قصيدة: فتيل النجم
بي مِثلُ ما بِكِ رِقّـةً وتَـودُّدُ
وعيونُ شوقٍ بالقصائِدِ سُـهَّـدُ
ونُجومُ عِشْقٍ لا فَـتِـيـلَ لِـضَـيِّـهـا
وعجِبْتُ گيفَ يُضاءُ ما لا يُوقَدُ
تـقـتـصُّ مِن خَيلِ العصورِ صهِيلها
فإِذا القوافي فوقَهُنَّ تـردُّدُ
شَهْدُ الصبابةِ أنْ أراكِ گما أنا
مِنّا كِلَينا كُـلُّ مانـتـزوّدُ
لي ثورةٌ في الحُبِّ ناءَ بِحِمْلِهَا
غيري ، وما غَيري بِها يتجلّدُ
أنا عاشِقٌ فوقَ المُحالِ وما ورا
حـد النّهاياتِ الّتي لا تُوجَـدُ
أثنى عليكِ اللهُ أنَّكِ مَرتعٌ
فيهِ الجَمالُ خزائِنًا لا تَـنْـفَـدُ
وَعَلَيَّ أثْنى اللهُ أَنِّي شاعِرٌ
والخلْقُ حوْلي شُـهَّـدٌ أو حُـسَّـدُ
وعيونُ شوقٍ بالقصائِدِ سُـهَّـدُ
ونُجومُ عِشْقٍ لا فَـتِـيـلَ لِـضَـيِّـهـا
وعجِبْتُ گيفَ يُضاءُ ما لا يُوقَدُ
تـقـتـصُّ مِن خَيلِ العصورِ صهِيلها
فإِذا القوافي فوقَهُنَّ تـردُّدُ
شَهْدُ الصبابةِ أنْ أراكِ گما أنا
مِنّا كِلَينا كُـلُّ مانـتـزوّدُ
لي ثورةٌ في الحُبِّ ناءَ بِحِمْلِهَا
غيري ، وما غَيري بِها يتجلّدُ
أنا عاشِقٌ فوقَ المُحالِ وما ورا
حـد النّهاياتِ الّتي لا تُوجَـدُ
أثنى عليكِ اللهُ أنَّكِ مَرتعٌ
فيهِ الجَمالُ خزائِنًا لا تَـنْـفَـدُ
وَعَلَيَّ أثْنى اللهُ أَنِّي شاعِرٌ
والخلْقُ حوْلي شُـهَّـدٌ أو حُـسَّـدُ