إلهي... رجوتك عفواً وغفرانا
إلهي ... جـمعـت كــل جوارحـي وقلبي مرتجـفـاً
طالباً عـفـواً وصفـح ومـغـفرة ورضـوانٍ
إلهي ... متوجهاً إليك رافعاً يداي متضرعاً باكيـاً
ودموع عيني تقطر كاللظى بين الوجنتينٍ
إلهي ... طغـت علي ذنوباً أٌثـقـلتنـي وزاد حـملها
معترفاً بها حتى غذت نـاراً تحرق أركانٍ
إلهي ... وخالقي ليس لي رب سواك آتيته راجياً
غـافراً ذنـب عبد تائب أتاك مذنباً حيرانٍ
إلهي ... طرقـت بـابـك بالدعـاء خاشـعاً متوسـلاً
فمن يطرق بابك لا يرد خاسراً ولا ندمانٍ
إلهي ... دعـوتك بإلحاح من القلب يـقيناً متيقناً
عفوك لـعبد غمرتـه ذنوب مثقلة وأحـزان
إلهي ـــ إلهي ... إلهي .... رجوتك عفواً وغفرانا
طالباً عـفـواً وصفـح ومـغـفرة ورضـوانٍ
إلهي ... متوجهاً إليك رافعاً يداي متضرعاً باكيـاً
ودموع عيني تقطر كاللظى بين الوجنتينٍ
إلهي ... طغـت علي ذنوباً أٌثـقـلتنـي وزاد حـملها
معترفاً بها حتى غذت نـاراً تحرق أركانٍ
إلهي ... وخالقي ليس لي رب سواك آتيته راجياً
غـافراً ذنـب عبد تائب أتاك مذنباً حيرانٍ
إلهي ... طرقـت بـابـك بالدعـاء خاشـعاً متوسـلاً
فمن يطرق بابك لا يرد خاسراً ولا ندمانٍ
إلهي ... دعـوتك بإلحاح من القلب يـقيناً متيقناً
عفوك لـعبد غمرتـه ذنوب مثقلة وأحـزان
إلهي ـــ إلهي ... إلهي .... رجوتك عفواً وغفرانا