة بيتها عند إرتباط زوجها بأخرى
7- تأخير الإنجاب قصداً
8-التبرج والسفور
9-ممارسة العلاقات المحرمة
ومن جانب أخر يقولوا خبراء علم النفس :
أن المرأة تبكي حوالي 64 مرة كل عام، بينما الرجل يبكي 17 مرة فقط. وهذا الأمر يؤكد النظرية القائلة بأن المرأة مرهفة المشاعر وعاطفية وحساسة، هناك دراسة نفسية تشير إلى أن أفضل طريقة لتهدئة المرأة أثناء البكاء هي أن تقوم بعناقها والإهتمام بها.