قال الأمير محمد بن سلمان
“ شباب وبنات الوطن هم الطاقة والقوة الحقيقية لتحقيق رؤية ٢٠٣٠ وأهم ميزة لدينا هي الطاقة الشبابية !
شباب واعي ، قوي ، طموح ، رائع ومثقف ، لديهم قيم واعية ، وهم أهم رافد لهذه الرؤية “
تمثل الفئة العُمرية من فئة الشباب مايُعادل ثلث سكان المملكة ، فالشباب هُم عماد المستقبل ، وذروة سنام الوطن ، بهم تُبنى الأوطان وتزدهر ، لديهم طاقة كامنة هائلة ولا يتحقق المستحيل ويُصنَع التحدي إلا بسواعد الشباب !
دفعت الدولة بأعداد هائلة من المبتعثين للخارج وسيعود هؤلاء الشباب وهم يحملون بعقولهم وسواعدهم سلاح العلم ، والتعلم ، والثقافة ، والإبتكار ، والإبداع ، كلاً في مجال تخصصه !
وهذا لا يُقلل من أهمية ووجود الشباب الذين يتلقّون تعليمهم داخل الوطن !
هذا الأمر يضعنا أمام تحدٍ جديد واضح المعالم بين القطاع العام والخاص لإستقطاب هذه القُدرات الفتية والإستفادة منها وتوظيفها التوظيف السليم بما يتناسب مع تخصصاتهم وقدراتهم !
إن الإستغلال الأمثل لهذه القدرات الشبابية من الأهمية بمكان ، فهم شباب بعقولهم نيرون ، وللحياة بانون ، ونحو رؤية الثلاثين قادمون !